Six people are lured into a small Deep South town for a Centennial celebration where the residents proceed to kill them one by one as revenge for the town's destruction during the Civil War.

Born into a well-off family, Franz Blum had led a carefree youth until, some time after graduating from high school, he was arrested by the police. For, involved by a gang of bad boys, the young man had taken part in a bank robbery. A "heroic deed" which earned him six years in prison. Once behind bars, he was treated with ruthless inhumanity by the guards. And little by little - but inexorably - Franz turned into an insurgent...

After telling the story of Flint's last journey to young Jim Hawkins, Billy Bones has a heart attack and dies just as Jim and his friends are attacked by pirates. The gang escapes into the town where they hire out a boat and crew to find the hidden treasure, which was revealed by Bones before he died. On their voyage across the seas, they soon find out that not everyone on board can be trusted.

A nerdy teen, Ryan Woodman is smitten with the popular and gorgeous Ashley Grant, who apparently has no interest in him. Meanwhile, dim star athlete Chris Campbell has his eye on Ryan's brainy and beautiful friend, Maggie Carter. The two agree to help each other in their romantic quests, but, as they come closer to their goals, both Ryan and Chris suspect that they might be pursuing the wrong girls.

As a swinging fashion photographer by day and a groovy British superagent by night, Austin Powers is the '60s' most shagadelic spy. But can he stop megalomaniac Dr. Evil after the bald villain freezes himself and unthaws in the '90s? With the help of sexy sidekick Vanessa Kensington, he just might.

اقتباسًا عن قصة حقيقية، كان (فيليب بيتوي) لاعبًا أكروباتيًا فرنسيًا بالغ الشهرة، تخصص طيلة حياته في السير على الأسلاك، ومنذ أن رأى برجي مركز التجارة العالمي في العاصمة الأمريكية (نيويورك) حينما كانا لا يزالان في طور البناء، بات حلمه الأكبر أن يسير بينهما في أعلى القمة على سلك رفيع متصل بينهما، وهو ما يدفعه للتخطيط مع رفقائه من أجل تحقيق هذا الحلم لكي يتجاوز حدود المستحيل.

في منزل بالقرب من ضاحية شيكاغو، تستعد عائلة مكاليستر للذهاب لقضاء عطلة عيد الميلاد في باريس، فرنسا. كيفين مكاليستر (ماكولي كولكين)، ويصبح أفراد الأسرة في عجلة من أمرهم لتعبئة الحقائب وكل شيء وللمغادرة، تصل العائلة بصعوبة إلى المطار، لكن من ناحية أخرى، تنسى الأسرة بطريق الخطأ كيفن في المنزل. سرعان ما أدركت عائلة ماكاليستر أنهم تركوا كيفن وراءهم عند وصولهم إلى باريس، تحاول كيت حجز رحلة العودة إلى الوطن، ولكن كل شيء كان محجوز حينها، قرر بيتر وبقية أفراد العائلة البقاء في منزل العم روب. عندما يستيقظ كيفين يكتشف أن أسرته قد نسيت ايقاظه وأن البيت الآن أصبح كله ملكه، فيستمتع كيفين بوقته كثيرًا، يقوم باللعب بالمنزل. في نهاية المطاف، تنحرف مسيرة سعادته عندما يأتي لصان (هاري لايم ومارفن ميرشانتس) يتجولان في الحي في محاولة لاقتحام المنازل وسرقتها، لأن الكثير من الناس يغادرون منازلهم بسبب عطلة عيد الميلاد. يأتي اللصوص إلى الحي الذي يعيش فيه كيفن ويخططان لاقتحام منزله.

في المستقبل القريب، يحاول الشاب المنبوذ (وايد) الهروب من رعبه اليومي عن طريق التحاقه بلعبة إلكترونية تُدعى (الواحة). وعندما يموت مؤسس اللعبة البليونير، تُعرَض ثروته على اللاعبين كجائزة لمن يصل إلى نقطة معينة باللعبة، يجد وايد نفسه مُحاصرًا بديون خصومه من الشركة؛ في الواقع وداخل اللعبة على حد سواء.

يسافر سباك يدعى ماريو عبر متاهة تحت الأرض مع شقيقه لويجي ، في محاولة لإنقاذ أميرة تم أسرها.

عاش هاري بوتر تحت الدرج في منزل خالته وعمه طوال حياته. لكن في عيد ميلاده الحادي عشر ، علم أنه ساحر قوي - له مكان ينتظره في مدرسة هوجورتس للسحر والشعوذة. بينما يتعلم كيفية تسخير قواه المكتشفة حديثًا بمساعدة مدير المدرسة اللطيف ، يكشف هاري الحقيقة حول وفاة والديه - وعن الشرير المسؤول.

