After 20 years of marriage, Ana Lúcia and her husband Fábio decide to get a divorce. Fábio, however, decides to move to an apartment across the street, in front of the window of his former apartment - where Lúcia still lives. Both will have to learn how to deal with job crisis, problems with their daughter and this whole new situation.

Life for a happy couple is turned upside down after their young son dies in an accident.

Filled with guilt over his forbidden desires, a young man leaves home and his studies. He finds a new smaller place to stay, a low-paying but satisfying job and a girlfriend. Then his mother, unable to fight her forbidden desires, shows up.

Last winter Russians got tired with Putin's autocratic actions and went out into the streets to demand change. A hope for more righteous Russia has awakened, but the journey is a long one, and the weight of history exceptionally heavy. However, an idea for new Russia has been born, and continues to grow even at this very moment. One of the people fighting for change is a Russian author and dissident Victor Erofeyev. He loves his country and wants it to be more tolerant and open-minded. For decades now, he has been criticising the people in charge of Russia. He has also been in trouble with the state since the Soviet times, but does not let the fear hold him back. With his work he wants to encourage the Russians to take a critical look around and try to actively improve their own situation. Now this is finally happening.

After leaving her daughter Jessica in a small town in Pernambuco to be raised by relatives, Val spends the next 13 years working as a nanny to Fabinho in São Paulo. She has financial stability but has to live with the guilt of having not raised Jessica herself. As Fabinho’s university entrance exams approach, Jessica reappears in her life and seems to want to give her mother a second chance. However, Jessica has not been raised to be a servant and her very existence will turn Val’s routine on its head. With precision and humour, the subtle and powerful forces that keep rigid class structures in place and how the youth may just be the ones to shake it all up.

تدور أحداث الفيلم حول زوجيّن تتعرض علاقتهما للاختبار عندما يصل إلى منزلهما ضيوف غير مدعوين للحضور، فيُدخِلون التوتر والاضطراب على حياتهما الهادئة.

كان مستقبل الأرض مليئًا بالكوارث والمجاعات والجفاف. لا توجد سوى طريقة واحدة لضمان بقاء البشرية: السفر بين النجوم. يسمح ثقب دودي تم اكتشافه حديثًا في أقاصي نظامنا الشمسي بفريق من رواد الفضاء بالذهاب إلى مكان لم يسبق له مثيل من قبل ، وهو كوكب قد يكون لديه البيئة المناسبة للحفاظ على حياة الإنسان.

تدور أحداث الفيلم حول عائلة عاطلة عن العمل، تُقيم داخل شقة فقيرة، تتغير حياتهم كُليًا عندما يلتحق الابن بوظيفة مدرس لابنة عائلة ثرية، وسرعان ما يصير جميع أفراد اﻷسرة الفقيرة عاملين لدى اﻷسرة الثرية إلى أن يتورطوا في حادث غير متوقع.

يذهب كريس وصديقته روز إلى شمال الولاية لزيارة والديها لقضاء عطلة نهاية الأسبوع. في البداية ، يقرأ كريس سلوك العائلة المفرط في التكيف كمحاولات عصبية للتعامل مع علاقة ابنتهما بين الأعراق ، ولكن مع تقدم عطلة نهاية الأسبوع ، تقوده سلسلة من الاكتشافات المزعجة بشكل متزايد إلى حقيقة لم يكن يتخيلها أبدا.

Dr. Steven Murphy is a renowned cardiovascular surgeon who presides over a spotless household with his wife and two children. Lurking at the margins of his idyllic suburban existence is Martin, a fatherless teen who insinuates himself into the doctor's life in gradually unsettling ways.

Extremely shy Lars finds it impossible to make friends or socialize. His brother and sister-in-law worry about him, so when he announces that he has a girlfriend he met on the Internet, they are overjoyed. But Lars' new lady is a life-size plastic woman. On the advice of a doctor, his family and the rest of the community go along with his delusion.

ما تراه يمكن أن يؤذيك. تقضي راشيل واتسون ، التي دمرها طلاقها الأخير ، تنقلاتها اليومية في تخيل الزوجين المثاليين على ما يبدو اللذين يعيشان في منزل يمر به قطارها كل يوم ، حتى ترى ذات صباح شيئا صادما يحدث هناك وتتورط في الغموض الذي يتكشف.

