Loosely based on "4.50 from Paddington" by Agatha Christie.

Elle est rousse. Elle est écossaise. Elle aime le rugby et la cornemuse. Elle vit à Londres, mais se considère en exil. Elle a un fichu caractère et une sacrée descente au whisky. Elle s’appelle Imogène Mc Carthery… du clan des McLeod !

In September 1938 a British detective comes to a small French coastal town in order to investigate the death of a colleague. Prime suspects are the members of English aristocratic family with plenty of skeletons in the closet. This is a loose adaptation of the Agatha Christie novel Towards Zero.

Brothers Yaki and Shaul live with their parents in Petah Tikva, a satellite town of Tel Aviv. Yaki is doing military service. As for all other 18-year-old Israelis, this means he is allowed to carry a gun. This weapon gives the brothers the power to change their lives and that of their family – or so they believe.

Objectively, Odette Toulemonde has nothing to be happy about, but is. Balthazar Balsan has everything to be happy about, but isn’t. Odette, awkwardly forty, with a delightful hairdresser son and a daughter bogged down in adolescence, spends her days behind the cosmetic’s counter in a department store and her nights sewing feathers on costumes for Parisian variety shows. She dreams of thanking Balthazar Balsan, her favorite author, to whom – she believes – she owes her optimism. The rich and charming Parisian writer then turns up in her life in an unexpected way.

In 1990s Palermo, Pino Puglisi is a priest from the neglected Brancaccio neighborhood dedicated in helping kids to get off the streets and creating an embracing place of hope and solidarity in his church, which means trouble for the local Mafia. He continues his solitary fight until the bitter end.

1920. Jean Rezeau and his elder brother were living happily in their family estate in Brittany, until the death of their grandmother. The return of their mother, a worthy descendant of fairytales' witches, brings an all new atmosphere to their home.

Six people struggling with their relationship, or lack thereof, cross paths with their respective exes — and discover they might still harbor feelings for each other.

The film takes place in Paris, where two cops are competing for the vacant seat of chief of police while in the middle of a search for a gang of violent thieves. The movie is directed by Olivier Marchal, a former police officer who spent 12 years with the French police before creating this story, which is taken in part from real facts that happened during the 1980s in France.

Marisa Ventura is a struggling single mom who works at a posh Manhattan hotel and dreams of a better life for her and her young son. One fateful day, hotel guest and senatorial candidate Christopher Marshall meets Marisa and mistakes her for a wealthy socialite. After an enchanting evening together, the two fall madly in love. But when Marisa's true identity is revealed, issues of class and social status threaten to separate them. Can two people from very different worlds overcome their differences and live happily ever after?

تدور أحداث الفيلم عن مدينة للوحوش. شركة المرعبين المحدودة هي شركة توليد الطاقة للمدينة، والتي تستعمل كمصدر للطاقة صراخ الأطفال، لهذا يحاولون تخويفهم. وفي محاولة أحد الموظفين (راندل) بالاتفاق مع مدير الشركة أبو عنكبوت لتوفير الطاقة والتي أصبحت الشركة تعانى من قلتها بسبب عدم خوف الاطفال من المخوفاتيه يقوم هذا الموظف باختراع جهاز مهمته أن يأخذ الصراخ من الأطفال بالقوه. يكتشف شلبى سلوفان عن وجود باب بعد ساعات العمل، ومن هذا الباب تدخل طفله إلى مدينة المرعبيين. وهنا تبدأ الأحداث حيث يسعى شلبى سلوفان وماردوشوشنى إلى إعادة الطفلة إلى بيتها في ظل مطاردة من اندل للقبض على الطفلة وتجربة الجهاز عليها. أثناء هذه المطاردة يكتشفون ان مدير الشركة أبو عنكبوت مشترك في هذه الجريمة. وبعد عدة أحداث يتم القبض على أبو عنكبوت ويتم نفى اندل إلى عالم البشر. كما يكتشفون مصدر جديد للطاقة بدلا من تخويف وهو الضحك. ويستلم شلبى سلوفان إدارة الشركة والتي تعود للنمو من جديد.

