A man befriends a fellow criminal as the two of them begin serving their sentence on a dreadful prison island, which inspires the man to plot his escape.

امرأة تحمل لوحة معدنية في رأسها من حادث سيارة في مرحلة الطفولة تشرع في رحلة غريبة ، مما يجعلها على اتصال برجل إطفاء لم شمله مع ابنه المفقود بعد 10 سنوات.

في ذروة حرب فيتنام ، أُرسل الكابتن بنيامين ويلارد في مهمة خطيرة "غير موجودة ولن تكون موجودة على الإطلاق" رسميًا. هدفه هو تحديد مكان - والقضاء على - كولونيل غامض للقبعة الخضراء يُدعى والتر كورتز ، والذي كان يقود جيشه الشخصي في مهام حرب العصابات غير المشروعة في أراضي العدو.

بعد اختطافهم وسجنهم لمدة 15 عاما , ويتم تحريره أوه داي سو , فقط ليجد أنه يجب أن تجد الآسر له في 5 أيام .

السعي لإنقاذ عالمها. منذ فترة طويلة ، في عالم كوماندرا الخيالي ، عاش البشر والتنانين معا في وئام. ولكن عندما هددت قوة شريرة الأرض ، ضحت التنانين بنفسها لإنقاذ البشرية. الآن ، بعد 500 عام ، عاد هذا الشر نفسه والأمر متروك لمحارب وحيد ، رايا ، لتعقب التنين الأخير الأسطوري لاستعادة الأرض الممزقة وشعبها المنقسم.

قطب الصحف ، تشارلز فوستر كين ، مأخوذ من والدته عندما كان صبيًا وجعل عنبر رجل صناعي ثري. ونتيجة لذلك ، فإن كل خطوة حسنة النية أو استبدادية أو مدمرة للذات يقوم بها لبقية حياته تبدو بطريقة ما أنها رد فعل على هذا الحدث المؤلم بشدة.

تدور أحداث الفيلم حول عائلة عاطلة عن العمل، تُقيم داخل شقة فقيرة، تتغير حياتهم كُليًا عندما يلتحق الابن بوظيفة مدرس لابنة عائلة ثرية، وسرعان ما يصير جميع أفراد اﻷسرة الفقيرة عاملين لدى اﻷسرة الثرية إلى أن يتورطوا في حادث غير متوقع.

في سنته الثانية من محاربة الجريمة ، يكشف باتمان عن فساد في مدينة جوثام يتصل بعائلته بينما يواجه قاتلًا متسلسلاً يُعرف باسم ريدلر

يروي تفاصيل الإخلاء الذي حدث بأعجوبة لجنود التحالف من بلجيكا، بريطانيا، كندا وفرنسا، والذين كان الجيش الألماني يحوطهم من الشواطئ والموانئ في دانكيرك في فرنسا خلال الحرب العالمية الثانية.

فلم يحكي السيرة الذاتية وقصة العالم الأمريكي روبرت أوبنهايمر ودوره في تطوير القنبلة الذرية، وكيف غير مشروع مانهاتن من كل شيء في العالم.

يلاحظ أحد جنود مشاة البحرية الأمريكية الواقعي التأثيرات اللاإنسانية للحرب الأمريكية الفيتنامية على زملائه المجندين من تدريب معسكراتهم الوحشي إلى قتال الشوارع الدموي في هيو.

في دراما بلوغ سنّ الرشد هذه التي نالت إعجاب النقّاد، يحاول شابّ مثليّ أسود نشأ فقيرًا في أحد أحياء "ميامي" الخطيرة تحقيق ذاته في هذا العالم.

تقدم ميا ، الممثلة الطموحة ، اللاتيه لنجوم السينما بين الاختبارات وسيباستيان ، موسيقي الجاز ، يخدش من خلال لعب حفلات الكوكتيل في الحانات الصغيرة ، ولكن مع تزايد النجاح ، يواجهون قرارات تبدأ بإفساد النسيج الهش لحبهم. والأحلام التي عملوا بجد للحفاظ عليها في بعضهم البعض تهدد بتمزيقهم.

تحكي القصة عن طفل يُهادى بلعبة في إحدى المناسبات ويفتح الطفل اللعبة ليضعها بين قرناءها من الألعاب في غرفته وتبدأ الأحداث باعتقاد اللعبة أنها حقيقة وليست لعبة ولهذا يبدأ المأمور وودي أفضل الألعاب عند الطفل بإقناع رائد الفضاء باز أنه مجرد لعبة وتتعدد الحوادث بعدها إلى أن تتجمع اللعب جميعا ثانيةً وقد اقتنعوا أن هدفهم الأساسي كلعب هو الترفيه عن الطفل وليس غير.

الفيلم يحكي قصة " آندي دوفرين " مصرفي ذكي و ناجح تم اتهـامه بقتل زوجته و عشيقها .. و مع إنكـاره للجريمة و إصراره على أنه بريء من التهمة إلا أن المحكمة كـان لها رأي ثاني و حكمت عليه بـ السجن المؤبد

بعد أن علما نيمو ووالده مارلن أن دوري عرفت مكان عائلتها يقرران مساعدتها في البحث، ويذهبان إلى كاليفورنيا من خلال التيار السريع بمساعدة السلاحف، وعند وصولهم إلى هُناك عانوا الصعوبات بعد أن واجهوا حباراً مُفترسا طاردهم حتى وصلوا إلى منطقة آمنة، ذهبت دوري إلى سطح الماء بعد أن سمعت صوتاً خفياً، لكنها اختُطفت من قِبل عمال المعهد البحري في مورو باي، وانفصلت عن نيمو ووالده

بعد إجبارها على لعب لعبة القط والفأر الخطيرة في فوضى الحرب ، يجب أن تتحد وحدة من فرقة المتفجرات التابعة للجيش معًا في مدينة يكون فيها الجميع عدوًا محتملاً ويمكن أن يكون كل شيء قنبلة مميتة.

يتتبع الفيلم امرأة تُدعى "فيرن" في رحلتها لإيجاد إحساس بالهدف والانتماء، بعد أن فقدت كل شيء، مما ألهمها لتعيش حياة الترحال في شاحنتها، ومن هنا كانت نقطة البداية، حيث الأزمة الاقتصادية لعام ٢٠١١ التي تسببت في إغلاق إحدى الشركات ببلدة تسمى "إمباير"، في ولاية "نيفادا"، مما اضطر السكان، الذين كانوا يعيشون في منازل مملوكة للشركة، إلى المغادرة بشكل جماعي، وأدى ذلك إلى تحولها إلى شبح مدينة فعلي، هنا قررت الأرملة "فيرن" (فرانسيس ماكدورماند)، أن تضع بعض الأجزاء في شاحنتها، وتذهب في رحلة بدون وجهة نهائية واضحة، على طول الطرق الداخلية للولايات المتحدة، وفي ظل المدن الكبرى

يبدأ الشك بأنها عالقة في فخ مروّع بالتسرب إلى امرأة مسكونة بالماضي، ومحاصرة مع طفليّ خطيبها في كوخ بعيد بسبب الثلوج.