A beautiful waterfront house, a Swedish flag fluttering in the wind. A sailboat tied to the wooden deck below. This is the setting of the friends' annual Midsummer celebrations. The friends are gathered at Emil's family house and the herring lunch, sauna, games and compulsory skinny dipping are as always prepared. Expectations are set - Micke worries about his highly pregnant wife and the fastest way to the nearest hospital. Eva is looking for some distraction from her recent split with Patrick and Sam. Emil's college buddy from the States arrives with his own expectations of Swedish sin. Wannabe singer-songwriter Anders hasn't told his wannabe pregnant girlfriend Maria about his low sperm count and hopes to solve the problem over the weekend. To top it off Emil's surprise seems to lift the party to unprecedented heights. If everything had gone according to plan that is.

In the wake of a fight at school, an eight-year-old boy deals with the death of a classmate.

Shattered illusions are hard to repair -- especially for a good-hearted zebra named Stripes who's spent his life on a Kentucky farm amidst the sorely mistaken notion that he's a debonair thoroughbred. Once he faces the fact that his stark stripes mark him as different, he decides he'll race anyway. And with help from the young girl who raised him, he just might end up in the winner's circle.

تدور أحداث الفيلم في قالب من المغامرة حول غوريلا يدعى (إيفان) يحاول أن يلملم أجزاء ماضيه المُشتت بمساعدة الفيل (ستيلا)، وذلك أثناء تخطيطهما للهروب من الأسر.

Working-class waitress Slim thought she was entering a life of domestic bliss when she married Mitch, the man of her dreams. After the arrival of their first child, her picture perfect life is shattered when she discovers Mitch's hidden possessive dark side, a controlling and abusive alter ego that can turn trust, love and tranquility into terror. Terrified for her child's safety, Slim flees with her daughter. Relentless in his pursuit and enlisting the aid of lethal henchmen, Mitch continually stalks the prey that was once his family.

During a summer of friendship and adventure, one boy becomes a part of the gang, nine boys become a team and their leader becomes a legend by confronting the terrifying mystery beyond the right field wall.

400 years into the future, disease has wiped out the majority of the world's population, except one walled city, Bregna, ruled by a congress of scientists. When Æon Flux, the top operative in the underground 'Monican' rebellion, is sent on a mission to kill a government leader, she uncovers a world of secrets.

Based on a true story, in which Richmond High School head basketball coach Ken Carter made headlines in 1999 for benching his undefeated team due to poor academic results.

فقط لأنهم أكبر سنا قليلا لا يعني أنهم كبروا. نقل ليني عائلته إلى البلدة الصغيرة التي نشأ فيها هو وأصدقاؤه. هذه المرة ، الكبار هم الذين يتعلمون الدروس من أطفالهم في يوم مليء بالمفاجآت - آخر يوم في المدرسة.

'Toon star Roger is worried that his wife Jessica is playing pattycake with someone else, so the studio hires detective Eddie Valiant to snoop on her. But the stakes are quickly raised when Marvin Acme is found dead and Roger is the prime suspect.

قطب الصحف ، تشارلز فوستر كين ، مأخوذ من والدته عندما كان صبيًا وجعل عنبر رجل صناعي ثري. ونتيجة لذلك ، فإن كل خطوة حسنة النية أو استبدادية أو مدمرة للذات يقوم بها لبقية حياته تبدو بطريقة ما أنها رد فعل على هذا الحدث المؤلم بشدة.

تدور أحداث الفيلم حول عائلة عاطلة عن العمل، تُقيم داخل شقة فقيرة، تتغير حياتهم كُليًا عندما يلتحق الابن بوظيفة مدرس لابنة عائلة ثرية، وسرعان ما يصير جميع أفراد اﻷسرة الفقيرة عاملين لدى اﻷسرة الثرية إلى أن يتورطوا في حادث غير متوقع.

