شيزوكو تسوكيشيما، فتاة في الرابعة عشر من عمرها، طالبة في مدرسة موكايهارا الثانوية، تعيش في طوكيو مع والديها أساكو وسيا، وأختها شيهو. شيزوكو دودة كتب وتهوى الكتابة أيضاً، تستعير الكتب دائماً من مكتبة مدرستها الثانوية، وفي أحد المرات لاحظت في بطاقة استعارة الكتاب اسم "سيجي أماساوا"، وقد تكرر هذا الاسم في كثير من الكتب التي استعارتها. وخلال الأيام التالية تتعرف على شاب من المدرسة يتضح لاحقا أنه هو سيجي. ، تتعرف شيزوكو على سيجي أكثر ويصبحان صديقين، وقد كانت بالصدفة قد تعرفت على جده الذي يملك محلاً للأثريات والساعات، تكتشف شيزوكو أن سيجي يهوى صناعة آلة الكمان، وهو جاد في هوايته لدرجة أنه سيسافر شهرين إلى إيطاليا لتعلم هذه الصناعة، وهنا تبدأ شيزوكو بمقارنة نفسها بسيجي، وتخوض مرحلة فكرية تحاول فيها أن تقرر مستقبلها، ولأنها مهتمة بالكتابة تقرر أن تبدأ بالتأليف، ولذلك جهزت نفسها واستعارت كثيرا من الكتب.

يخفي مسؤول تنفيذي ثري للخدمات المصرفية الاستثمارية في نيويورك غروره البديل المضطرب نفسيًا عن زملائه في العمل وأصدقائه بينما يتعمق أكثر في تخيلاته غير المنطقية وغير المبررة.

"Loro", in two parts, is a period movie that chronicles, as a fiction story, events likely happened in Italy (or even made up) between 2006 and 2010. "Loro" wants to suggest in portraits and glimps, through a composite constellation of characters, a moment in history, now definitively ended, which can be described in a very summary picture of the events as amoral, decadent but extraordinarily alive. Additionally, "Loro" wishes to tell the story of some Italians, fresh and ancient people at the same time: souls from a modern imaginary Purgatory who, moved by heterogeneous intents like ambition, admiration, affection, curiosity, personal interests, establish to try and orbit around the walking Paradise that is the man named Silvio Berlusconi.

ابحث عن الحقيقة. في عام 1978 ، يجب على مجموعتين متنافستين في كامب نايتوينج أن تتحد معا لحل لغز مرعب عندما تنبض أهوال من تاريخ مدنهما بالحياة.

خلال الثمانينيات من القرن الماضي، ممثل كوميدي فاشل - مدفوعًا بالجنون - يتحول إلى حياة الجريمة والفوضى في مدينة قوثام بينما يصبح شخصية مجرمة بنفسية سيئة.

تدور أحداث الفيلم حول زوجيّن تتعرض علاقتهما للاختبار عندما يصل إلى منزلهما ضيوف غير مدعوين للحضور، فيُدخِلون التوتر والاضطراب على حياتهما الهادئة.

سعيًا للانتقام، يحشد الخارج عن القانون "نات لوف" أفراد عصابته وينطلقون بخيولهم للإطاحة بعدوّه "روفوس باك"، زعيم جريمة وحشي غادر السجن للتوّ

يذهب كريس وصديقته روز إلى شمال الولاية لزيارة والديها لقضاء عطلة نهاية الأسبوع. في البداية ، يقرأ كريس سلوك العائلة المفرط في التكيف كمحاولات عصبية للتعامل مع علاقة ابنتهما بين الأعراق ، ولكن مع تقدم عطلة نهاية الأسبوع ، تقوده سلسلة من الاكتشافات المزعجة بشكل متزايد إلى حقيقة لم يكن يتخيلها أبدا.

مرحبا العالم القاسي في 1970s لندن وسط ثورة موسيقى الروك البانك ، شابة شابة تدعى إستيلا مصممة على صنع اسم لنفسها بتصميماتها. تصادق زوجا من اللصوص الشباب الذين يقدرون شهيتها للأذى ، ويمكنهم معا بناء حياة لأنفسهم في شوارع لندن. في أحد الأيام ، يلفت ميل إستيلا للأزياء انتباه البارونة فون هيلمان ، أسطورة الموضة التي تتميز بالأناقة المدمرة والفخامة بشكل مرعب. لكن علاقتهما تحرك مسارا من الأحداث والاكتشافات التي ستجعل إستيلا تحتضن جانبها الشرير وتصبح كرويلا الصاخبة والعصرية والعازمة على الانتقام.

ما تراه يمكن أن يؤذيك. تقضي راشيل واتسون ، التي دمرها طلاقها الأخير ، تنقلاتها اليومية في تخيل الزوجين المثاليين على ما يبدو اللذين يعيشان في منزل يمر به قطارها كل يوم ، حتى ترى ذات صباح شيئا صادما يحدث هناك وتتورط في الغموض الذي يتكشف.

