Proud, though poor, Bob wants his little girl to have a beautiful (and costly) brand-new dress for her First Communion. His stubbornness and determination get him into trouble as he turns to more and more questionable measures, in his desperation to raise the needed money. This tragic flaw leads him to risk all that he loves and values, his beloved family, indeed even his immortal soul and salvation, in blind pursuit of that goal.

Two thirtysomethings, unemployed former alcoholic Joe and community health worker Sarah, start a romantic relationship in the one of the toughest Glasgow neighbourhoods.

Bullied at school and ignored and abused at home by his indifferent mother and older brother, Billy Casper, a 15-year-old working-class Yorkshire boy, tames and trains his pet kestrel falcon whom he names Kes. Helped and encouraged by his English teacher and his fellow students, Billy finally finds a positive purpose to his unhappy existence—until tragedy strikes.

Selma, a psychoanalyst, deals with a cast of colorful new patients after returning home to Tunisia to open a practice.

Raimund Gregorius, having saved a beautiful Portuguese woman from leaping to her death, stumbles upon a mesmerizing book by a Portuguese author, which compels him to suddenly abandon the boring life he has led for years and to embark on an enthralling adventure. In search of the author, Gregorius acts as detective, pulling together pieces of a puzzle that involves political and emotional intrigue and the highest possible stakes. His voyage is one that transcends time and space, delving into the realms of history, medicine and love, all in search of true meaning to his life.

The lively João Grilo and the sly Chicó are poor guys living in the hinterland who cheat a bunch of people in a small in Northeastern Brazil. When they die, they have to be judged by Christ, the Devil and the Virgin Mary before they are admitted to paradise.

يكافح رجل مع ذكريات ماضيه ، بما في ذلك الزوجة التي لا يتذكرها ، في عالم مرعب بلا شمس ، وتديره كائنات تمتلك قوى التحريك الذهني وتبحث عن أرواح البشر.

يعيش (والتر) حياة بسيطة برفقة عائلته، ولكن الأمور تتعقد عندما تهديه زوجته رواية في عيد ميلاده. تحكي الرواية عن جريمة غامضة تعتمد على الرقم 23، وهو الأمر الذي يجذب اهتمام والتر، ليبدأ في إيجاد العناصر المتشابهة بين حياته وحياة بطل الرواية، ويتحول الموضوع إلى حالة من الهوس الشديد. يبحث والتر عن مؤلف الرواية، وينتقل للإقامة في الغرفة رقم 23 من فندق، وهي نفس الغرفة التي وقعت بها أحداث القصة.

تشارلي سيمز طالب في مدرسة إعدادية خاصة من عائلة فقيرة. لكسب المال من رحلته إلى منزله إلى جريشام بولاية أوريغون لعيد الميلاد ، يتولى تشارلي وظيفة خلال عيد الشكر ويشرف على ضابط الجيش الأمريكي المتقاعد اللفتنانت كولونيل فرانك سليد ، وهو رجل شرير في منتصف العمر يعيش مع ابنة أخته وعائلتها.

يتوجّه المحقّق المشهور عالميًّا "بينوا بلون" إلى "اليونان" لإزاحة الستار عن ملابسات لغز يرتبط برجل ثريّ في مجال التكنولوجيا وفريقه الانتقائي من الأصدقاء.

قطب الصحف ، تشارلز فوستر كين ، مأخوذ من والدته عندما كان صبيًا وجعل عنبر رجل صناعي ثري. ونتيجة لذلك ، فإن كل خطوة حسنة النية أو استبدادية أو مدمرة للذات يقوم بها لبقية حياته تبدو بطريقة ما أنها رد فعل على هذا الحدث المؤلم بشدة.

تدور أحداث الفيلم حول عائلة عاطلة عن العمل، تُقيم داخل شقة فقيرة، تتغير حياتهم كُليًا عندما يلتحق الابن بوظيفة مدرس لابنة عائلة ثرية، وسرعان ما يصير جميع أفراد اﻷسرة الفقيرة عاملين لدى اﻷسرة الثرية إلى أن يتورطوا في حادث غير متوقع.

