After a botched heist, Eddie a murderous crime boss, hunts down the seductive thief Karen who failed him. In order to win back Eddie’s trust, Karen recruits her ex-lover and premier thief Jack to steal a cargo of rare precious gems. But when the job goes down, allegiances are betrayed and lines are crossed as Jack, Karen, and Eddie face off in a fateful showdown.

Flighty Emily "Jacks" Jackson works for the British edition of Vogue magazine. Rather than pursue a relationship, Jacks regularly hooks up with her devoted ex-boyfriend, James Wildstone, and lives with Peter Simon, a gay screenwriter. When Jacks meets Argentinian photographer's assistant Paolo Sarmiento, she assumes he is gay and tries to bring him and Peter together, unaware that Paolo is straight and in love with her.

Introverted Juan, manager of a mannequin factory, lives alone with his eighteen-year-old gay son, Pablo. Whilst Pablo blithely studies dance, Juan is hoping that, after twenty-five years at the firm, his boss will consider him for a partnership. When Pablo is badly wounded in a brutal homophobic attack which sees him hospitalised, his father realises just how far they have become estranged. A lack of witnesses and expensive medical bills force Juan to leave the quiet stability of his life for good and reposition himself in a world where there is discrimination. Time and again his efforts come to nought, until one night on the streets of Santiago he makes up his own rules in order to save his son.

In Manhattan, a bike messenger picks up an envelope that attracts the interest of a dirty cop, who pursues the cyclist throughout the city.

أغرب الأصدقاء على وشك الحصول على حتى بعد اكتشاف أن صديقها متزوج ، سرعان ما تلتقي كارلي بالزوجة التي كان يخونها. وعندما يتم اكتشاف علاقة غرامية أخرى ، تتعاون النساء الثلاث للانتقام المتبادل من SOB ثلاثي التوقيتات.

يقع لدى الكائنات الفضائية الكثير من اللبس بخصوص ألعاب الفيديو الكلاسيكية التي تنتمي لحقبة الثمانينيات والتي يرسلها البشر إليهم، مما يدفعهم للظن أن هناك إعلانًا للحرب عليهم، فيقومون بمهاجمة الأرض باستخدام الألعاب لتكون نماذج مخصصة لعمليات الهجوم خاصتهم، مما يؤدي بالرئيس ويل كوبر لاستدعاء صديقه القديم برينر الذي كان بطلًا في مسابقات ألعاب الفيديو، وذلك من أجل تكوين فريق من اللاعبين المهرة من أجل إنقاذ الكوكب من خطر الفضائيين.

يبدأ (بروس واين) في استعادة ثقته بالإنسانية، ويعزم على تجميع فريق العدالة للدفاع عن الأرض، ويطلب من حليفته الجديدة (الأميرة ديانا) مساعدته في مواجهة أكبر عدو على الإطلاق، وتجنيد فريق العدالة للوقوف ضد هذا التهديد، ويهب (باتمان)، (المرأة العجيبة)، (أكوامان)، (سايبورج)، (الفلاش) لإنقاذ كوكب الأرض.

السعي لإنقاذ عالمها. منذ فترة طويلة ، في عالم كوماندرا الخيالي ، عاش البشر والتنانين معا في وئام. ولكن عندما هددت قوة شريرة الأرض ، ضحت التنانين بنفسها لإنقاذ البشرية. الآن ، بعد 500 عام ، عاد هذا الشر نفسه والأمر متروك لمحارب وحيد ، رايا ، لتعقب التنين الأخير الأسطوري لاستعادة الأرض الممزقة وشعبها المنقسم.

قطب الصحف ، تشارلز فوستر كين ، مأخوذ من والدته عندما كان صبيًا وجعل عنبر رجل صناعي ثري. ونتيجة لذلك ، فإن كل خطوة حسنة النية أو استبدادية أو مدمرة للذات يقوم بها لبقية حياته تبدو بطريقة ما أنها رد فعل على هذا الحدث المؤلم بشدة.

