Cecilia and her son embark on a journey. On the third day, she is found wandering alone, not remembering what happened during this time. She is desperately looking for her son and finds herself wrapped in a brutal hunt, carried out by a religious fanatic, whom she faces off against. To her, he's a lunatic. To him, Cecilia is the enemy.

The Shamer's Daughter, Dina, with the magical power of compelling people to admit their most secret shame, must save her family with her newly found father. But he is a Blackmaster, with the power to make people see and believe things that aren't true, so Dina must deal with having inherited this horrible power, while forging a relationship with a father she fears and mistrusts.

After being falsely accused of stealing the budget for their annual cocktail cruise, three very different fraternity brothers are kicked out of their dorm. In order to clear their name and to secure their future careers, the three dress up in drag and pledge the sorority next door where they learn a few valuable - and hilarious - lessons about themselves and the female species.

When Lord Menace returns from the dead to terrorize San Antonio, the old gang must reassemble to fight evil once more. Unfortunately since their last adventure the gang has become complacent, they have families, lives, weight gain, so how can they fight an otherworldly evil when they must first get into shape?

مع توقع الملل المعتاد الذي يصاحب الصيف في Catskills مع عائلتها ، تفاجأ فرانسيس 'Baby' Houseman البالغة من العمر 17 عامًا لتجد نفسها ترتدي حذاء هوفر محترف - وتقع في الحب بشكل غير متوقع.

قطب الصحف ، تشارلز فوستر كين ، مأخوذ من والدته عندما كان صبيًا وجعل عنبر رجل صناعي ثري. ونتيجة لذلك ، فإن كل خطوة حسنة النية أو استبدادية أو مدمرة للذات يقوم بها لبقية حياته تبدو بطريقة ما أنها رد فعل على هذا الحدث المؤلم بشدة.

السعي لإنقاذ عالمها. منذ فترة طويلة ، في عالم كوماندرا الخيالي ، عاش البشر والتنانين معا في وئام. ولكن عندما هددت قوة شريرة الأرض ، ضحت التنانين بنفسها لإنقاذ البشرية. الآن ، بعد 500 عام ، عاد هذا الشر نفسه والأمر متروك لمحارب وحيد ، رايا ، لتعقب التنين الأخير الأسطوري لاستعادة الأرض الممزقة وشعبها المنقسم.

تدور أحداث الفيلم حول عائلة عاطلة عن العمل، تُقيم داخل شقة فقيرة، تتغير حياتهم كُليًا عندما يلتحق الابن بوظيفة مدرس لابنة عائلة ثرية، وسرعان ما يصير جميع أفراد اﻷسرة الفقيرة عاملين لدى اﻷسرة الثرية إلى أن يتورطوا في حادث غير متوقع.

في سنته الثانية من محاربة الجريمة ، يكشف باتمان عن فساد في مدينة جوثام يتصل بعائلته بينما يواجه قاتلًا متسلسلاً يُعرف باسم ريدلر

يروي تفاصيل الإخلاء الذي حدث بأعجوبة لجنود التحالف من بلجيكا، بريطانيا، كندا وفرنسا، والذين كان الجيش الألماني يحوطهم من الشواطئ والموانئ في دانكيرك في فرنسا خلال الحرب العالمية الثانية.

فلم يحكي السيرة الذاتية وقصة العالم الأمريكي روبرت أوبنهايمر ودوره في تطوير القنبلة الذرية، وكيف غير مشروع مانهاتن من كل شيء في العالم.

روحان ضائعتان تزوران طوكيو - الزوجة الشابة المهملة لمصور فوتوغرافي ونجم سينمائي مغسول يصوران إعلانًا تلفزيونيًا - يجدان عزاءًا غريبًا وحرية متأنية ليكونا حقيقيين في شركة بعضهما البعض ، بعيدًا عن حياتهم في أمريكا.

Two policemen, one an old-timer, the other his volatile younger partner, find themselves suspended when a video of their strong-arm tactics becomes the media's cause du jour. Low on cash and with no other options, these two embittered soldiers descend into the criminal underworld to gain their just due, but instead find far more than they wanted awaiting them in the shadows.

يتتبع الفيلم امرأة تُدعى "فيرن" في رحلتها لإيجاد إحساس بالهدف والانتماء، بعد أن فقدت كل شيء، مما ألهمها لتعيش حياة الترحال في شاحنتها، ومن هنا كانت نقطة البداية، حيث الأزمة الاقتصادية لعام ٢٠١١ التي تسببت في إغلاق إحدى الشركات ببلدة تسمى "إمباير"، في ولاية "نيفادا"، مما اضطر السكان، الذين كانوا يعيشون في منازل مملوكة للشركة، إلى المغادرة بشكل جماعي، وأدى ذلك إلى تحولها إلى شبح مدينة فعلي، هنا قررت الأرملة "فيرن" (فرانسيس ماكدورماند)، أن تضع بعض الأجزاء في شاحنتها، وتذهب في رحلة بدون وجهة نهائية واضحة، على طول الطرق الداخلية للولايات المتحدة، وفي ظل المدن الكبرى

بعد إجبارها على لعب لعبة القط والفأر الخطيرة في فوضى الحرب ، يجب أن تتحد وحدة من فرقة المتفجرات التابعة للجيش معًا في مدينة يكون فيها الجميع عدوًا محتملاً ويمكن أن يكون كل شيء قنبلة مميتة.

كوريا الثلاثينيات ، في فترة الاحتلال الياباني ، تم تعيين امرأة شابة كخادمة لوريثة يابانية تعيش حياة منعزلة في مزرعة ريفية كبيرة مع عمها المستبد. لكن الخادمة لديها سر: إنها نشال جنده محتال يتظاهر بأنه كونت ياباني لمساعدته على إغواء الوريثة للهروب منه ، وسرقة ثروتها ، وحبسها في منزل مجنون. يبدو أن الخطة تسير وفقًا للخطة حتى تكتشف النساء بعض المشاعر غير المتوقعة.

في دراما بلوغ سنّ الرشد هذه التي نالت إعجاب النقّاد، يحاول شابّ مثليّ أسود نشأ فقيرًا في أحد أحياء "ميامي" الخطيرة تحقيق ذاته في هذا العالم.

في المستقبل القريب البائس ، يتم نقل الأشخاص غير المتزوجين ، وفقًا لقوانين المدينة ، إلى الفندق ، حيث يتعين عليهم العثور على شريك رومانسي في غضون خمسة وأربعين يومًا أو يتم تحويلهم إلى وحوش وإرسالهم إلى الغابة.

قصة دنيوية أخرى ، تدور أحداثها على خلفية حقبة الحرب الباردة في أمريكا حوالي عام 1962 ، حيث تقع بوابة خرساء تعمل في مختبر في حب رجل برمائي محتجز هناك وتضع خطة لمساعدته على الهروب.

يبدأ الشك بأنها عالقة في فخ مروّع بالتسرب إلى امرأة مسكونة بالماضي، ومحاصرة مع طفليّ خطيبها في كوخ بعيد بسبب الثلوج.