"Smoking" and "No Smoking" are two segments of the film which are based on closely connected plays. The original plays covered eight separate stories, which have been pared down to three each for these movies. At a certain point in the story of each segment, the five female characters (all played by Sabine Azema) and the four male characters (all played by Pierre Arditi) have their lives skillfully recapped in terms of "what might have happened" if they had made or failed to make certain choices. For example, "No Smoking" focuses chiefly on the relationship between the mild-mannered Miles Coombes and his infinitely more aggressive and ambitious wife, Rowena.

In 1960s France, 16-year-old Hannah Goldman is experiencing a painful adolescence. Her Jewish background and plain appearance make her an object of ridicule, but she has a talent for music and is determined to fulfil her ambition to play in the school jazz band.

A 30 ans, Bruno, rock-star has been, vit toujours aux crochets de sa petite amie. Les temps sont durs... surtout quand une ex ressurgit de nulle part pour lui apprendre qu'il est le père de Nancy, 13 ans, dont il n'a jamais soupçonné l'existence.

In Hamburg, German-Greek chef Zinos unknowingly disturbs the peace in his locals-only restaurant by hiring a more talented chef.

Tanguy is 28 years old and still living with his parents. They think it's time he moves out. He doesn't, so they hatch a plan.

In a Turkish village, five orphaned sisters live under strict rule while members of their family prepare their arranged marriages.

جون شافت جونيور هو خبير في الأمن السيبراني حاصل على درجة من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، ولكن للكشف عن الحقيقة وراء وفاة صديقه المفاجئة، يحتاج إلى تعليم لا يستطيع احد توفيرة غير والده.

Max is a battle-weary veteran of the wedding-planning racket. His latest — and last — gig is a hell of a fête, involving stuffy period costumes for the caterers, a vain, hyper- sensitive singer who thinks he's a Gallic James Brown, and a morose, micromanaging groom determined to make Max's night as miserable as possible. But what makes the affair too bitter to endure is that Max's colleague and ostensible girlfriend, Joisette, seems to have written him off, coolly going about her professional duties while openly flirting with a much younger server. It's going to be a very long night… especially once the groom's aerial serenade gets underway.

Secret agent OSS 117 foils Nazis, beds local beauties, and brings peace to the Middle East.

Julia Child and Julie Powell – both of whom wrote memoirs – find their lives intertwined. Though separated by time and space, both women are at loose ends... until they discover that with the right combination of passion, fearlessness and butter, anything is possible.

تدور أحداث الفيلم في الثلاثينيات من القرن الماضي ، ويتعامل هذا القبطان المعقد مع محتال صغير طموح ورجل مخضرم يسعى للانتقام من زعيم جريمة شرير قتل أحد عصابتهما.

يشهد موسيقيان ضربًا من الغوغاء ويكافحان لإيجاد طريقة للخروج من المدينة قبل أن يعثر عليهم أفراد العصابات. فرصتهم الوحيدة هي الانضمام إلى فرقة كل البنات أثناء مغادرتهم في جولة. يجب عليهم أولاً أن يتنكروا بزي نساء ، ثم الحفاظ على سرية هوياتهم والتعامل مع المشاكل التي يجلبها ذلك - مثل رفيقة الفرقة الجذابة والخاطب المصمم للغاية.

تغيرت حياة Adèle عندما تلتقي Emma ، وهي شابة ذات شعر أزرق ، والتي ستسمح لها باكتشاف الرغبة ، وتأكيد نفسها كامرأة وكشخص بالغ. أمام الآخرين ، تنمو أديل وتسعى إلى نفسها وتفقد نفسها وتجد نفسها.

تدور الأحداث في أميركا التي أصبحت خالية من البطالة والجريمة، وهذا بفضل يوم واحد سنويًا تسمح فيه الحكومة بجميع الأنشطة الإجرامية في ليلة لمدة 12 ساعة، بما في ذلك القتل، فلا يمكن في تلك الفترة أن تطلب الشرطة، والمستشفيات تعلق المساعدة، إنها ليلة واحدة عندما يجد المواطنون أنفسهم يقومون بما يريدون من دون التفكير في العقاب، في هذه الليلة التي تعاني من وباء العنف والجريمة، عائلة واحدة تصارع مع قرار ما الذي سوف يصبحون عليه عندما يأتي شخص غريب يطرق الباب.

كانت هنالك قرية صغيرة لا تكاد ترى يعيش فيها أشيتاكا بهدوء ونعيم. وهذه القبليه هي من القبائل التي قام الإمبراطور بنفيها وحكم عليها بنسيان إلى الأبد وبذلك تنفى هذه القبيلة وتختفي عن الأنظار وهكذا لم يعرف الناس بهم ولم يعرفوا قدرهم ومن قوانين هذه القبيلة أن أي شخص لا يمكنه مغادرتها والذي يغادرها لا يعود أبداً. أشيتاكا هو أميرهم وهو يقوم بحمايتهم جميعاً من المصاعب التي تواجههم في أحد الايام بينما كان أشيتاكا في الجوار مع غزاله الأحمر, صدر صوت غريب يشبه جلبه وفجأة يظهر حيوان غريب كبير وبذلك تتغير حياة أشيتاكا للأبد منذ تلك اللحظة.

إدوارد يتعرض لضغوط حتى يصل به الحال إلى أنه لا يستطيع النوم لفتراتٍ طويلة، لكنه يجد بعض السلام في جلسات العلاج النفسي الجماعي، يتعرف إدوارد على أحد الأشخاص وهو (تايلر ديردن) الذي يحرره من تعلقه بالأشياء الذي تستعبده ،ثم يحرره من خوفه من الناس. يقومان معًا بإنشاء نادي القتال الذي يجذب الكثير من الأفراد المحبطين ،الذين يقومون بإخراج طاقة غضبهم وكرههم للعالم في القتال.

عندما يكتشف البشر (القمر الفريد باندورا) الذي يحتوي على معدن فائق الأهمية من الناحية الاقتصادية، يقومون بتنفيذ خطة محكمة لغزوه على الفور. لكن على هذا القمر تعيش كائنات زرقاء البشرة تٌدعى (نافي) يتمتعون بحب جارف لكوكبهم وطبيعته المدهشة، ويتصلون معه جسديًا ونفسيًا.. لذا عندما يبدأ هؤلاء في الدفاع عن كوكبهم، ينضم إليهم بعض البشر ليواجهوا قادة الغزو في معركة طاحنة ستحدد مصير باندورا والبشر إلى الأبد.

كان ديدبول/ويد ويلسون يعمل في السابق في القوات الخاصة، لكنه سرعان ما تحول إلى مرتزق ومنح لنفسة أسم (ديدبول) بعد أن تعرض إلى تجربة قاسية تركته بمهارات عالية مثل القدرة على إعادة شفاء نفسة، يخرج (ديدبول) بمهاراته إلى الشارع لينتقم من الرجل الذي دمر حياته.

يسافر العديد من الأصدقاء إلى السويد للدراسة كعلماء أنثروبولوجيا مهرجان صيفي يقام كل تسعين عامًا في مسقط رأس أحدهم النائي. ما يبدأ كعطلة حلم في مكان لا تغرب فيه الشمس أبدًا ، يتحول تدريجياً إلى كابوس مظلم حيث يدعوه السكان الغامضون للمشاركة في أنشطتهم الاحتفالية المزعجة.

خلال الثمانينيات من القرن الماضي، ممثل كوميدي فاشل - مدفوعًا بالجنون - يتحول إلى حياة الجريمة والفوضى في مدينة قوثام بينما يصبح شخصية مجرمة بنفسية سيئة.