عندما يكتشف البشر (القمر الفريد باندورا) الذي يحتوي على معدن فائق الأهمية من الناحية الاقتصادية، يقومون بتنفيذ خطة محكمة لغزوه على الفور. لكن على هذا القمر تعيش كائنات زرقاء البشرة تٌدعى (نافي) يتمتعون بحب جارف لكوكبهم وطبيعته المدهشة، ويتصلون معه جسديًا ونفسيًا.. لذا عندما يبدأ هؤلاء في الدفاع عن كوكبهم، ينضم إليهم بعض البشر ليواجهوا قادة الغزو في معركة طاحنة ستحدد مصير باندورا والبشر إلى الأبد.

ثلاثين سنة بعد أحداث الفيلم الأول، بليد رنر جديد،ضابط لوس انجلوس "كي" يكشف عن سر مدفون منذ زمن بعيد من المحتمل له أن يدفع ماتبقى من المجتمع نحو الفوضى، إكتشاف كي يقوده لمهمة ايجاد ريك ديكارد ضابط لوس انجلوس و بليد رنر سابق مفقود منذ ثلاثين عاماً.

عندما يتم العثور على جثة الكاتب الروائي هارلان ثرومبي، يتولى المحقق بلانك على عاتقه مهمة التحقيق في الجريمة، ليجد نفسه متورطًا في العديد من الأحداث في سبيل البحث عن الحقيقة.

عقلك هو مسرح الجريمة. كوب ، لص ماهر يرتكب تجسس الشركات عن طريق التسلل إلى العقل الباطن لأهدافه ، يعرض عليه فرصة لاستعادة حياته القديمة كدفعة مقابل مهمة تعتبر مستحيلة: "البداية" ، زرع فكرة شخص آخر في العقل الباطن للهدف.

في سنته الثانية من محاربة الجريمة ، يكشف باتمان عن فساد في مدينة جوثام يتصل بعائلته بينما يواجه قاتلًا متسلسلاً يُعرف باسم ريدلر

في كل عام على أنقاض ما كان في السابق أمريكا الشمالية ، تجبر دولة بانيم كل منطقة من مقاطعاتها الاثنتي عشرة على إرسال فتى وفتاة في سن المراهقة للمنافسة في ألعاب الجوع. تعتبر ألعاب الجوع ، جزئيًا ترفيه ملتوي ، وتكتيك تخويف حكومي جزئيًا ، حدثًا متلفزًا على المستوى الوطني ، حيث يجب أن يقاتل "Tributes" مع بعضهم البعض حتى يبقى أحد الناجين. في مواجهة Tributes المدربين تدريباً عالياً الذين استعدوا لهذه الألعاب طوال حياتهم ، تضطر كاتنيس إلى الاعتماد على غرائزها الحادة بالإضافة إلى إرشاد المنتصر السابق المخمور هايميتش أبيرناثي. إذا كانت ستعود إلى ديستريكت 12 ، فيجب على كاتنيس أن تتخذ خيارات مستحيلة في الساحة تزن البقاء على قيد الحياة مقابل الإنسانية والحياة ضد الحب. سوف يراقب العالم.

قُتل قاتل من قبل صاحب عملها الذي لا يرحم ، بيل ، وأعضاء آخرون في دائرة الاغتيال - لكنها تعيش لتخطط للانتقام منها.

تدور أحداث الفيلم حول عائلة عاطلة عن العمل، تُقيم داخل شقة فقيرة، تتغير حياتهم كُليًا عندما يلتحق الابن بوظيفة مدرس لابنة عائلة ثرية، وسرعان ما يصير جميع أفراد اﻷسرة الفقيرة عاملين لدى اﻷسرة الثرية إلى أن يتورطوا في حادث غير متوقع.

فريقٌ من الفَضائيين القدامى عاشوا على الأرض في الخَفَاء لِآلافِ السنين. بَاغَتَتهُم مَأساةٌ أَجبِرُتهُم عَلَى الظُّهور وَلمِّ شَملِهِم لِمُواجَهَةِ أقدَمِ أعداءِ البشرِية؛ المُنحرِفُون.

تم التعاقد مع توني ليب، الحارس في عام 1962، لقيادة عازف البيانو دون شيرلي في جولة عبر أعماق جنوب الولايات المتحدة في الأيام التي كان فيها الأميركيون الأفارقة مجبرون على إيجاد أماكن وخدمات بديلة بسبب قوانين الفصل تحت خط ماسون-ديكسون,