Scotland Yard investigators have to prevent the murder of Victoria Dickman when her name is found on a death list.

A group of people awaken to find themselves prisoners in a mysterious house with no means of escape. They are each outfitted with electronic devices attached to the base of their skulls. The chemicals that the brain produces when in pain are collected by the devices, and when it collects a predetermined amount, the doors will be opened. In order to escape, they must hurt themselves and each other.

When Billy returns from reform school he has to attend a different high school at the other side of town. He tries to start with a clean slate but his old rival doesn't make it easy on him and his buddy Louie tries to make him go astray again. His brother Joe, quite the opposite of Billy, is a good runner and determined to win a track scholarship. He suggests Billy to join his school's track team, which pits the two brothers against each other.

في الدار البيضاء ، المغرب ، في ديسمبر 1941 ، يلتقي مغترب أمريكي ساخر بحبيب سابق ، مع تعقيدات غير متوقعة.

تم التعاقد مع توني ليب، الحارس في عام 1962، لقيادة عازف البيانو دون شيرلي في جولة عبر أعماق جنوب الولايات المتحدة في الأيام التي كان فيها الأميركيون الأفارقة مجبرون على إيجاد أماكن وخدمات بديلة بسبب قوانين الفصل تحت خط ماسون-ديكسون,

تدور أحداث الفيلم حول عائلة عاطلة عن العمل، تُقيم داخل شقة فقيرة، تتغير حياتهم كُليًا عندما يلتحق الابن بوظيفة مدرس لابنة عائلة ثرية، وسرعان ما يصير جميع أفراد اﻷسرة الفقيرة عاملين لدى اﻷسرة الثرية إلى أن يتورطوا في حادث غير متوقع.

تُجبر عائلة على العيش في صمت مختبئة من مخلوقات تصطاد بالصوت.

لماذا هم هنا؟ تجري الأحداث بعد هبوط المركبات الفضائية في جميع أنحاء العالم ، يتم تجنيد لغوي خبير من قبل الجيش لتحديد ما إذا كانت تأتي بسلام أو تشكل تهديدا.

(ليدي بيرد) طالبة في مدرسة ثانوية؛ شخصية تتوق دومًا للمغامرة، التطور، والفُرص التي يمكن اغتنامها، لكنها لا تجد شيئًا من هذا في المدرسة الثانوية الكاثوليكية بـ(ساكرامنتو). يتتبع الفيلم كريستينا خلال سنة تخرجها من المدرسة الثانوية، راصدًا تجربتها الرومانسية الأولى التي تخوضها.

خلال الثمانينيات من القرن الماضي، ممثل كوميدي فاشل - مدفوعًا بالجنون - يتحول إلى حياة الجريمة والفوضى في مدينة قوثام بينما يصبح شخصية مجرمة بنفسية سيئة.

كلاريس ستارلينج طالبة متفوقة في أكاديمية التدريب التابعة لمكتب التحقيقات الفيدرالي. يريد جاك كروفورد من كلاريس إجراء مقابلة مع الدكتور هانيبال ليكتر ، وهو طبيب نفسي لامع ومختل عقليًا عنيفًا ، ويقضي الحياة خلف القضبان بسبب جرائم قتل وأكل لحوم البشر. يعتقد كروفورد أن ليكتر قد يكون لديه نظرة ثاقبة للقضية وأن ستارلينج ، بصفتها امرأة شابة جذابة ، قد تكون مجرد الطعم لجذبه.

يُخرج "نواه باومباك" صانع الأفلام المرشح لجائزة الأوسكار هذه النظرة الثاقبة والمتعاطفة عن زواج ينهار وأسرة تحافظ على ترابطها

عندما تم العثور على أرجل حياة ريبلي من قبل طاقم الإنقاذ بعد أكثر من 50 عامًا ، وجدت أن صانعي التضاريس موجودون على الكوكب ذاته الذي وجدوا فيه الأنواع الغريبة. عندما ترسل الشركة عائلة من المستعمرين إلى الخارج للتحقيق في قصتها - فقد كل الاتصال بالكوكب والمستعمرين. يجندون ريبلي ومشاة البحرية الاستعمارية للعودة والبحث عن إجابات.

يكتشف الموسيقار المخضرم جاكسون مين - ويقع في حب - الفنانة آلي. لقد تخلت عن حلمها في ان تكون مغنية شهيرة. لكن حتى مع انطلاق مهنتها، ينهار الجانب الشخصي من علاقتهما، حيث يحارب جاك معركة مستمرة مع شياطينه الداخلية.

قبل أن تصير المرأة الأعجوبة، تدربت (الأميرة ديانا)، أميرة الأمازون لتكون محاربة لا تُقهَر في جزيرة بارادايس واحتمت فيها إلى أن يهبط طيار أمريكي على الجزيرة؛ فتقرر ديانا الرحيل عن موطنها معه لتتعرف على حضارات وأماكن مختلفة ومحاربين، وتشارك في وقف الحروب المُدارة مختبرة قدراتها الحقيقية خلالها.

Four sisters come of age in America in the aftermath of the Civil War.

خلف الكواليس في ثلاث عمليات إطلاق مبدعة للمنتجات وانتهت في عام 1998 مع الكشف عن iMac ، يأخذنا ستيف جوبز خلف كواليس الثورة الرقمية لرسم صورة حميمة للرجل اللامع في مركزها.

مايلز موراليس يحاول موازنة حياته بين كونه طالب في المدرسة الثانوية وكونه سبايدرمان. ومع ذلك، فعندما يستخدم ويلسون فيسك مصادما مغناطيسيا ضخم، يأتي سبايدرمان من بُعد آخر، بيتر باركر، ويصطدم في بعد مايلز.

(روبن) هو عازف طبول لفريق (ميتال) بينما (لو) تؤدي دور مطربة الفريق. لكن كل شيء يتغير حين يبدأ لاعب الدرامز في فقدان سمعه، ويصبح شغله الشاغل أن يسيطر على مستقبله الذي بدأ يغزوه الصمت.

الزوج والزوجة - قيب وأديلايد ويلسون - يأخذان أطفالهما إلى منزلهم الشاطئي متوقعين الاسترخاء مع الاصدقاء. ولكن مع هبوط الليل، يتحول صفاءهم إلى توتر وفوضى عندما يصل بعض الزوار المروعين بدون دعوة.