A biblical epic from the Book of Acts and Paul's epistles covering his conversion from Saul of Tarsus to his ministry to the Gentiles.

Kara and Jessie are two teenage girls from very different worlds, but with a little Christmas magic, they find they have much more in common than they ever imagined.

In Biblical times, a girl disguises her Jewish origins when the Persian king comes looking for a new bride among his subjects.

Horror junkie Joe Foster gets to live out his ultimate scary movie fantasy courtesy of Fear Inc., a company that specializes in giving you the fright of your life. But as lines blur between what is and is not part of the game, Joe's dream come true begins to look more like a nightmare.

A somewhat daffy book editor on a rail trip from Los Angeles to Chicago thinks that he sees a murdered man thrown from the train. When he can find no one who will believe him, he starts doing some investigating of his own. But all that accomplishes is to get the killer after him.

In a crowded subway train, a woman pushes a man. They argue. Their little joust "barks loudly", but does not lack charm... Later, in the corridors of the station, the two strangers make love awkwardly in the booth of a photo booth. At last, on the surface, they will say goodbye...

Beatrice celebrates with her family the release of her book: she tells about the accident of her husband Frederic. He became blind and without filter - always so funny and seductive, he is totally unpredictable. But this book, hymn-to-life, will turn into a joyful fist because if Beatrice changed the names, each of his friends seeks to find his character. The book awakens secret jealousies, while the group of friends and family pitch.

As he helps a young artist with her upcoming exhibition, the owner of a mannequin shop's deadly, suppressed desires come to the surface.

تدور أحداث الفيلم عام ١٩٢١ بعد مأساة الحرب العالمية الأولى فى "انجلترا"، حيث إحدى المدارس الداخلية فى ذلك الوقت التي يحوم حولها الغموض والرعب بعد شعور كل من فى المدرسة بوجود شبح لطفل يبث الرعب فى قلوب الجميع، فتقرر الكاتبة وصائدة الأشباح "لورنس كاثكارت" زيارة تلك المدرسة من أجل كشف النقاب عن هذا الشبح.

قصة حياة (ميكي) و(مالوري) الثنائي السفاح، اللذين ارتكبا العديد من المجازر والجرائم، ليس حباً قي المال أو السلطة أو الانتقام، لكن فقط لإرضاء نزعة شهوانية للقتل، يتم تضخيمهما، وتحويلهما إلى أسطورة بواسطة الإعلام، فيتحولان لبطلين شعبيين، يروي القصة الشخص الوحيد اللذان تركاه حياً ليشهد على جرائمهما.

رئيس عصابة مافيا وعائلته يتم إرساله ليقيم في فرنسا تحت برنامج حماية الشهود بسبب وشايته علي المافيا. وبرغم جهود عميل الاستخبارت الأمريكي ستانسفيلد (تومي لي جونز) لحمايتهم لكن أفراد العائلة (روبرت دينيرو)، و(ميشيل فايفر ) وأولادهما يعودون لعادتهم السابقة، ويكشفون تخفيهم فيقعون في مشاكل جمة تزيد من تعقيد الأمور.

يرصد الفيلم في جو الحركة الممزوج بالخيال العلمي ،قصة أليكس ميرفي (جويل كينامان)، يعيش أليكس بديترويت في عام 2028 ، زوجٌ مخلصٌ وأبٌ عطوفٌ وضابط شرطةٍ شغوفٌ بعمله. ولكن عندما يُصاب أثناء القيام بواجبه كشرطي يرى (تكتل السلك الشرطي متعدد الجنسيات) فرصتهم سانحةً للحصول على رجل شرطة نصفه إنسانٌ ونصفه إنسانٌ آليّ ، يساعدهم في كل الأعمال الشاقة، ومن هنا تبدأ حياة أليكس في التغير وتنقلب رأسًا على عقب.

يتقاطع درب شخصين غريبي الأطوار في رحلة لاكتشاف ما تُخفيه "المنطقة 51" سيئة السمعة الواقعة في قلب ولاية "نيفادا" مع درب فضائي هارب.

تدور احداث الفيلم بعد تضحية الأب الأسطوري بحياته لضمان انتصار البشرية ضد كايجو المتوحش. نشهد ابنه جيك بينتيكوست قد تخلى عن تدريبه منذ ذلك الحين وانخرط بعالم الجريمة. لكن عند ظهور تهديد، يوشك على تدمير مدننا وإخضاع العالم بأسره على ركبتيه، تأتي فرصة جيك الأخيرة للارتقاء إلى إرث والده بمساعدة شقيقته المنعزلة ماكو موري.

مرحبا بكم في أمريكا حيث ليلة واحدة في السنة كل جريمة قانونية ليلة واحدة في السنة، تفرض الحكومة عقوبات على فترة 12 ساعة يمكن للمواطنين خلالها ارتكاب أي جريمة يرغبون فيها - بما في ذلك القتل - دون خوف من العقاب أو السجن. يخطط ليو ، الرقيب الذي فقد ابنه ، لمهمة أهلية للانتقام أثناء الفوضى. ومع ذلك ، بدلا من المنتقم الذي يتعامل مع الموت ، يصبح الحامي غير المتوقع لأربعة غرباء أبرياء يحتاجون بشدة إلى مساعدته إذا أرادوا البقاء على قيد الحياة في الليل.

دراما سيرة ذاتية تركزت على التنافس بين سائقي الفورمولا 1 جيمس هانت ونيكي لاودا خلال موسم سباق السيارات للفورمولا 1 عام 1976.

قصة حقيقة وقعت احداثها عام 1979 عندما قام أحد موظفي وزارة الخارجية الأمريكية بعملية إنقاذ 6 دبلوماسيين تم اختطافهما أثناء الثورة الإيرانية محاولا إتمام مهمته بأقل الخسائر وفي سلام.

تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي ساخر. يعيش شون (سيمون بيج) حياة تعيسة، فلا يوجد لديه أية طموحات فى الحياة، ويعيش برفقة صديقه إد (نيك فروست)؛ الذى يقضى معه معظم وقت فراغه فى الحانة. تتخلى حبيبته (ليز) عنه، وهو ما يدفع شون إلى السعي لاستعادة حبها من جديد، ولكن فى الوقت ذاته، تتعقد الأمور بغتة في مدينة لندن، ويتحول الكثير من سكانها إلى موتى أحياء. لا يصدق شون فى البداية ما يحدث حوله، ويدرك أن عليه خوض أول مغامرة حقيقية فى حياته برفقة صديقه إد وحبيبته ليز.

الزوج والزوجة - قيب وأديلايد ويلسون - يأخذان أطفالهما إلى منزلهم الشاطئي متوقعين الاسترخاء مع الاصدقاء. ولكن مع هبوط الليل، يتحول صفاءهم إلى توتر وفوضى عندما يصل بعض الزوار المروعين بدون دعوة.

يتم معاقبة واحتجاز الطلاب الخمسة؛ (كلير وأندرو وجون وبريان وأليسون) يوم السبت في مكتبة المدرسة الثانوية. يتقابل الجميع في السابعة صباحًا، ولاختلاف شخصياتهم فإن الساعات الأولى تمر عليهم من دون أي تواصل أو حديث مشترك. إلا أنه بمرور الوقت يقومون بالتعرف على بعضهم البعض، ويكتشفون جوانب كثيرة عن شخصية كل واحد منهم، وتبدأ أواصر الصداقة في الربط بينهم. يجدون أنه على الرغم من اختلافهم الظاهري، إلا أنهم يشتركون في مشاعر ومشاكل مشتركة كثيرة.