Think breakdancing died in the eighties? Think again. PLANET B-BOY is a feature-length, theatrical documentary that re-discovers one of the most incredible dance phenomena the world has ever seen. Originally known as "B-boying", breakdancing was an urban dance form that originated from the streets of New York City during the seventies.

Two childhood best friends are asked to share a kiss for the purposes of a student short film. Soon, a lingering doubt sets in, confronting both men with their preferences, threatening the brotherhood of their social circle, and, eventually, changing their lives.

When yet another anniversary passes without a marriage proposal from her boyfriend, Anna decides to take action. Aware of a Celtic tradition that allows women to pop the question on Feb. 29, she plans to follow her lover to Dublin and ask him to marry her. Fate has other plans, however, and Anna winds up on the other side of the Emerald Isle with handsome, but surly, Declan -- an Irishman who may just lead Anna down the road to true love.

When 4 year old Amanda McCready disappears from her home and the police make little headway in solving the case, the girl's aunt, Beatrice McCready hires two private detectives, Patrick Kenzie and Angie Gennaro. The detectives freely admit that they have little experience with this type of case, but the family wants them for two reasons—they're not cops and they know the tough neighborhood in which they all live.

الفيلم الأول في السلسلة الشهيرة (السلاح المميت)، حول الشرطيين (روجر) الشرطي الأسمر الذي يقترب من الخمسين، ويشعر بالاكتئاب بسبب أزمة منتصف العمر، و(مارتن) الذي يعاني من ميول انتحارية، لوفاة زوجته في حادث مروري، ويسبب عديدا من المشاكل في إدارة المخدرات؛ مما دفع زملاؤه لنقله إلى إدارة القتل مع (روجر)، يذهبان للتحقيق في قضية انتحار (أماندا) ابنة صديق (روجر)، يبدو تنافر الشرطيين واضحاً، لكن مع مرور الوقت تتوطد علاقتهما.

يرصد الفيلم قصة رجلٍ يُدعى إيميت بريكوسوكي (كريس برات) ،يعتقد عن طريق الخطأ بأنه رجلٌ خارقٌ وأنه يستطيع إنقاذ العالم. وبمساعدة فيتروفيوس (مورجان فريمان) وسيدةٍ قويةٍ تُدعى لوسي (إليزابيث بانكس) ،وبانضمام بات مان أو بروس واين (ويل أنريت) لهما سيقومون جميعًا بمحاربة الطاغية العملاق (ويل فيرل). ويتكاتفون جميعًا من أجل النيل منه وهزيمته وتدمير خططه حيث إن هذا الشرير يسعى لتدمير ليجو.

تشارلي كينتون هو مقاتل متعثر تقاعد من الحلبة عندما استولى الروبوتات على هذه الرياضة. بعد أن تم تدمير الروبوت الخاص به ، يتعاون على مضض مع ابنه المنفصل لإعادة بناء وتدريب منافس غير متوقع.

يكتشف الموسيقار المخضرم جاكسون مين - ويقع في حب - الفنانة آلي. لقد تخلت عن حلمها في ان تكون مغنية شهيرة. لكن حتى مع انطلاق مهنتها، ينهار الجانب الشخصي من علاقتهما، حيث يحارب جاك معركة مستمرة مع شياطينه الداخلية.

السعي لإنقاذ عالمها. منذ فترة طويلة ، في عالم كوماندرا الخيالي ، عاش البشر والتنانين معا في وئام. ولكن عندما هددت قوة شريرة الأرض ، ضحت التنانين بنفسها لإنقاذ البشرية. الآن ، بعد 500 عام ، عاد هذا الشر نفسه والأمر متروك لمحارب وحيد ، رايا ، لتعقب التنين الأخير الأسطوري لاستعادة الأرض الممزقة وشعبها المنقسم.

قطب الصحف ، تشارلز فوستر كين ، مأخوذ من والدته عندما كان صبيًا وجعل عنبر رجل صناعي ثري. ونتيجة لذلك ، فإن كل خطوة حسنة النية أو استبدادية أو مدمرة للذات يقوم بها لبقية حياته تبدو بطريقة ما أنها رد فعل على هذا الحدث المؤلم بشدة.

