An unscrupulous boxer fights his way to the top, but eventually alienates all of the people who helped him on the way up.

Two hoodlum brothers are brought into a hospital for gunshot wounds, and when one of them dies the other accuses their black doctor of murder.

The secretary of an affably suave radio mystery host mysteriously commits suicide after his wealthy young niece disappears.

A group of parapsychologists, as well as a skeptical cop, are terrorized by a Satanic ghost in a bed-and-breakfast.

Mrs. Hellertz is distraught about her son Aage, who – in spite of a good pay and generous support from home – manages to spend every penny on debauchery in the night life. He indebts himself deeply and falls into the clutches of a malicious loan shark who is out for Mrs. Hellertz's fortune. To complicate things further, Aage starts a relationship with the loan shark's beautiful daughter. (Stumfilm.dk)

In the late 19th century, on board a ship sailing from Jamaica to England, Olivia Harwood, a recent widow, takes on the task of caring for several malaria patients, including Mark Bellis, a mysterious and tormented painter.

Though he fought for the North in the Civil War, John is asked by the Governor of Texas to get rid of some troublesome carpetbaggers. He enlists the help of Holden before learning that Holden too is plundering the local folk.

A letter is addressed to three wives from their "best friend" Addie Ross, announcing that she is running away with one of their husbands - but she does not say which one.

Captain Horatio Hornblower leads his ship HMS Lydia on a perilous transatlantic voyage, during which his faithful crew battle both a Spanish warship and a ragged band of Central American rebels.

In New York, a Pakistani native finds that his American Dream has collapsed in the wake of the 9/11 terrorist attacks.

Military cadets take extreme measures to ensure the future of their academy when its existence is threatened by local condo developers.

تستند الأحداث إلى طفولة ونشأة (ستيفن سبيلبرج) بعد الحرب العالمية الثانية في ولاية أريزونا، من سن السابعة إلى الثامنة عشر. حيث يكتشف شاب يدعى (سامي فابلمان) سر محطمًا عن عائلته، ويستكشف كيف تتمكن الأفلام من إدراك حقيقة الآخر وحقيقة أنفسنا.

السعي لإنقاذ عالمها. منذ فترة طويلة ، في عالم كوماندرا الخيالي ، عاش البشر والتنانين معا في وئام. ولكن عندما هددت قوة شريرة الأرض ، ضحت التنانين بنفسها لإنقاذ البشرية. الآن ، بعد 500 عام ، عاد هذا الشر نفسه والأمر متروك لمحارب وحيد ، رايا ، لتعقب التنين الأخير الأسطوري لاستعادة الأرض الممزقة وشعبها المنقسم.

تدور أحداث الفيلم حول عائلة عاطلة عن العمل، تُقيم داخل شقة فقيرة، تتغير حياتهم كُليًا عندما يلتحق الابن بوظيفة مدرس لابنة عائلة ثرية، وسرعان ما يصير جميع أفراد اﻷسرة الفقيرة عاملين لدى اﻷسرة الثرية إلى أن يتورطوا في حادث غير متوقع.

قطب الصحف ، تشارلز فوستر كين ، مأخوذ من والدته عندما كان صبيًا وجعل عنبر رجل صناعي ثري. ونتيجة لذلك ، فإن كل خطوة حسنة النية أو استبدادية أو مدمرة للذات يقوم بها لبقية حياته تبدو بطريقة ما أنها رد فعل على هذا الحدث المؤلم بشدة.

في سنته الثانية من محاربة الجريمة ، يكشف باتمان عن فساد في مدينة جوثام يتصل بعائلته بينما يواجه قاتلًا متسلسلاً يُعرف باسم ريدلر

في إطار من المغامرة والخيال، يلتقي فتى إيطالي مع وحش بحري يتنكر في هيئة إنسان، فتنشأ بينهما علاقة صداقة قوية تتحدى كل الظروف على الشواطئ الإيطالية الساحره في لوكا

كوريا الثلاثينيات ، في فترة الاحتلال الياباني ، تم تعيين امرأة شابة كخادمة لوريثة يابانية تعيش حياة منعزلة في مزرعة ريفية كبيرة مع عمها المستبد. لكن الخادمة لديها سر: إنها نشال جنده محتال يتظاهر بأنه كونت ياباني لمساعدته على إغواء الوريثة للهروب منه ، وسرقة ثروتها ، وحبسها في منزل مجنون. يبدو أن الخطة تسير وفقًا للخطة حتى تكتشف النساء بعض المشاعر غير المتوقعة.

خلال الثمانينيات من القرن الماضي، ممثل كوميدي فاشل - مدفوعًا بالجنون - يتحول إلى حياة الجريمة والفوضى في مدينة قوثام بينما يصبح شخصية مجرمة بنفسية سيئة.

يتتبع الفيلم امرأة تُدعى "فيرن" في رحلتها لإيجاد إحساس بالهدف والانتماء، بعد أن فقدت كل شيء، مما ألهمها لتعيش حياة الترحال في شاحنتها، ومن هنا كانت نقطة البداية، حيث الأزمة الاقتصادية لعام ٢٠١١ التي تسببت في إغلاق إحدى الشركات ببلدة تسمى "إمباير"، في ولاية "نيفادا"، مما اضطر السكان، الذين كانوا يعيشون في منازل مملوكة للشركة، إلى المغادرة بشكل جماعي، وأدى ذلك إلى تحولها إلى شبح مدينة فعلي، هنا قررت الأرملة "فيرن" (فرانسيس ماكدورماند)، أن تضع بعض الأجزاء في شاحنتها، وتذهب في رحلة بدون وجهة نهائية واضحة، على طول الطرق الداخلية للولايات المتحدة، وفي ظل المدن الكبرى