In 1972, a seemingly typical shoestring budget pornographic film was made in a Florida hotel: "Deep Throat," starring Linda Lovelace. This film would surpass the wildest expectation of everyone involved to become one of the most successful independent films of all time. It caught the public imagination which met the spirit of the times, even as the self-appointed guardians of public morality struggled to suppress it, and created, for a brief moment, a possible future where sexuality in film had a bold artistic potential. This film covers the story of the making of this controversial film, its stunning success, its hysterical opposition along with its dark side of mob influence and allegations of the on set mistreatment of the film's star.

رالف المدمر هو الشرير البالغ طوله متران ونصف و يزن 300 كيلوقرام، من لعبة فيديو ممرات يدعى فيلكس البنّاء. حيث يقوم بطل اللعبة بإصلاح المباني التي يدمرها رالف. يريد رالف أن يبرهن أنه يمكن أن يكون شخصًا جيدًا وليس مجرد شرير، يهرب من لعبته الى لعبة اخرى، حيث يساعد في معركة البطل ضد الغزاة.

قطب الصحف ، تشارلز فوستر كين ، مأخوذ من والدته عندما كان صبيًا وجعل عنبر رجل صناعي ثري. ونتيجة لذلك ، فإن كل خطوة حسنة النية أو استبدادية أو مدمرة للذات يقوم بها لبقية حياته تبدو بطريقة ما أنها رد فعل على هذا الحدث المؤلم بشدة.

بعد إجبارها على لعب لعبة القط والفأر الخطيرة في فوضى الحرب ، يجب أن تتحد وحدة من فرقة المتفجرات التابعة للجيش معًا في مدينة يكون فيها الجميع عدوًا محتملاً ويمكن أن يكون كل شيء قنبلة مميتة.

3 علماء غريبو الأطوار يتم فصلهم من مراكزهم في جامعة نيويورك بسبب دراستهم لعلوم ما وراء الطبيعة، فيقررون أن يشكلوا مجموعة لصيد الأشباح يقدموا فيها خدماتهم للناس؛ حيث يطاردون الأرواح الغاضبة، والأشباح الصاخبة وهذا في مقابل المال. الآن ُتفتح بوابة بين الأبعاد على عالم آخر، ويتسرب منها شر رهيب على المدينة، فيتم استدعاء صائدي الأشباح لإنقاذ الجميع.

السعي لإنقاذ عالمها. منذ فترة طويلة ، في عالم كوماندرا الخيالي ، عاش البشر والتنانين معا في وئام. ولكن عندما هددت قوة شريرة الأرض ، ضحت التنانين بنفسها لإنقاذ البشرية. الآن ، بعد 500 عام ، عاد هذا الشر نفسه والأمر متروك لمحارب وحيد ، رايا ، لتعقب التنين الأخير الأسطوري لاستعادة الأرض الممزقة وشعبها المنقسم.

روحان ضائعتان تزوران طوكيو - الزوجة الشابة المهملة لمصور فوتوغرافي ونجم سينمائي مغسول يصوران إعلانًا تلفزيونيًا - يجدان عزاءًا غريبًا وحرية متأنية ليكونا حقيقيين في شركة بعضهما البعض ، بعيدًا عن حياتهم في أمريكا.

كل الأبطال يبدأون في مكان ما. على بعد سنوات ضوئية من الأرض ، بعد 26 عاما من اختطافه ، يجد بيتر كويل نفسه الهدف الرئيسي لمطاردة بعد اكتشاف جرم سماوي مطلوب من قبل رونان المتهم.

David Aames has it all: wealth, good looks and gorgeous women on his arm. But just as he begins falling for the warmhearted Sofia, his face is horribly disfigured in a car accident. That's just the beginning of his troubles as the lines between illusion and reality, between life and death, are blurred.

تسود الفوضى في متحف التاريخ الطبيعي عندما يثير الحارس الليلي لاري دالي عن طريق الخطأ لعنة قديمة ، ويوقظ أتيلا الهون وجيشًا من المصارعين وديناصور ريكس ومعروضات أخرى.

يرصد الفيلم قصة هازيل جرايس (شايلين وودلي) وأوجستس واترز (إنسيل إلجورت)، هازيل وأوجستس مراهقان يجمعهما خفة ظلهما وفطنتهما، هما لا يكترثان بأي شيء تقليدي حيث إن حالتهما غير تقليدية على الإطلاق وحتى حبهما يُعد معجزة بحد ذاته. يصحبهما جنون الحب ومرحه في رحلة تسحق كل العراقيل حيث إن هازيل رفيقة دربها الأساسية هي (أنبوبة أكسجين)، أما بالنسبة لأوجستس دائمًا يُطلق نكات ويسخر من ساقه الصناعية، وما يزيد الأمر غرابة أنهما تعرفا على بعضهما في مركز السرطان.

