أفلام بنوع: حركة - الصفحة 1

يصبح (إيدي) و(فينوم) مطاردين من قبل العديد من الجهات، ويتعين عليهما اتخاذ قرارًا مدمرًا في المغامرة الأخيرة من رحلتهما معًا.

سيتبع الفيلم القصة المستمرة لوسيوس ، ابن لوسيلا.

وباء كالسعار يتفشى في أنحاء العالم، محيلاً البشر إلى مخلوقات عدوانية. يختبئ "مانيل" في منزله برفقة قطه، مستغلاً ذكاءه من أجل النجاة. لكنهما سرعان ما يُضطرا إلى المغادرة بحثاً عن الطعام والأمان براً وبحراً. "نهاية العالم: بداية النهاية" هو فيلم يحكي قصة الصمود الجسدي والمعنوي في ظل الهرج والتوتر والعدوى الشرسة... بالإضافة إلى قط شكس.

يعود (ويد ويلسون) في مغامرة جديدة حينما يتعاون من منظمة تباين الوقت في مهمة سرية، وبمرور الوقت يجد نفسه في مواجهة العديد من الأعداء الغير متوقعين.

بعد اختطاف (سانتا كلوز)، يتعاون قائد الأمن بالقطب الشمالي مع صائد جوائز شهير في مغامرة ملحمية، حيث يتعين عليهما تنفيذ مهمة خطيرة لإنقاذ عيد الميلاد.

يواجه (جرو) العديد من التحديات العائلية بعد إنجاب زوجته لطفلهما الأول، تزامنًا مع هروب المجرم (ماكسيم لو مال)، والذي يقرر الانتقام من عدوه اللدود (جرو).

يسعى أب رفقة ابنيه التوأم النجاة من هجوم من مخلوقات مرعبة، ذلك خلال وجودهم في منزلهم الريفي البعيد.

عندما يستحوذ إدي بروك على قوه خارقه من السمبيود، سيكون عليه أن يطلق سراح - فينوم - من أجل إنقاذ حياته.

في الوقت الذي يجتهد فيه "إيدي بروك" و"فينوم" لخوض غمار علاقتهما الشائكة، يظهر تهديد جديد من القاتل المتسلسل "كليتوس كاسادي" وكائن فضائي جديد مُعايش.

فيلم مستوحى من أحداث حقيقية عن أحد أشهر اللصوص غير العنيفين في "فرنسا"، "برونو" سولاك، في ثمانينيات القرن العشرين. قاد العديد من عمليات السرقة، ثم لفت الانتباه العام بسبب هروبه الجريء مرات عديدة من حجز الشرطة، ودائماً ليلتقي بحبيبته وشريكته المحبوبة "آني"، وقد أصبح العدو الأول للشعب في "فرنسا" ورمزاً للحرية.

سوف يرتفع البطل. في عام 180 ، ألقت وفاة الإمبراطور ماركوس أوريليوس الإمبراطورية الرومانية في حالة من الفوضى. ماكسيموس هو أحد أكثر جنرالات الجيش الروماني قدرة وثقة ومستشارا رئيسيا للإمبراطور. بينما يصعد كومودوس ابن ماركوس المخادع إلى العرش ، من المقرر إعدام ماكسيموس. يهرب ، ولكن يتم القبض عليه من قبل تجار الرقيق. أعيدت تسميته الإسباني وأجبر على أن يصبح مصارعا ، يجب على ماكسيموس أن يقاتل حتى الموت مع رجال آخرين من أجل تسلية الجماهير التي تدفع.

في عالم لا يتحدث به أحد، تدخل شابة هاربة من الحبس في مطاردة من قبل امرأة متدينة، وحينما تقع الفتاة الشابة في أيدي القساوسة، تصبح مختارة للتضحية بحياتها في سبيل تهدئة شر قديم في أعماق البرية المحيطة.

بعد أن تم توريط قائدهما السابق النقيب الراحل "كونراد هاورد" يحاول "مايك لاوري" و"ماركوس بورنيت" تبرئة اسمه، لكن ينتهي بهما الأمر بالفرار بأنفسهما.