A 12-year-old girl becomes jealous when her adoptive father develops a budding relationship with a woman and her teenage son.

The story of The Satanic Temple, a controversial movement that combines religion and activism with the apparent purpose of questioning the basic foundations of US society.

بفضل مساعدة من معلّم غير متوقّع، تسعى مراهقة موهوبة وخجولة إلى تحقيق أحلامها بأن تصبح نجمة بوب، وتشارك في مسابقة غناء تغيّر مجرى حياتها.

إعادة تقديم جديدة لرائعة تشارلز ديكنز الشهيرة (دافيد كوبرفيلد)، والتي تروي قصة حياة دافيد منذ طفولته القاسية وعمله باﻹكراه في مصنع للزجاجات وحتى بلوغه وعيشه مع عمته .

بعد مسيرة عمل طويلة، تواجه مقدّمة برنامج حواري خطر الاستبدال، فتحاول تجديد برنامجها بضمّ امرأة طموحة إلى فريق الإعداد المكوّن كله من الرجال.

السودان ، شرق إفريقيا ، 1980. يخطط فريق من عملاء الموساد الإسرائيلي لإنقاذ ونقل آلاف اليهود الإثيوبيين إلى إسرائيل. وللقيام بذلك ، ولتجنب إثارة الشكوك من السلطات الفضوليّة والقاسية ، فقد أقاموا كغطاء منتجع غوص وهمي على البحر الأحمر.

For four years, the courageous crew of the NSEA protector - "Commander Peter Quincy Taggart" (Tim Allen), "Lt. Tawny Madison (Sigourney Weaver) and "Dr.Lazarus" (Alan Rickman) - set off on a thrilling and often dangerous mission in space...and then their series was cancelled! Now, twenty years later, aliens under attack have mistaken the Galaxy Quest television transmissions for "historical documents" and beam up the crew of has-been actors to save the universe. With no script, no director and no clue, the actors must turn in the performances of their lives.

يلتقي كريستوفر روبين، وهو رب أسرة من الطبقة العاملة، بصديق طفولته ويني-ذا-بوه، والذي يساعده في إعادة التعرف على مصادر السعادة في الحياة.

Set in the changing world of the late 1960s, Susanna Kaysen's prescribed "short rest" from a psychiatrist she had met only once becomes a strange, unknown journey into Alice's Wonderland, where she struggles with the thin line between normal and crazy. Susanna soon realizes how hard it is to get out once she has been committed, and she ultimately has to choose between the world of people who belong inside or the difficult world of reality outside.

يلقي الفيلم نظرة على قصة حياة نيل أرمسترونج رائد الفضاء اﻷسطوري الذي يعد هو أول رجل في تاريخ البشرية يسير على سطح القمر في العشرين من يوليو من عام 1969.

يُخرج "نواه باومباك" صانع الأفلام المرشح لجائزة الأوسكار هذه النظرة الثاقبة والمتعاطفة عن زواج ينهار وأسرة تحافظ على ترابطها

لقد عاد الملك. يخوض الشبل سيمبا رحلة طويلة مع العالم والذات بعد موت والده موفاسا غدرًا على يد سكار شقيقه الطامع في السلطة في سبيل بسط نفوذه على صخرة العزة، ويعيش هائمًا على وجهه إلى أن تلوح في اﻷفق رياح تغيير الماضي اﻷليم.

السعي لإنقاذ عالمها. منذ فترة طويلة ، في عالم كوماندرا الخيالي ، عاش البشر والتنانين معا في وئام. ولكن عندما هددت قوة شريرة الأرض ، ضحت التنانين بنفسها لإنقاذ البشرية. الآن ، بعد 500 عام ، عاد هذا الشر نفسه والأمر متروك لمحارب وحيد ، رايا ، لتعقب التنين الأخير الأسطوري لاستعادة الأرض الممزقة وشعبها المنقسم.

قطب الصحف ، تشارلز فوستر كين ، مأخوذ من والدته عندما كان صبيًا وجعل عنبر رجل صناعي ثري. ونتيجة لذلك ، فإن كل خطوة حسنة النية أو استبدادية أو مدمرة للذات يقوم بها لبقية حياته تبدو بطريقة ما أنها رد فعل على هذا الحدث المؤلم بشدة.

في سنته الثانية من محاربة الجريمة ، يكشف باتمان عن فساد في مدينة جوثام يتصل بعائلته بينما يواجه قاتلًا متسلسلاً يُعرف باسم ريدلر

يروي تفاصيل الإخلاء الذي حدث بأعجوبة لجنود التحالف من بلجيكا، بريطانيا، كندا وفرنسا، والذين كان الجيش الألماني يحوطهم من الشواطئ والموانئ في دانكيرك في فرنسا خلال الحرب العالمية الثانية.

تدور أحداث الفيلم حول عائلة عاطلة عن العمل، تُقيم داخل شقة فقيرة، تتغير حياتهم كُليًا عندما يلتحق الابن بوظيفة مدرس لابنة عائلة ثرية، وسرعان ما يصير جميع أفراد اﻷسرة الفقيرة عاملين لدى اﻷسرة الثرية إلى أن يتورطوا في حادث غير متوقع.

في دراما بلوغ سنّ الرشد هذه التي نالت إعجاب النقّاد، يحاول شابّ مثليّ أسود نشأ فقيرًا في أحد أحياء "ميامي" الخطيرة تحقيق ذاته في هذا العالم.

قصة دنيوية أخرى ، تدور أحداثها على خلفية حقبة الحرب الباردة في أمريكا حوالي عام 1962 ، حيث تقع بوابة خرساء تعمل في مختبر في حب رجل برمائي محتجز هناك وتضع خطة لمساعدته على الهروب.

يتتبع الفيلم امرأة تُدعى "فيرن" في رحلتها لإيجاد إحساس بالهدف والانتماء، بعد أن فقدت كل شيء، مما ألهمها لتعيش حياة الترحال في شاحنتها، ومن هنا كانت نقطة البداية، حيث الأزمة الاقتصادية لعام ٢٠١١ التي تسببت في إغلاق إحدى الشركات ببلدة تسمى "إمباير"، في ولاية "نيفادا"، مما اضطر السكان، الذين كانوا يعيشون في منازل مملوكة للشركة، إلى المغادرة بشكل جماعي، وأدى ذلك إلى تحولها إلى شبح مدينة فعلي، هنا قررت الأرملة "فيرن" (فرانسيس ماكدورماند)، أن تضع بعض الأجزاء في شاحنتها، وتذهب في رحلة بدون وجهة نهائية واضحة، على طول الطرق الداخلية للولايات المتحدة، وفي ظل المدن الكبرى