يتم إرسال رجل الراديو المضحك أدريان كروناور إلى فيتنام لإعادة القليل من الكوميديا إلى حياة الجنود. بعد إنشاء المتجر ، يسعد كروناور الجنود لكنه صدم ضابطه الأعلى ، الرقيب الرائد ديكرسون ، بأسلوبه غير الموقر في الحرب. بينما يحاول ديكرسون فرض الرقابة على برامج Cronauer الإذاعية ، يسعى Cronauer إلى إقامة علاقة مع فتاة فيتنامية تُدعى Trinh ، والتي تظهر له أهوال الحرب بشكل مباشر.

تدور أحداث الفيلم حول عائلة عاطلة عن العمل، تُقيم داخل شقة فقيرة، تتغير حياتهم كُليًا عندما يلتحق الابن بوظيفة مدرس لابنة عائلة ثرية، وسرعان ما يصير جميع أفراد اﻷسرة الفقيرة عاملين لدى اﻷسرة الثرية إلى أن يتورطوا في حادث غير متوقع.

يحكي فندق Grand Budapest Hotel عن كونسيرج أسطوري في فندق أوروبي شهير بين الحربين وصداقته مع موظف شاب أصبح ربيبه الموثوق به. تتضمن القصة سرقة واستعادة لوحة لا تقدر بثمن من عصر النهضة ، والمعركة من أجل ثروة عائلية هائلة والاضطرابات البطيئة ثم المفاجئة التي غيرت أوروبا خلال النصف الأول من القرن العشرين.

بينما تتسابق (الولايات المتحدة الأمريكية) مع (الاتحاد السوفيتي السابق) في سبيل الوصول للفضاء، تكتشف (ناسا) مواهب غير مُستغلة في مجموعة من عالمات الرياضيات الإناث صاحبات الأصل الإفريقي، واللاتي كُن بمثابة العقل المدبر وراء واحدة من أكبر عمليات غزو الفضاء في تاريخ الولايات المتحدة.

في لوس أنجلوس المليئة بالضباب الدخاني لعام 2019 ، تم استدعاء عداء الشفرة ريك ديكارد بعد التقاعد لإنهاء مجموعة رباعية من النسخ التي هربت إلى الأرض بحثًا عن طريقة لإطالة أمد حياتها القصيرة.

بعد أن علما نيمو ووالده مارلن أن دوري عرفت مكان عائلتها يقرران مساعدتها في البحث، ويذهبان إلى كاليفورنيا من خلال التيار السريع بمساعدة السلاحف، وعند وصولهم إلى هُناك عانوا الصعوبات بعد أن واجهوا حباراً مُفترسا طاردهم حتى وصلوا إلى منطقة آمنة، ذهبت دوري إلى سطح الماء بعد أن سمعت صوتاً خفياً، لكنها اختُطفت من قِبل عمال المعهد البحري في مورو باي، وانفصلت عن نيمو ووالده

في مدرسة داخلية قديمة الطراز في نيو إنجلاند ، يلهم مدرس اللغة الإنجليزية الشغوف طلابه بالتمرد على الأعراف والاستيلاء على إمكانات كل يوم ، مما يؤدي إلى ازدراء مدير المدرسة الصارم.

تشاك نولان ، أحد كبار المديرين الدوليين لشركة FedEx ، وكيلي حاصل على درجة الدكتوراه. طالبة في الحب وتتجه نحو الزواج. ثم تحطمت طائرة تشاك المتجهة إلى ماليزيا في البحر خلال عاصفة رهيبة. إنه الناجي الوحيد ، ويجد نفسه محاصرًا في جزيرة مقفرة. مع عدم وجود طريقة للهروب ، يتعين على "تشاك" إيجاد طرق للبقاء على قيد الحياة في منزله الجديد.

عصابات نيويورك (بالإنجليزية: Gangs of New York) هو فيلم روائي، جريمة، تاريخي أنتج في 2002. أخرجه الأمريكي مارتن سكورسيزي, والفيلم من بطولة ليوناردو دي كابريو و دانييل دي لويس و كاميرون دياز , ترشح الفيلم لعشرة جوائز أوسكار لم ينل أيًا منها، فاز دانييل دي لويس عن دوره في الفيلم بجائزة البافتا لأفضل ممثل. تدور أحداث الفيلم في مدينة نيويورك القديمة في عام 1861 خلال فترة الحرب الأهلية الأمريكية من خلال قصة شاب إيرلندي اسمه أمستردام فالون (ليوناردو دي كابريو) يسعى للثأر من قاتل أبيه الواسبي بيل ذا بوتشر كاتينغ (دانييل دي لويس) و الذي قتل أبيه في حرب دارت بين السكان الأصليين (الذين ولدوا في أمريكا) و الإيرلنديين في مدينة نيويورك القديمة في 1846.