السعي لإنقاذ عالمها. منذ فترة طويلة ، في عالم كوماندرا الخيالي ، عاش البشر والتنانين معا في وئام. ولكن عندما هددت قوة شريرة الأرض ، ضحت التنانين بنفسها لإنقاذ البشرية. الآن ، بعد 500 عام ، عاد هذا الشر نفسه والأمر متروك لمحارب وحيد ، رايا ، لتعقب التنين الأخير الأسطوري لاستعادة الأرض الممزقة وشعبها المنقسم.

كان مستقبل الأرض مليئًا بالكوارث والمجاعات والجفاف. لا توجد سوى طريقة واحدة لضمان بقاء البشرية: السفر بين النجوم. يسمح ثقب دودي تم اكتشافه حديثًا في أقاصي نظامنا الشمسي بفريق من رواد الفضاء بالذهاب إلى مكان لم يسبق له مثيل من قبل ، وهو كوكب قد يكون لديه البيئة المناسبة للحفاظ على حياة الإنسان.

في سنته الثانية من محاربة الجريمة ، يكشف باتمان عن فساد في مدينة جوثام يتصل بعائلته بينما يواجه قاتلًا متسلسلاً يُعرف باسم ريدلر

يتتبع الفيلم امرأة تُدعى "فيرن" في رحلتها لإيجاد إحساس بالهدف والانتماء، بعد أن فقدت كل شيء، مما ألهمها لتعيش حياة الترحال في شاحنتها، ومن هنا كانت نقطة البداية، حيث الأزمة الاقتصادية لعام ٢٠١١ التي تسببت في إغلاق إحدى الشركات ببلدة تسمى "إمباير"، في ولاية "نيفادا"، مما اضطر السكان، الذين كانوا يعيشون في منازل مملوكة للشركة، إلى المغادرة بشكل جماعي، وأدى ذلك إلى تحولها إلى شبح مدينة فعلي، هنا قررت الأرملة "فيرن" (فرانسيس ماكدورماند)، أن تضع بعض الأجزاء في شاحنتها، وتذهب في رحلة بدون وجهة نهائية واضحة، على طول الطرق الداخلية للولايات المتحدة، وفي ظل المدن الكبرى

يذهب كريس وصديقته روز إلى شمال الولاية لزيارة والديها لقضاء عطلة نهاية الأسبوع. في البداية ، يقرأ كريس سلوك العائلة المفرط في التكيف كمحاولات عصبية للتعامل مع علاقة ابنتهما بين الأعراق ، ولكن مع تقدم عطلة نهاية الأسبوع ، تقوده سلسلة من الاكتشافات المزعجة بشكل متزايد إلى حقيقة لم يكن يتخيلها أبدا.

روحان ضائعتان تزوران طوكيو - الزوجة الشابة المهملة لمصور فوتوغرافي ونجم سينمائي مغسول يصوران إعلانًا تلفزيونيًا - يجدان عزاءًا غريبًا وحرية متأنية ليكونا حقيقيين في شركة بعضهما البعض ، بعيدًا عن حياتهم في أمريكا.

يروي تفاصيل الإخلاء الذي حدث بأعجوبة لجنود التحالف من بلجيكا، بريطانيا، كندا وفرنسا، والذين كان الجيش الألماني يحوطهم من الشواطئ والموانئ في دانكيرك في فرنسا خلال الحرب العالمية الثانية.

بعد إجبارها على لعب لعبة القط والفأر الخطيرة في فوضى الحرب ، يجب أن تتحد وحدة من فرقة المتفجرات التابعة للجيش معًا في مدينة يكون فيها الجميع عدوًا محتملاً ويمكن أن يكون كل شيء قنبلة مميتة.