During a harsh Montréal winter, an elementary-school class is left reeling after its teacher commits suicide. Bachir Lazhar, a charismatic Algerian immigrant, steps in as the substitute teacher for the classroom of traumatized children. All the while, he must keep his personal life tucked away: the fact that he is seeking political refuge in Québec – and that he, like the children, has suffered an appalling loss.

A powerful true story about the journey of a troubled teenage girl who finds healing in the most unlikely of places, and who must choose to either invest in her own recovery or succumb to the trauma of her past.

عازف كمان يصادف فتاة جميلة في محطة مترو بمدينة نيويورك، وسرعان ما يقع في غرامها بعد تبادل نظرات الإعجاب بينهما، وكانت الفتاة قد انتقلت إلى المدينة بعد حصولها على منحة دراسية في معهد مانهاتن للفنون كراقصة كلاسيكية، يقرران بمساعدة طاقم الهيب هوب خوض منافسة فنية قوية تغير حياتهما إلى الأبد.

عادت أم جميع الأفلام الكوميدية. يعود عميل مكتب التحقيقات الفيدرالي مالكولم تيرنر متخفيا بدور Big Momma ، وهي جدة جنوبية تتحدث ببراعة وتغرق في البطولات الأربع مع موقف لتجنيبه! الآن يجب أن تلعب هذه الجدة دور مربية لثلاثة أطفال من الطبقة العليا مختلة وظيفيا من أجل التجسس على أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم التي تم اختراقها من قبل أبيهم.

The story of a father and a son. An on the road trip from South to North.

أثناء تعرضه لأهوال الحرب العالمية الثانية في ألمانيا ، يجد الشاب ليزل العزاء عن طريق سرقة الكتب ومشاركتها مع الآخرين. تحت درج منزلها ، لاجئة يهودية يؤويها والديها بالتبني.

فتاة بلدة صغيرة عالقة بين وظائف مسدودة. يصبح رجل ناجح رفيع المستوى مقيدًا على كرسي متحرك بعد وقوع حادث. يقرر الرجل أن حياته لا تستحق العيش حتى يتم تعيين الفتاة لمدة ستة أشهر لتكون القائم بأعماله الجديدة. عالمان منفصلان ومحاصران بسبب الظروف ، بدأ الاثنان بداية صعبة. لكن الفتاة مصممة على أن تثبت للرجل أن الحياة تستحق العيش ، وبينما يشرعان في سلسلة من المغامرات معًا ، يجد كل منهما عالمه يتغير بطرق لا يمكن لأي منهما أن يتخيلها.

الطريق إلى الجنة يبدأ في الجحيم. متوجها إلى كوكب بعيد على الجانب البعيد من المجرة ، يكتشف طاقم سفينة المستعمرة "العهد" ما يعتقد أنه جنة مجهولة ، ولكنه في الواقع عالم مظلم وخطير - له ساكن وحيد: "الاصطناعي" ، ديفيد ، الناجي من رحلة بروميثيوس المنكوبة.

في إحدى المدارس الثانوية، يحظى تروي بولتون الرياضي صاحب الشعبية الطاغية، والفتاة الموهوبة جابرييلا مورتيز بأدوار في مسرحية موسيقية تقدمها المدرسة، وتتنامى علاقتهما.

يحكي الفيلم عن الفتى اليتيم (لمض) البالغ من العمر 12 عامًا، والذي يتمتع بعبقرية نادرة جدا، جعلته يتمكن من التوصل إلى عدد من الاختراعات المذهلة والمفيدة، فيحاول أن يستغل قدراته العلمية وعبقريته في اختراع آلة تمكنه من الانتقال عبر الزمن حتى يتعرف على والدته التي لم يرها من قبل، وخلال رحلة بحثه عن أمه، وجد نفسه قد انتقل إلى المستقبل وليس الماضى؛ حيث قابل هناك فتى يُدعى (وائل ربسوس)، الذي عرفه على عائلة (ربسوس) المرحة، والتي ساعدته في اكتشاف مجموعة من الأسرار المدهشة عن قدراته الخاصة غير المحدودة، وأثناء هذه الرحلة الخارقة، يقوم الشرير (أبو برنيطة) بسرقة هذه الآلة التي لا يستطيع من دونها العودة إلى وطنه، ليتحول حلم (لمض) إلى إيجاد طريقة للعودة إلى زمنه.

