Having recovered from a shattering emotional breakdown, college professor Ben Marshall relocates to the countryside with his wife and young son, hoping for a fresh start. He has a teaching job lined up and a new home to move into; things finally look to be going Ben's way. Until, that is, he starts to feel that something isn't quite right in the house. Finding himself plagued by spectral visions, Ben becomes obsessed with uncovering the truth behind a local mystery that appears to be putting the lives of his family in danger

Esther's life is panning out nicely. She will soon move in with her boyfriend Vincent and she seems set to get a permanent position at the public relations company where she freelances. All would be fine if Esther didn't accidentally discover a piercing curiosity about her own body.

A science fiction thriller that takes place in 1968's Mexico and deals with identity in a metaphorical way, as the plot involves a mysterious condition that makes all persons locked inside a bus station on a rainy night to adopt the same face and features.

Three years after a tragic accident leaves a student dead at the annual Homecoming dance, a group of senior friends anxious about the return of Homecoming Night to their sleepy Southern town find themselves visited by a deadly presence from their past in the dark and desolate halls of their very own high school.

In the rural area around the Anatolian town of Keskin, the local prosecutor, police commissar, and doctor lead a search for a victim of a murder to whom a suspect named Kenan and his mentally challenged brother confessed. However, the search is proving more difficult than expected as Kenan is fuzzy as to the body's exact location. As the group continues looking, its members can't help but chat among themselves about both trivia and their deepest concerns in an investigation that is proving more trying than any of them expected.

In 1988, young sisters Katie and Kristi befriend an invisible entity who resides in their home.

لا ينبغي أبدا فتح بعض الحالات. في السنوات العديدة التي قضتها كعاملة اجتماعية ، تعتقد إميلي جينكينز أنها رأت كل شيء ، حتى تلتقي ليليث البالغة من العمر 10 سنوات ووالدي الفتاة القاسيين. تتأكد أسوأ مخاوف إميلي عندما يحاول الوالدان إيذاء الطفل ، وهكذا تتولى إميلي حضانة ليليث بينما تبحث عن أسرة حاضنة. ومع ذلك ، سرعان ما تكتشف إميلي أن قوى الظلام تحيط بالفتاة التي تبدو بريئة ، وكلما حاولت حماية ليليث ، زادت الأهوال التي تواجهها.

(جينيفر شيك) شيطانة في هيئة فتاة جميلة، تشارك في فريق المشجعين، ولكن سرعان ما تتحول إلى قاتلة تشتهي دماء البشر، تعمل على قتل الشباب في مدرستها الثانوية مستغلة جمالها وأنوثتها.

السعي لإنقاذ عالمها. منذ فترة طويلة ، في عالم كوماندرا الخيالي ، عاش البشر والتنانين معا في وئام. ولكن عندما هددت قوة شريرة الأرض ، ضحت التنانين بنفسها لإنقاذ البشرية. الآن ، بعد 500 عام ، عاد هذا الشر نفسه والأمر متروك لمحارب وحيد ، رايا ، لتعقب التنين الأخير الأسطوري لاستعادة الأرض الممزقة وشعبها المنقسم.

فلم يحكي السيرة الذاتية وقصة العالم الأمريكي روبرت أوبنهايمر ودوره في تطوير القنبلة الذرية، وكيف غير مشروع مانهاتن من كل شيء في العالم.

في منزل بالقرب من ضاحية شيكاغو، تستعد عائلة مكاليستر للذهاب لقضاء عطلة عيد الميلاد في باريس، فرنسا. كيفين مكاليستر (ماكولي كولكين)، ويصبح أفراد الأسرة في عجلة من أمرهم لتعبئة الحقائب وكل شيء وللمغادرة، تصل العائلة بصعوبة إلى المطار، لكن من ناحية أخرى، تنسى الأسرة بطريق الخطأ كيفن في المنزل. سرعان ما أدركت عائلة ماكاليستر أنهم تركوا كيفن وراءهم عند وصولهم إلى باريس، تحاول كيت حجز رحلة العودة إلى الوطن، ولكن كل شيء كان محجوز حينها، قرر بيتر وبقية أفراد العائلة البقاء في منزل العم روب. عندما يستيقظ كيفين يكتشف أن أسرته قد نسيت ايقاظه وأن البيت الآن أصبح كله ملكه، فيستمتع كيفين بوقته كثيرًا، يقوم باللعب بالمنزل. في نهاية المطاف، تنحرف مسيرة سعادته عندما يأتي لصان (هاري لايم ومارفن ميرشانتس) يتجولان في الحي في محاولة لاقتحام المنازل وسرقتها، لأن الكثير من الناس يغادرون منازلهم بسبب عطلة عيد الميلاد. يأتي اللصوص إلى الحي الذي يعيش فيه كيفن ويخططان لاقتحام منزله.