تدور أحداث الفيلم في غرفة المحلفين التي يجتمع فيها 12 محلفا مختلفين تماما حول إدانة، أو تبرئة شاب متهم بجريمة قتل، تدور معظم أحداث الفيلم في قاعة واحدة باستثناء ثلاث دقائق فقط، ويسلط الضوء على موضوع بناء توافق الآراء، والصعوبات التي تواجه العملية ضمن مجموعة من الرجال الذين تضيف شخصياتهم حدة وإثارة للقضية .

في عام 1982، تايكو شابة في السابعة والعشرين، غير متزوجة، عاشت حياتها في طوكيو، وتعمل الآن في إحدى الشركات. قررت أن تذهب في رحلة أخرى لزيارة عائلة زوج أختها في الريف لتساعد في حصاد زهرة القرطم وتبتعد عن حياة المدينة. وبينما كانت مسافرة على متن القطار المتجه إلى ياماغاتا، بدأت تستعيد الذكريات عن نفسها عندما كانت طالبة في 1966، ورغبتها الملحة في أن تسافر خلال العطلة مثل زملائها في المدرسة، الذين كان كلهم لديه أقارب خارج المدينة الكبيرة. والآن من حسن حظها أن واحدة من أخواتها الأكبر سناً قد تزوجت من عائلة ريفية، وقد أصبح لديها الآن أقارب تستطيع زيارتهم.

كشف أسرار الظلام بينما يشدد اللورد فولدمورت قبضته على كل من عوالم موغل والسحرة ، لم يعد هوجورتس ملاذا آمنا. يشتبه هاري في أن المخاطر قد تكمن داخل القلعة ، لكن دمبلدور أكثر عزما على إعداده للمعركة النهائية التي تقترب بسرعة. يعملون معا للعثور على المفتاح لفتح دفاعات فولدمورت وتحقيقا لهذه الغاية ، يقوم دمبلدور بتجنيد صديقه وزميله القديم هوراس سلوغورن ، الذي يعتقد أنه يحمل معلومات مهمة. حتى مع اقتراب المواجهة الحاسمة ، تزدهر الرومانسية لهاري ورون وهيرميون وزملائهم في الفصل. الحب في الهواء ، لكن الخطر يكمن في المستقبل وقد لا يكون هوجورتس هو نفسه مرة أخرى.

شويا إيشيدا تبدأ بالتنمر على الفتاة الجديدة في الفصل ، شوكو نيشيميا ، لأنها صماء. ولكن مع استمرار المضايقة ، بدأ باقي الفصل في الانقلاب على شوية لافتقاره إلى التعاطف. عندما يغادران المدرسة الابتدائية ، لا يتحدث شوكو وشوية مع بعضهما البعض مرة أخرى ... حتى يقرر شويا الأكبر سنا والأكثر حكمة ، المعذب من سلوكه السابق ، أنه يجب أن يرى شوكو مرة أخرى. يريد التكفير عن خطاياه ولكن هل فات الأوان ...؟

1986 مقاطعة جيونجي. تم العثور على جثة شابة مغتصبة ومقتولة بوحشية. بعد شهرين ، بدأت سلسلة من عمليات الاغتصاب والقتل في ظل ظروف مماثلة. وفي بلد لم يعرف مثل هذه الجرائم من قبل ، تزداد أصوات الهمسات السوداء حول قاتل متسلسل. تم تشكيل فرقة عمل خاصة في المنطقة ، مع اثنين من المحققين المحليين Park Doo-Man و Jo Young-Goo انضم إليهم محقق من سيول طلب تكليفه بالقضية.

After he and his first wife separate, journalist David Sheff struggles to help their teenage son, who goes from experimenting with drugs to becoming devastatingly addicted to methamphetamine.

استنادًا إلى قصة حقيقية، يتعاون كل من مصمم السيارات كارول شيلبي والسائق كين مايلز في سبيل تصميم سيارة سباق فائقة لصالح شركة فورد من أجل منافسة نظيرتها اﻹيطالية فيراري للفوز بالسباق المقام في مدينة ليمان الفرنسية عام 1966.

ڠلاس يجد ديفيد كون وهو يلاحق احدى شخصيات كيفين ويندل - ذا بيست - في سلسلة من المواجهات، في حين ظهور إيلايجا برايس كمتحكم بالاحداث وهو يحمل أسرارًا خطيره عن كلا الرجلين.

في فيلم من وحي أحداث حقيقية، يكافح المتّهم الأوّل بتفجير حديقة "سينتنيال" عام 1996 بإصرار لتأكيد براءته أمام المباحث الفيدرالية والإعلام.

مجموعة من الطلاب في رحلة للاستمتاع بوقتهم معا في الجبال، ومن أجل الاحتفال بعيد الهالويين في تلك المنطقة، ولكن للأسف الأمور لم تسر على النحو المطلوب مطلقا، فعندما يذهب الطلاب إلى تلك المنطقة المعزولة يقعون ضحية للهجوم من مجموعة من آكلي لحوم البشر، ويقع بعضهم فريسة لهم، وعليهم البقاء أحياء في وسط هذا الجحيم.