بعد نهاية أحداث The Force Awakens، يحاول فارس الجيداي المتخفي (لوك سكايواكر) أن يدرب (راي) على أساليب الجيداي ودرب القوة، وفي نفس الوقت تستعد الجنرال (ليا)، مع من تبقى من قوات المقاومة للمعركة الفاصلة ضد (النظام الأول).

(ماتيلدا) طفلة غير عادية ، تمتاز بذكاء فائق ، وقدرات خارقة للطبيعة ، منها قدرتها على تحريك الأشياء باستخدام قواها العقلية، ولكن (ماتيلدا) تبقي قدراتها سرا في ظل القدر الذي جعلها ابنة أسوأ والدين يمكن أن يعيش معهما طفل ، فوالدا (ماتيلدا) شديدا القسوة ، لا يهتمان بها على الإطلاق ، ولا يفكران في مستقبلها ، ولهذا يقومان بإرسالها إلى مدرسة تديرها السيدة المتوحشة (أجاثا) ، التي تزيد من العذاب الذي تلاقيه الطفلة الموهوبة ، ولكن (ماتيلدا) تجد بارقة أمل في المدرسة متمثلة في المعلمة الطيبة (هوني) التي تحب الطفلة ، وتكتشف مواهبها ، وتساعدها على الصمود في حياتها الصعبة ، وتكون معها جبهة تتصدى لجبهة الشر المتمثلة في الوالدين ، ومديرة المدرسة .

تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حيث المدرسة اليزابيث الجديدة والتي تأتي إلى مدرسة ثانوية وتسيء استخدام المواد والسب وتقع في مفارقات ومقالب بين المدرس سكوت ومدرس الرياضة البدنية بالمدرسة.

الفيلم يتحدث عن ذكريات العجوز كارل فريدريكسون (كرم فَريد زين في النسخة العربية) البالغ 87 عاماً الذي حلم طيلة حياته هو وزوجته أن يزورا حدائق وغابات أمريكا الجنوبية، إلا أنها توفيت قبل أن يحقق لها ما تريد، فيقرر الذهاب إلى هناك مباشرة. ولأنه كان بائعا للبالون يقرر السفر إلى هناك مع منزله الذي يحمل معه كل ذكرياته، بأن يرفع البيت بعدد كبير من البالون المليء بالهيليوم ويبحر به كالمنطاد. ومع انطلاقه فوق لا يلاحظ العجوز أن أحد الأطفال الفضوليين قد تعلق بشرفة المنزل وارتفع معه. وهنا تبدأ المغامرة حيث رجل عجوز وطفل شقي في مغامرة بغابات وأدغال فنزويلا.

أربعة من السحرة المهرة بمدينة لاس فيجاس دانيال أطلس (جيسي أيزنبرج)، هينلي ريفز (إيسلا فيشر)، جاك وايلدر (ديف فرانكو)، وميريت أوزبورن (وودي هارلسون)، يتمكنون من سرقة أحد البنوك بطريقة غريبة، ويحاول مكتب التحقيقات الفدرالي القبض عليهم بقيادة العميل ديلان رودس (مارك روفالو)، إلا أنهم يفاجئون الجميع بتوزيع الأموال على الجمهور.

يتعرّض "بيلبو" والأقزام لهجوم أخير حين تجتمع الجيوش من جميع أنحاء "العالم الأوسط" عند "الجبل الوحيد" للاستحواذ على مخزون "سموغ" من الذهب.

بعد إجباره على العمل لدى زعيم جريمة ، يجد سائق فرار شاب نفسه يشارك في سرقة محكوم عليها بالفشل.

الأبطال لا يولدون. لقد تم بناؤها. بعد احتجازه في كهف أفغاني ، يبتكر المهندس الملياردير توني ستارك بدلة فريدة من الدروع المسلحة لمحاربة الشر.

امرأة ، تم القبض عليها عن طريق الخطأ في صفقة مظلمة ، تقلب الطاولات على خاطفيها وتتحول إلى محاربة لا ترحم تطورت بما يتجاوز المنطق البشري.

الرعب الساخر عن فتاة تبلغ من العمر ثمانية عشر عاما تتلقى مكالمة هاتفية تهددها بالقتل، لتموت لاحقا في ظروف ساخرة. في اليوم التالي تجتمع صحبة من الأصدقاء في هذا المنزل من أجل الاحتماء من عاصفة، لتبدأ بعدها الأحداث المخيفة والمرعبة في إطار ساخر يسخر من بعض أفلام الرعب المشهورة في ذلك الوقت.