بعد مرور سبعة أشهر دون وجود الجاني في قضية قتل ابنتها ، تقوم ميلدريد هايز بخطوة جريئة ، حيث رسمت ثلاث لافتات تؤدي إلى بلدتها برسالة مثيرة للجدل موجهة إلى بيل ويلوبي ، رئيس الشرطة الموقر في المدينة. عندما يتورط ضابطه الثاني في القيادة جيسون ديكسون ، وهو ابن أم غير ناضج وله ميل للعنف ، تتفاقم المعركة بين ميلدريد وفرض تطبيق القانون في إيبينج.

يمتد من عام 1945 إلى عام 1955 ، وهو سرد تاريخي لعائلة جريمة كورليوني الإيطالية الأمريكية الخيالية. عندما ينجو مؤسس عائلة الجريمة المنظمة ، فيتو كورليوني ، بالكاد من محاولة اغتيال ، يتدخل ابنه الأصغر مايكل لرعاية القتلة المحتملين ، ويطلق حملة انتقامية دموية

يذهب كريس وصديقته روز إلى شمال الولاية لزيارة والديها لقضاء عطلة نهاية الأسبوع. في البداية ، يقرأ كريس سلوك العائلة المفرط في التكيف كمحاولات عصبية للتعامل مع علاقة ابنتهما بين الأعراق ، ولكن مع تقدم عطلة نهاية الأسبوع ، تقوده سلسلة من الاكتشافات المزعجة بشكل متزايد إلى حقيقة لم يكن يتخيلها أبدا.

عقلك هو مسرح الجريمة. كوب ، لص ماهر يرتكب تجسس الشركات عن طريق التسلل إلى العقل الباطن لأهدافه ، يعرض عليه فرصة لاستعادة حياته القديمة كدفعة مقابل مهمة تعتبر مستحيلة: "البداية" ، زرع فكرة شخص آخر في العقل الباطن للهدف.

لن يكون العالم هو نفسه أبدا بمجرد رؤيته من خلال عيون فورست غامب. لقد أنجز رجل ذو معدل ذكاء منخفض أشياء عظيمة في حياته وكان حاضرا خلال أحداث تاريخية مهمة - في كل حالة ، يتجاوز بكثير ما يتخيل أي شخص أنه يمكن أن يفعله. ولكن على الرغم من كل ما حققه ، فإن حبه الحقيقي الوحيد يراوغه.

يروي رجل العصابات السابق "هنري هيل" قصّة صعوده وسقوطه المثيرة والعنيفة وسط عائلة إجرامية في "نيويورك"، حيث يتحوّل حلم كبير إلى كابوس مرعب.

يتتبع الفيلم امرأة تُدعى "فيرن" في رحلتها لإيجاد إحساس بالهدف والانتماء، بعد أن فقدت كل شيء، مما ألهمها لتعيش حياة الترحال في شاحنتها، ومن هنا كانت نقطة البداية، حيث الأزمة الاقتصادية لعام ٢٠١١ التي تسببت في إغلاق إحدى الشركات ببلدة تسمى "إمباير"، في ولاية "نيفادا"، مما اضطر السكان، الذين كانوا يعيشون في منازل مملوكة للشركة، إلى المغادرة بشكل جماعي، وأدى ذلك إلى تحولها إلى شبح مدينة فعلي، هنا قررت الأرملة "فيرن" (فرانسيس ماكدورماند)، أن تضع بعض الأجزاء في شاحنتها، وتذهب في رحلة بدون وجهة نهائية واضحة، على طول الطرق الداخلية للولايات المتحدة، وفي ظل المدن الكبرى

يروي تفاصيل الإخلاء الذي حدث بأعجوبة لجنود التحالف من بلجيكا، بريطانيا، كندا وفرنسا، والذين كان الجيش الألماني يحوطهم من الشواطئ والموانئ في دانكيرك في فرنسا خلال الحرب العالمية الثانية.