تدور القصة في إطار رعب عن إيد وارين (باتريك ويلسون)، وزوجته لورين (فيرا فارميجا)، اللذين يعملان كمحققين في الخوارق الطبيعية ويحوزان على شهرة عالمية، تطلب مساعدتهما أسرة روجر (رون ليفينجستون)؛ حيث تتعرض للترهيب من قوى الظلام في مزرعة منعزلة، وبينما يضطران لمواجهة كيان شيطاني قوي، تقع عائلة وارين في أكثر الحالات رعباً في حياتهما..

السعي لإنقاذ عالمها. منذ فترة طويلة ، في عالم كوماندرا الخيالي ، عاش البشر والتنانين معا في وئام. ولكن عندما هددت قوة شريرة الأرض ، ضحت التنانين بنفسها لإنقاذ البشرية. الآن ، بعد 500 عام ، عاد هذا الشر نفسه والأمر متروك لمحارب وحيد ، رايا ، لتعقب التنين الأخير الأسطوري لاستعادة الأرض الممزقة وشعبها المنقسم.

قطب الصحف ، تشارلز فوستر كين ، مأخوذ من والدته عندما كان صبيًا وجعل عنبر رجل صناعي ثري. ونتيجة لذلك ، فإن كل خطوة حسنة النية أو استبدادية أو مدمرة للذات يقوم بها لبقية حياته تبدو بطريقة ما أنها رد فعل على هذا الحدث المؤلم بشدة.

يروي تفاصيل الإخلاء الذي حدث بأعجوبة لجنود التحالف من بلجيكا، بريطانيا، كندا وفرنسا، والذين كان الجيش الألماني يحوطهم من الشواطئ والموانئ في دانكيرك في فرنسا خلال الحرب العالمية الثانية.

كل الأبطال يبدأون في مكان ما. على بعد سنوات ضوئية من الأرض ، بعد 26 عاما من اختطافه ، يجد بيتر كويل نفسه الهدف الرئيسي لمطاردة بعد اكتشاف جرم سماوي مطلوب من قبل رونان المتهم.

الفيلم يحكي قصة " آندي دوفرين " مصرفي ذكي و ناجح تم اتهـامه بقتل زوجته و عشيقها .. و مع إنكـاره للجريمة و إصراره على أنه بريء من التهمة إلا أن المحكمة كـان لها رأي ثاني و حكمت عليه بـ السجن المؤبد

بعد إجبارها على لعب لعبة القط والفأر الخطيرة في فوضى الحرب ، يجب أن تتحد وحدة من فرقة المتفجرات التابعة للجيش معًا في مدينة يكون فيها الجميع عدوًا محتملاً ويمكن أن يكون كل شيء قنبلة مميتة.

بعد أن علما نيمو ووالده مارلن أن دوري عرفت مكان عائلتها يقرران مساعدتها في البحث، ويذهبان إلى كاليفورنيا من خلال التيار السريع بمساعدة السلاحف، وعند وصولهم إلى هُناك عانوا الصعوبات بعد أن واجهوا حباراً مُفترسا طاردهم حتى وصلوا إلى منطقة آمنة، ذهبت دوري إلى سطح الماء بعد أن سمعت صوتاً خفياً، لكنها اختُطفت من قِبل عمال المعهد البحري في مورو باي، وانفصلت عن نيمو ووالده

فلم يحكي السيرة الذاتية وقصة العالم الأمريكي روبرت أوبنهايمر ودوره في تطوير القنبلة الذرية، وكيف غير مشروع مانهاتن من كل شيء في العالم.

تحكي القصة عن طفل يُهادى بلعبة في إحدى المناسبات ويفتح الطفل اللعبة ليضعها بين قرناءها من الألعاب في غرفته وتبدأ الأحداث باعتقاد اللعبة أنها حقيقة وليست لعبة ولهذا يبدأ المأمور وودي أفضل الألعاب عند الطفل بإقناع رائد الفضاء باز أنه مجرد لعبة وتتعدد الحوادث بعدها إلى أن تتجمع اللعب جميعا ثانيةً وقد اقتنعوا أن هدفهم الأساسي كلعب هو الترفيه عن الطفل وليس غير.

في سنته الثانية من محاربة الجريمة ، يكشف باتمان عن فساد في مدينة جوثام يتصل بعائلته بينما يواجه قاتلًا متسلسلاً يُعرف باسم ريدلر

3 علماء غريبو الأطوار يتم فصلهم من مراكزهم في جامعة نيويورك بسبب دراستهم لعلوم ما وراء الطبيعة، فيقررون أن يشكلوا مجموعة لصيد الأشباح يقدموا فيها خدماتهم للناس؛ حيث يطاردون الأرواح الغاضبة، والأشباح الصاخبة وهذا في مقابل المال. الآن ُتفتح بوابة بين الأبعاد على عالم آخر، ويتسرب منها شر رهيب على المدينة، فيتم استدعاء صائدي الأشباح لإنقاذ الجميع.

امرأة ، تم القبض عليها عن طريق الخطأ في صفقة مظلمة ، تقلب الطاولات على خاطفيها وتتحول إلى محاربة لا ترحم تطورت بما يتجاوز المنطق البشري.

في لوس أنجلوس المليئة بالضباب الدخاني لعام 2019 ، تم استدعاء عداء الشفرة ريك ديكارد بعد التقاعد لإنهاء مجموعة رباعية من النسخ التي هربت إلى الأرض بحثًا عن طريقة لإطالة أمد حياتها القصيرة.

تعيش دمية في مدينة باربيلاند تُدعى باربي، وحينما تُطرد من المدينة بسبب عدم كونها مثالية، تنطلق باربي في مغامرة بالعالم الحقيقي على أمل إثبات جدارتها والعودة إلى وطنها.

تنطلق إلاستيقيرل إلى العمل لإنقاذ اليوم، بينما يواجه السيد خارق أكبر تحد له حتى الآن - وهو ان يعتني بمشاكل أطفاله الثلاثة.

أحضره إلى المنزل خلال مهمة مأهولة إلى المريخ ، يفترض أن رائد الفضاء مارك واتني قد مات بعد عاصفة عاتية وتركه طاقمه. لكن واتني نجا ووجد نفسه عالقا وحيدا على الكوكب المعادي. مع الإمدادات الضئيلة فقط ، يجب عليه الاعتماد على براعته وذكائه وروحه للبقاء وإيجاد طريقة للإشارة إلى الأرض بأنه على قيد الحياة.

نظرًا لأن وباء فيروس قاتل ينتقل عبر الهواء - يقتل في غضون أيام - يتزايد بسرعة ، فإن المجتمع الطبي في جميع أنحاء العالم يسابق لإيجاد علاج والسيطرة على الذعر الذي ينتشر بشكل أسرع من الفيروس نفسه.

روحان ضائعتان تزوران طوكيو - الزوجة الشابة المهملة لمصور فوتوغرافي ونجم سينمائي مغسول يصوران إعلانًا تلفزيونيًا - يجدان عزاءًا غريبًا وحرية متأنية ليكونا حقيقيين في شركة بعضهما البعض ، بعيدًا عن حياتهم في أمريكا.

يمتد من عام 1945 إلى عام 1955 ، وهو سرد تاريخي لعائلة جريمة كورليوني الإيطالية الأمريكية الخيالية. عندما ينجو مؤسس عائلة الجريمة المنظمة ، فيتو كورليوني ، بالكاد من محاولة اغتيال ، يتدخل ابنه الأصغر مايكل لرعاية القتلة المحتملين ، ويطلق حملة انتقامية دموية