يجرؤ على العودة. لا يزال دان تورانس يعاني من ندوب لا رجعة فيها بسبب الصدمة التي عانى منها عندما كان طفلا في أطل ، وقد كافح للعثور على بعض مظاهر السلام. لكن هذا السلام يتحطم عندما يقابل أبرا ، وهي مراهقة شجاعة لديها موهبتها القوية خارج الحواس ، والمعروفة باسم "اللمعان". أدركت عبرا غريزيا أن دان يشاركها قوتها ، فقد سعت إليه ، يائسة لمساعدته ضد روز ذا هات التي لا ترحم وأتباعها.

قطب الصحف ، تشارلز فوستر كين ، مأخوذ من والدته عندما كان صبيًا وجعل عنبر رجل صناعي ثري. ونتيجة لذلك ، فإن كل خطوة حسنة النية أو استبدادية أو مدمرة للذات يقوم بها لبقية حياته تبدو بطريقة ما أنها رد فعل على هذا الحدث المؤلم بشدة.

تدور أحداث الفيلم في غرفة المحلفين التي يجتمع فيها 12 محلفا مختلفين تماما حول إدانة، أو تبرئة شاب متهم بجريمة قتل، تدور معظم أحداث الفيلم في قاعة واحدة باستثناء ثلاث دقائق فقط، ويسلط الضوء على موضوع بناء توافق الآراء، والصعوبات التي تواجه العملية ضمن مجموعة من الرجال الذين تضيف شخصياتهم حدة وإثارة للقضية .

بعد مرور سبعة أشهر دون وجود الجاني في قضية قتل ابنتها ، تقوم ميلدريد هايز بخطوة جريئة ، حيث رسمت ثلاث لافتات تؤدي إلى بلدتها برسالة مثيرة للجدل موجهة إلى بيل ويلوبي ، رئيس الشرطة الموقر في المدينة. عندما يتورط ضابطه الثاني في القيادة جيسون ديكسون ، وهو ابن أم غير ناضج وله ميل للعنف ، تتفاقم المعركة بين ميلدريد وفرض تطبيق القانون في إيبينج.

After 20 years abroad, Mark Renton returns to Scotland and reunites with his old friends Sick Boy, Spud and Begbie.

يروي الفيلم قصة تشارلي ذاك الفتى المُنعزل في حياته، وبداية أيامه في الثانوية، بعد أن مر بطفولة صعبة، ومتوسطة سيئة، فتى قد عاني من مشاكل في صغره. . مشاكل نفسية أدت إلى انعزاله واصابته بالتوحد، فهو شخصية انطوائية مُنعزلة غير مشهور ودائماً ما يُسخر منه، يخاف من المُشاركة في أي شيء. . ولا يقوى على رد الكلام لمن يتكلم عليه، يكتم غضبة وحزنه بداخله، ولا يخرجه لا لعائلة ولا لأصدقاء، فلا أصدقاء له، ولا يود لعائلته ان تحزن عليه ويقلقهم في مشكلته الخاصة، فيروي جميع ما يحصل له في دفترة الخاص مُخاطباً شخصية خيالية قد رسمها لنفسه في مُخيلته، يتعرف على مجموعة من الأصدقاء المُوشكين على التخرج من الثانوية في سنتهم الأخيرة، ويبدأ شيء فشيء في التغير يقع في حُب فتاة أكبر منه بسنتين ويحاول كتم حبه لها وسرد ما في قلبه في كتابة ما يُريد.

تغيرت حياة Adèle عندما تلتقي Emma ، وهي شابة ذات شعر أزرق ، والتي ستسمح لها باكتشاف الرغبة ، وتأكيد نفسها كامرأة وكشخص بالغ. أمام الآخرين ، تنمو أديل وتسعى إلى نفسها وتفقد نفسها وتجد نفسها.

في السبعينيات من القرن الماضي ، في مكسيكو سيتي ، ساعدت عاملتان منزليتان أمًا لأربعة أطفال بينما كان زوجها بعيدًا لفترة طويلة من الزمن.