يتورط المرتزقة الأوروبيون الذين يبحثون عن مسحوق أسود في الدفاع عن سور الصين العظيم ضد حشد من المخلوقات الوحشية.

يروي تفاصيل الإخلاء الذي حدث بأعجوبة لجنود التحالف من بلجيكا، بريطانيا، كندا وفرنسا، والذين كان الجيش الألماني يحوطهم من الشواطئ والموانئ في دانكيرك في فرنسا خلال الحرب العالمية الثانية.

في دراما بلوغ سنّ الرشد هذه التي نالت إعجاب النقّاد، يحاول شابّ مثليّ أسود نشأ فقيرًا في أحد أحياء "ميامي" الخطيرة تحقيق ذاته في هذا العالم.

تدور أحداث الفيلم حول عائلة عاطلة عن العمل، تُقيم داخل شقة فقيرة، تتغير حياتهم كُليًا عندما يلتحق الابن بوظيفة مدرس لابنة عائلة ثرية، وسرعان ما يصير جميع أفراد اﻷسرة الفقيرة عاملين لدى اﻷسرة الثرية إلى أن يتورطوا في حادث غير متوقع.

تحكي القصة عن طفل يُهادى بلعبة في إحدى المناسبات ويفتح الطفل اللعبة ليضعها بين قرناءها من الألعاب في غرفته وتبدأ الأحداث باعتقاد اللعبة أنها حقيقة وليست لعبة ولهذا يبدأ المأمور وودي أفضل الألعاب عند الطفل بإقناع رائد الفضاء باز أنه مجرد لعبة وتتعدد الحوادث بعدها إلى أن تتجمع اللعب جميعا ثانيةً وقد اقتنعوا أن هدفهم الأساسي كلعب هو الترفيه عن الطفل وليس غير.

بينما تتسابق (الولايات المتحدة الأمريكية) مع (الاتحاد السوفيتي السابق) في سبيل الوصول للفضاء، تكتشف (ناسا) مواهب غير مُستغلة في مجموعة من عالمات الرياضيات الإناث صاحبات الأصل الإفريقي، واللاتي كُن بمثابة العقل المدبر وراء واحدة من أكبر عمليات غزو الفضاء في تاريخ الولايات المتحدة.

قطب الصحف ، تشارلز فوستر كين ، مأخوذ من والدته عندما كان صبيًا وجعل عنبر رجل صناعي ثري. ونتيجة لذلك ، فإن كل خطوة حسنة النية أو استبدادية أو مدمرة للذات يقوم بها لبقية حياته تبدو بطريقة ما أنها رد فعل على هذا الحدث المؤلم بشدة.

تدور احداث الفيلم حول إندي يجد نفسه في عصر جديد ، يقترب من التقاعد ، ويصارع من أجل الاندماج في عالم يبدو أنه تجاوزه. ولكن مع عودة مخالب شر مألوف للغاية في شكل منافس قديم ، يجب على اندي ارتداء قبعته والتقاط سوطه مرة أخرى للتأكد من عدم وقوع قطعة أثرية قديمة وقوية في الأيدي الخطأ.

بعد إجبارها على لعب لعبة القط والفأر الخطيرة في فوضى الحرب ، يجب أن تتحد وحدة من فرقة المتفجرات التابعة للجيش معًا في مدينة يكون فيها الجميع عدوًا محتملاً ويمكن أن يكون كل شيء قنبلة مميتة.