في سنته الثانية من محاربة الجريمة ، يكشف باتمان عن فساد في مدينة جوثام يتصل بعائلته بينما يواجه قاتلًا متسلسلاً يُعرف باسم ريدلر

في دراما بلوغ سنّ الرشد هذه التي نالت إعجاب النقّاد، يحاول شابّ مثليّ أسود نشأ فقيرًا في أحد أحياء "ميامي" الخطيرة تحقيق ذاته في هذا العالم.

امرأة ، تم القبض عليها عن طريق الخطأ في صفقة مظلمة ، تقلب الطاولات على خاطفيها وتتحول إلى محاربة لا ترحم تطورت بما يتجاوز المنطق البشري.

يروي تفاصيل الإخلاء الذي حدث بأعجوبة لجنود التحالف من بلجيكا، بريطانيا، كندا وفرنسا، والذين كان الجيش الألماني يحوطهم من الشواطئ والموانئ في دانكيرك في فرنسا خلال الحرب العالمية الثانية.

كل الأبطال يبدأون في مكان ما. على بعد سنوات ضوئية من الأرض ، بعد 26 عاما من اختطافه ، يجد بيتر كويل نفسه الهدف الرئيسي لمطاردة بعد اكتشاف جرم سماوي مطلوب من قبل رونان المتهم.

بعد إجبارها على لعب لعبة القط والفأر الخطيرة في فوضى الحرب ، يجب أن تتحد وحدة من فرقة المتفجرات التابعة للجيش معًا في مدينة يكون فيها الجميع عدوًا محتملاً ويمكن أن يكون كل شيء قنبلة مميتة.

3 علماء غريبو الأطوار يتم فصلهم من مراكزهم في جامعة نيويورك بسبب دراستهم لعلوم ما وراء الطبيعة، فيقررون أن يشكلوا مجموعة لصيد الأشباح يقدموا فيها خدماتهم للناس؛ حيث يطاردون الأرواح الغاضبة، والأشباح الصاخبة وهذا في مقابل المال. الآن ُتفتح بوابة بين الأبعاد على عالم آخر، ويتسرب منها شر رهيب على المدينة، فيتم استدعاء صائدي الأشباح لإنقاذ الجميع.

يتم قتل أبطالنا الخارقين. العام هو 1985 وقد تجمع الأبطال الخارقون معًا للرد على قتل أحدهم. سرعان ما يكشفون مؤامرة شريرة تضع كل البشرية في خطر شديد. يقاتل الأبطال الخارقون لإيقاف الهلاك المحتمل فقط ليجدوا أنفسهم هدفًا للإبادة. ولكن، إذا غاب أبطالنا الخارقون، فمن سينقذنا؟

يرصد الفيلم قصة هازيل جرايس (شايلين وودلي) وأوجستس واترز (إنسيل إلجورت)، هازيل وأوجستس مراهقان يجمعهما خفة ظلهما وفطنتهما، هما لا يكترثان بأي شيء تقليدي حيث إن حالتهما غير تقليدية على الإطلاق وحتى حبهما يُعد معجزة بحد ذاته. يصحبهما جنون الحب ومرحه في رحلة تسحق كل العراقيل حيث إن هازيل رفيقة دربها الأساسية هي (أنبوبة أكسجين)، أما بالنسبة لأوجستس دائمًا يُطلق نكات ويسخر من ساقه الصناعية، وما يزيد الأمر غرابة أنهما تعرفا على بعضهما في مركز السرطان.

بينما تتسابق (الولايات المتحدة الأمريكية) مع (الاتحاد السوفيتي السابق) في سبيل الوصول للفضاء، تكتشف (ناسا) مواهب غير مُستغلة في مجموعة من عالمات الرياضيات الإناث صاحبات الأصل الإفريقي، واللاتي كُن بمثابة العقل المدبر وراء واحدة من أكبر عمليات غزو الفضاء في تاريخ الولايات المتحدة.

فلم يحكي السيرة الذاتية وقصة العالم الأمريكي روبرت أوبنهايمر ودوره في تطوير القنبلة الذرية، وكيف غير مشروع مانهاتن من كل شيء في العالم.