في سنته الثانية من محاربة الجريمة ، يكشف باتمان عن فساد في مدينة جوثام يتصل بعائلته بينما يواجه قاتلًا متسلسلاً يُعرف باسم ريدلر

في إطار من المغامرة والخيال، يلتقي فتى إيطالي مع وحش بحري يتنكر في هيئة إنسان، فتنشأ بينهما علاقة صداقة قوية تتحدى كل الظروف على الشواطئ الإيطالية الساحره في لوكا

تدور أحداث الفيلم حول عائلة عاطلة عن العمل، تُقيم داخل شقة فقيرة، تتغير حياتهم كُليًا عندما يلتحق الابن بوظيفة مدرس لابنة عائلة ثرية، وسرعان ما يصير جميع أفراد اﻷسرة الفقيرة عاملين لدى اﻷسرة الثرية إلى أن يتورطوا في حادث غير متوقع.

يذهب كريس وصديقته روز إلى شمال الولاية لزيارة والديها لقضاء عطلة نهاية الأسبوع. في البداية ، يقرأ كريس سلوك العائلة المفرط في التكيف كمحاولات عصبية للتعامل مع علاقة ابنتهما بين الأعراق ، ولكن مع تقدم عطلة نهاية الأسبوع ، تقوده سلسلة من الاكتشافات المزعجة بشكل متزايد إلى حقيقة لم يكن يتخيلها أبدا.

يروي تفاصيل الإخلاء الذي حدث بأعجوبة لجنود التحالف من بلجيكا، بريطانيا، كندا وفرنسا، والذين كان الجيش الألماني يحوطهم من الشواطئ والموانئ في دانكيرك في فرنسا خلال الحرب العالمية الثانية.

في لوس أنجلوس المليئة بالضباب الدخاني لعام 2019 ، تم استدعاء عداء الشفرة ريك ديكارد بعد التقاعد لإنهاء مجموعة رباعية من النسخ التي هربت إلى الأرض بحثًا عن طريقة لإطالة أمد حياتها القصيرة.

يتتبع الفيلم امرأة تُدعى "فيرن" في رحلتها لإيجاد إحساس بالهدف والانتماء، بعد أن فقدت كل شيء، مما ألهمها لتعيش حياة الترحال في شاحنتها، ومن هنا كانت نقطة البداية، حيث الأزمة الاقتصادية لعام ٢٠١١ التي تسببت في إغلاق إحدى الشركات ببلدة تسمى "إمباير"، في ولاية "نيفادا"، مما اضطر السكان، الذين كانوا يعيشون في منازل مملوكة للشركة، إلى المغادرة بشكل جماعي، وأدى ذلك إلى تحولها إلى شبح مدينة فعلي، هنا قررت الأرملة "فيرن" (فرانسيس ماكدورماند)، أن تضع بعض الأجزاء في شاحنتها، وتذهب في رحلة بدون وجهة نهائية واضحة، على طول الطرق الداخلية للولايات المتحدة، وفي ظل المدن الكبرى

بعد إجبارها على لعب لعبة القط والفأر الخطيرة في فوضى الحرب ، يجب أن تتحد وحدة من فرقة المتفجرات التابعة للجيش معًا في مدينة يكون فيها الجميع عدوًا محتملاً ويمكن أن يكون كل شيء قنبلة مميتة.

يتم قتل أبطالنا الخارقين. العام هو 1985 وقد تجمع الأبطال الخارقون معًا للرد على قتل أحدهم. سرعان ما يكشفون مؤامرة شريرة تضع كل البشرية في خطر شديد. يقاتل الأبطال الخارقون لإيقاف الهلاك المحتمل فقط ليجدوا أنفسهم هدفًا للإبادة. ولكن، إذا غاب أبطالنا الخارقون، فمن سينقذنا؟

خلال الثمانينيات من القرن الماضي، ممثل كوميدي فاشل - مدفوعًا بالجنون - يتحول إلى حياة الجريمة والفوضى في مدينة قوثام بينما يصبح شخصية مجرمة بنفسية سيئة.