السعي لإنقاذ عالمها. منذ فترة طويلة ، في عالم كوماندرا الخيالي ، عاش البشر والتنانين معا في وئام. ولكن عندما هددت قوة شريرة الأرض ، ضحت التنانين بنفسها لإنقاذ البشرية. الآن ، بعد 500 عام ، عاد هذا الشر نفسه والأمر متروك لمحارب وحيد ، رايا ، لتعقب التنين الأخير الأسطوري لاستعادة الأرض الممزقة وشعبها المنقسم.

فلم يحكي السيرة الذاتية وقصة العالم الأمريكي روبرت أوبنهايمر ودوره في تطوير القنبلة الذرية، وكيف غير مشروع مانهاتن من كل شيء في العالم.

تعيش دمية في مدينة باربيلاند تُدعى باربي، وحينما تُطرد من المدينة بسبب عدم كونها مثالية، تنطلق باربي في مغامرة بالعالم الحقيقي على أمل إثبات جدارتها والعودة إلى وطنها.

تحكي القصة عن طفل يُهادى بلعبة في إحدى المناسبات ويفتح الطفل اللعبة ليضعها بين قرناءها من الألعاب في غرفته وتبدأ الأحداث باعتقاد اللعبة أنها حقيقة وليست لعبة ولهذا يبدأ المأمور وودي أفضل الألعاب عند الطفل بإقناع رائد الفضاء باز أنه مجرد لعبة وتتعدد الحوادث بعدها إلى أن تتجمع اللعب جميعا ثانيةً وقد اقتنعوا أن هدفهم الأساسي كلعب هو الترفيه عن الطفل وليس غير.

امرأة ، تم القبض عليها عن طريق الخطأ في صفقة مظلمة ، تقلب الطاولات على خاطفيها وتتحول إلى محاربة لا ترحم تطورت بما يتجاوز المنطق البشري.

تدور أحداث الفيلم حول قصة رجل يقود حملة من أجل الانتقام، فتأخذ طابع المصالح الوطنية بعد أكتشفوا أنه عميل سابق في منظمة خطيرة تسمى(بيي كيبرز).

تدور احداث الفيلم حول إندي يجد نفسه في عصر جديد ، يقترب من التقاعد ، ويصارع من أجل الاندماج في عالم يبدو أنه تجاوزه. ولكن مع عودة مخالب شر مألوف للغاية في شكل منافس قديم ، يجب على اندي ارتداء قبعته والتقاط سوطه مرة أخرى للتأكد من عدم وقوع قطعة أثرية قديمة وقوية في الأيدي الخطأ.

في منزل بالقرب من ضاحية شيكاغو، تستعد عائلة مكاليستر للذهاب لقضاء عطلة عيد الميلاد في باريس، فرنسا. كيفين مكاليستر (ماكولي كولكين)، ويصبح أفراد الأسرة في عجلة من أمرهم لتعبئة الحقائب وكل شيء وللمغادرة، تصل العائلة بصعوبة إلى المطار، لكن من ناحية أخرى، تنسى الأسرة بطريق الخطأ كيفن في المنزل. سرعان ما أدركت عائلة ماكاليستر أنهم تركوا كيفن وراءهم عند وصولهم إلى باريس، تحاول كيت حجز رحلة العودة إلى الوطن، ولكن كل شيء كان محجوز حينها، قرر بيتر وبقية أفراد العائلة البقاء في منزل العم روب. عندما يستيقظ كيفين يكتشف أن أسرته قد نسيت ايقاظه وأن البيت الآن أصبح كله ملكه، فيستمتع كيفين بوقته كثيرًا، يقوم باللعب بالمنزل. في نهاية المطاف، تنحرف مسيرة سعادته عندما يأتي لصان (هاري لايم ومارفن ميرشانتس) يتجولان في الحي في محاولة لاقتحام المنازل وسرقتها، لأن الكثير من الناس يغادرون منازلهم بسبب عطلة عيد الميلاد. يأتي اللصوص إلى الحي الذي يعيش فيه كيفن ويخططان لاقتحام منزله.

يروي تفاصيل الإخلاء الذي حدث بأعجوبة لجنود التحالف من بلجيكا، بريطانيا، كندا وفرنسا، والذين كان الجيش الألماني يحوطهم من الشواطئ والموانئ في دانكيرك في فرنسا خلال الحرب العالمية الثانية.