Manuel is a fanatical barber for a São Paulo soccer team, Corinthians, and that's why he always gets into trouble with his neighbors and family.

In Bahia, in the late '60s, the alienated college student Lula spends his time protesting in the university, but without political orientation, wandering on the streets, smoking grass, trying to be an actor and having sex. Meanwhile, a common young man stalks women on the streets trying to have intercourse with them.

An elderly heiress is killed by her husband who wants control of her fortunes. What ensues is an all-out murder spree as relatives and friends attempt to reduce the inheritance playing field, complicated by some teenagers who decide to camp out in a dilapidated building on the estate.

After a serial killer strangles several women with a necktie, London police identify a suspect—but he claims vehemently to be the wrong man.

When a doctor decides to carry out an AIDS prevention program inside Latin America’s largest prison: the Casa de Detenção de São Paulo - Carandiru, he meets the future victims of one of the darkest days in Brazilian History when the State of São Paulo’s Military Police, with the excuse for law enforcement, shot to death 111 people. Based on real facts and on the book written by Dráuzio Varella.

Following the tragic death of her teenage son, Manuela travels from Madrid to Barcelona in an attempt to contact the long-estranged father the boy never knew. She reunites with an old friend, an outspoken transgender sex worker, and befriends a troubled actress and a pregnant, HIV-positive nun.

تدور أحداث الفيلم عن عثور قاطع خشب الخيزران على أميرة في إحدى قصبات الخيزران. فيربيها هو وزوجته و يُلقبها أصدقائها " بتاكينوكو " التي تعني خيزرانة صغيرة وتغيرت حياة الأميرة الصغيرة من فتاة قروية إلى أميرة ولُقبت بـ"الأميرة كاغويا

قصة تحكي عن رجل وحيد يحارب في طريقه عبر أمريكا من أجل حماية كتاب مقدس يحمل أسرار لإنقاذ الجنس البشري

تَنهارُ جَريمَةُ بَائِعِ السَّيَّارات في ولاية مينيسوتا الأمريكية (جيري لونديجارد) بِسَبَبِ أَفعَالِهِ الفَاسِدَةِ وَأَتباعِهِ وَجُهُود الشُّرطَةِ المُستَمِرَّة التي تَقودها (مارج جوندرسون) الحَامِل.

عندما يكون أكثر عرضة للخطر ، يكون أكثر خطورة. يواجه ولفيرين عدوه النهائي - واختبارات حدوده الجسدية والعاطفية والمميتة - في رحلة تغير حياته إلى اليابان الحديثة.

بينما كان يقضي وقتًا بسبب الجنون في مستشفى للأمراض العقلية التابعة للدولة ، يلهم راندل باتريك مكمورفي ، المحرض على الجماهير العنيد ، زملائه المرضى على التمرد على الحكم الاستبدادي للممرضة الرئيسية ، ميلدريد راتشد.

يبدأ حارس أمن مضطرب نفسياً العمل في متجر فريدي فازبير للبيتزا. في أولى ليالي عمله، يكتشف أن العمل ليلاً في متجر فريدي ليس بالأمر السهل كما كان يتوقع.

تدور قصة الفيلم حول سوبرمان أو كلارك كينت (هنري كافيل) وهو شاب في العشرين من عمره يعمل صحافي، يشعر بالغربة نتيجة قوة خارقة تميزه عن غيره. ويتضح أنه نُقل من كوكب "كريبتون" منذ سنوات إلى الأرض، وتبناه كلا من مارثا (داني لين) وجوناثان كينت (كيفين كوستنر) منذ الصغر، وعندما بلغ أشده، بدأ يساعد العالم عقب أي مأساة أو كارثة.

قطب الصحف ، تشارلز فوستر كين ، مأخوذ من والدته عندما كان صبيًا وجعل عنبر رجل صناعي ثري. ونتيجة لذلك ، فإن كل خطوة حسنة النية أو استبدادية أو مدمرة للذات يقوم بها لبقية حياته تبدو بطريقة ما أنها رد فعل على هذا الحدث المؤلم بشدة.

بعد إجبارها على لعب لعبة القط والفأر الخطيرة في فوضى الحرب ، يجب أن تتحد وحدة من فرقة المتفجرات التابعة للجيش معًا في مدينة يكون فيها الجميع عدوًا محتملاً ويمكن أن يكون كل شيء قنبلة مميتة.

روحان ضائعتان تزوران طوكيو - الزوجة الشابة المهملة لمصور فوتوغرافي ونجم سينمائي مغسول يصوران إعلانًا تلفزيونيًا - يجدان عزاءًا غريبًا وحرية متأنية ليكونا حقيقيين في شركة بعضهما البعض ، بعيدًا عن حياتهم في أمريكا.

في لوس أنجلوس المليئة بالضباب الدخاني لعام 2019 ، تم استدعاء عداء الشفرة ريك ديكارد بعد التقاعد لإنهاء مجموعة رباعية من النسخ التي هربت إلى الأرض بحثًا عن طريقة لإطالة أمد حياتها القصيرة.

يمتد من عام 1945 إلى عام 1955 ، وهو سرد تاريخي لعائلة جريمة كورليوني الإيطالية الأمريكية الخيالية. عندما ينجو مؤسس عائلة الجريمة المنظمة ، فيتو كورليوني ، بالكاد من محاولة اغتيال ، يتدخل ابنه الأصغر مايكل لرعاية القتلة المحتملين ، ويطلق حملة انتقامية دموية

تدور أحداث الفيلم حول عائلة عاطلة عن العمل، تُقيم داخل شقة فقيرة، تتغير حياتهم كُليًا عندما يلتحق الابن بوظيفة مدرس لابنة عائلة ثرية، وسرعان ما يصير جميع أفراد اﻷسرة الفقيرة عاملين لدى اﻷسرة الثرية إلى أن يتورطوا في حادث غير متوقع.

3 علماء غريبو الأطوار يتم فصلهم من مراكزهم في جامعة نيويورك بسبب دراستهم لعلوم ما وراء الطبيعة، فيقررون أن يشكلوا مجموعة لصيد الأشباح يقدموا فيها خدماتهم للناس؛ حيث يطاردون الأرواح الغاضبة، والأشباح الصاخبة وهذا في مقابل المال. الآن ُتفتح بوابة بين الأبعاد على عالم آخر، ويتسرب منها شر رهيب على المدينة، فيتم استدعاء صائدي الأشباح لإنقاذ الجميع.