Inhabitants of a small village in Hungary deal with the effects of the fall of Communism. The town's source of revenue, a factory, has closed, and the locals, who include a doctor and three couples, await a cash payment offered in the wake of the shuttering. Irimias, a villager thought to be dead, returns and, unbeknownst to the locals, is a police informant. In a scheme, he persuades the villagers to form a commune with him.

Cristina lives a peaceful life until her older brother Ciro, who has to attend a trial, asks to spend house arrests at Cristina’s home.

A man decides to cook for himself and finds a revolver (which may have belonged to John Dillinger) hidden in his kitchen.

A detective is assigned to head a manhunt for four violent bank robbers.

Walter is the chief of police in a small Ontario town that has its first murder victim, an attractive young woman who is found naked on the shores of the nearby lake. The woman isn't local and while the Ontario Provincial Police have taken the lead in the investigation, Walter assists where he can. The town is mostly a close-knit Mennonite community and Walter has recently returned to his church. He is also trying to deal with his own temper that led to a violent incident some months before. As the young woman is identified, it becomes apparent that Walter's former love interest may be lying.

Unrepentant Tennessee moonshine runner Luke Doolin (Robert Mitchum) makes dangerous high-speed deliveries for his liquor-producing father, Vernon (Trevor Bardette), but won't let his younger brother Robin (James Mitchum) join the family business. Under pressure from both out-of-town gangster Kogan (Jacques Aubuchon), who wants a piece of the local action, and Treasury agent Barrett (Gene Barry), who wants to destroy the moonshine business, Luke fights for his fast-fading way of life.

على الرغم من تربيتها المحمية ، جيني مراهقة لها مستقبل مشرق. إنها ذكية وجميلة ولديها تطلعات الالتحاق بجامعة أكسفورد. عندما تدخل ديفيد ، وهي خاطب ساحر ولكنه أكبر سناً ، في حياتها في سيارة لامعة ، تتذوق جيني حياة البالغين التي لن تنساها قريبًا.

When her young son Minato starts to behave strangely, single mother Saori knows that there is something wrong. Discovering that one of his teachers might be responsible, she storms into the school demanding answers. But as the story unfolds through the eyes of mother, teacher and child, shocking truths begin to emerge.

In a world ravaged by crime, the entire island of Manhattan has been converted into a walled prison where brutal prisoners roam. After the US president crash-lands inside, war hero Snake Plissken has 24 hours to bring him back.

صائغ ذو شخصية جذابة في مدينة نيويورك يبحث دائمًا عن النتيجة الكبيرة التالية يقوم بسلسلة من الرهانات عالية المخاطر التي يمكن أن تؤدي إلى مكاسب غير متوقعة من العمر. يجب أن يقوم هوارد بعمل محفوف بالمخاطر ، يوازن بين العمل والأسرة والأعداء المتعدين من جميع الجوانب في سعيه الدؤوب لتحقيق الفوز النهائي.

عندما يتم القبض على البيت الأبيض (رمز الخدمة السرية: "أوليمبوس") من قبل العقل المدبر للإرهاب ويتم اختطاف الرئيس ، يجد الحارس الرئاسي السابق مايك بانينج نفسه محاصرًا داخل المبنى. بينما يتدافع فريق الأمن القومي للرد ، يضطرون إلى الاعتماد على المعرفة الداخلية لبانينج للمساعدة في استعادة البيت الأبيض وإنقاذ الرئيس وتجنب كارثة أكبر.

يروي الفيلم قصة تشارلي ذاك الفتى المُنعزل في حياته، وبداية أيامه في الثانوية، بعد أن مر بطفولة صعبة، ومتوسطة سيئة، فتى قد عاني من مشاكل في صغره. . مشاكل نفسية أدت إلى انعزاله واصابته بالتوحد، فهو شخصية انطوائية مُنعزلة غير مشهور ودائماً ما يُسخر منه، يخاف من المُشاركة في أي شيء. . ولا يقوى على رد الكلام لمن يتكلم عليه، يكتم غضبة وحزنه بداخله، ولا يخرجه لا لعائلة ولا لأصدقاء، فلا أصدقاء له، ولا يود لعائلته ان تحزن عليه ويقلقهم في مشكلته الخاصة، فيروي جميع ما يحصل له في دفترة الخاص مُخاطباً شخصية خيالية قد رسمها لنفسه في مُخيلته، يتعرف على مجموعة من الأصدقاء المُوشكين على التخرج من الثانوية في سنتهم الأخيرة، ويبدأ شيء فشيء في التغير يقع في حُب فتاة أكبر منه بسنتين ويحاول كتم حبه لها وسرد ما في قلبه في كتابة ما يُريد.

تم التعاقد مع توني ليب، الحارس في عام 1962، لقيادة عازف البيانو دون شيرلي في جولة عبر أعماق جنوب الولايات المتحدة في الأيام التي كان فيها الأميركيون الأفارقة مجبرون على إيجاد أماكن وخدمات بديلة بسبب قوانين الفصل تحت خط ماسون-ديكسون,

تدور أحداث الفيلم حول عائلة عاطلة عن العمل، تُقيم داخل شقة فقيرة، تتغير حياتهم كُليًا عندما يلتحق الابن بوظيفة مدرس لابنة عائلة ثرية، وسرعان ما يصير جميع أفراد اﻷسرة الفقيرة عاملين لدى اﻷسرة الثرية إلى أن يتورطوا في حادث غير متوقع.

تُجبر عائلة على العيش في صمت مختبئة من مخلوقات تصطاد بالصوت.

خلال الثمانينيات من القرن الماضي، ممثل كوميدي فاشل - مدفوعًا بالجنون - يتحول إلى حياة الجريمة والفوضى في مدينة قوثام بينما يصبح شخصية مجرمة بنفسية سيئة.

كلاريس ستارلينج طالبة متفوقة في أكاديمية التدريب التابعة لمكتب التحقيقات الفيدرالي. يريد جاك كروفورد من كلاريس إجراء مقابلة مع الدكتور هانيبال ليكتر ، وهو طبيب نفسي لامع ومختل عقليًا عنيفًا ، ويقضي الحياة خلف القضبان بسبب جرائم قتل وأكل لحوم البشر. يعتقد كروفورد أن ليكتر قد يكون لديه نظرة ثاقبة للقضية وأن ستارلينج ، بصفتها امرأة شابة جذابة ، قد تكون مجرد الطعم لجذبه.

(ليدي بيرد) طالبة في مدرسة ثانوية؛ شخصية تتوق دومًا للمغامرة، التطور، والفُرص التي يمكن اغتنامها، لكنها لا تجد شيئًا من هذا في المدرسة الثانوية الكاثوليكية بـ(ساكرامنتو). يتتبع الفيلم كريستينا خلال سنة تخرجها من المدرسة الثانوية، راصدًا تجربتها الرومانسية الأولى التي تخوضها.

يُخرج "نواه باومباك" صانع الأفلام المرشح لجائزة الأوسكار هذه النظرة الثاقبة والمتعاطفة عن زواج ينهار وأسرة تحافظ على ترابطها

لماذا هم هنا؟ تجري الأحداث بعد هبوط المركبات الفضائية في جميع أنحاء العالم ، يتم تجنيد لغوي خبير من قبل الجيش لتحديد ما إذا كانت تأتي بسلام أو تشكل تهديدا.