بعد العثور على خط زمني جديد، تقوم سارة (إميليلا كلارك)، والدة جون كونور بالتعاون مع كل من كايل ريس (جاي كورتني) المرسل من قبل ابنها لحمايتها، ومع أحد المدمرين القدامي في سبيل محاولة إيقاف الخطر الذي ينتظرهم في المستقبل ومحاولة إعادة ضبطه من جديد بعد اختلاله ومواجهتهم لنسخة جديدة وغير معتادة من الأحداث الماضية.

أصبح جون كونور في العشرينات من العمر، الآن تسعى مدمرة أنثى تدعى تي – إكس أو "تريميناتركس" لقتله، بعدها يتم إرسال مدمر من طراز تي - 800 مرة أخرى عبر الزمن لحماية جون كونور، في الوقت الذي تكون فيه الآلات على وشك النهوض.

مرت ما يقرب من 10 سنوات منذ أن تم استهداف سارة كونور من قبل سايبورغ من المستقبل. الآن ابنها ، جون ، القائد المستقبلي للمقاومة ، هو هدف لمنهي جديد أكثر فتكًا. مرة أخرى ، تمكنت المقاومة من إعادة حاميها في محاولة لإنقاذ جون ووالدته سارة.

في المستقبل المروع ، تنقل أجهزة الكمبيوتر الخارقة المستبدة قاتل سايبورغ معروف باسم "المنهي" إلى عام 1984 لقتل سارة كونور ، التي من المقرر أن يقود ابنها الذي لم يولد بعد المتمردين ضد الهيمنة الميكانيكية في القرن الحادي والعشرين. في غضون ذلك ، ترسل حركة المقاومة البشرية محاربًا منفردًا لحماية سارة. هل يمكنه إيقاف آلة القتل غير القابلة للتدمير فعليًا؟

يشق الكابتن جاك سبارو طريقه للخروج من دين الدم مع الشبحي ديفي جونز لتجنب اللعن الأبدي.

مرحبا بكم في اليوم التالي ليوم القيامة بعد عقود من منع سارة كونور يوم القيامة ، يتم إرسال فاصل جديد قاتل للقضاء على زعيم المقاومة المستقبلي. في معركة لإنقاذ البشرية ، تتعاون سارة كونور المتمرسة في المعركة مع حليف غير متوقع وجندي خارق محسن لإيقاف فاصل الأكثر دموية حتى الآن.

يحاول العميل السري 007 (جيمس بوند) منع زعيم منظمة إجرامية غامضة يُدعى (دومينيك جرين) من السيطرة على منطقة في (بوليفيا)، تعتبر من أهم موارد المياه الطبيعية في العالم، وأثناء مطاردة (بوند) تنكشف له علاقة (جرين) بقتل (فيسبر)؛ الفتاة التى أحبها (بوند)، فيسعى للإنتقام من أجل حبيبته.

يقع مصير المجرة في أيدي أعداء ألداء. أحدهم ، جيمس كيرك ، هو فتى جانح يبحث عن الإثارة في أيوا. الآخر ، سبوك ، فولكان ، نشأ في مجتمع قائم على المنطق يرفض كل المشاعر. مع تصادم الغريزة النارية مع العقل الهادئ ، فإن شراكتهم غير المتوقعة ولكن القوية هي الشيء الوحيد القادر على قيادة طاقمهم خلال خطر لا يمكن تصوره ، والذهاب بجرأة إلى حيث لم يذهب أحد من قبل. بدأت المغامرة البشرية مرة أخرى.

تدور أحداث الفيلم حول الروبوت وول-ي، وهو روبوت مُصمم لتنظيف الأرض المهجورة والمغطاة بالنفايات في المستقبل البعيد. يقع وول-ي في حب روبوت آخر إسمها إيف، فيتبعها إلى الفضاء الخارجي في مغامرة تُغير مصير جنسه والجنس البشري. يُظهر كل من الروبوتين مظاهر من حرية الإرادة والمشاعر، التي تتطور مع تقدم أحداث الفيلم.

في المستقبل البعيد؛ حيث الحياة الإلكترونية وتطور التكنولوجيا، يتم صنع آليين فائقي القدرات والمهارات في محاولة لمساعدة البشر على إنجاز كل مهامهم اليومية، يكلف الضابط ديل سبونر بالتحقيق في جريمة قتل خبير الآليين، وإذا به يكتشف تورط أحدهم ويدعى (سوني) في الجريمة؛ مما يسيئ الأمر والعلاقة بينهم وبين البشر، يبدأ ديل التحقيق في الأمر وحماية مصير البشر، وكذلك التوفيق بينهم وبين الآليين.

سام ويتويكي يترك الأوتوبوت وراءه ليحيا حياة طبيعية. ولكن عندما يمتلئ عقله بالرموز المبهمة ، يستهدفه الديسيبتيكون ويتم جره مرة أخرى إلى حرب المحولات.

شقيقان مستذئبان مقاتلان (لوغان وفيكتور)، ولدا قبل 200 سنة، عاشا من حرب إلي حرب خلال تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، في العصر الحديث سمح العقيد الأمريكي (سترايكر) بتجنيد العديد من هؤلاء المسوخ مثل قطاع (الكوماندوز)، وقع (لوجان) في حب فتاة تعمل مدرسة محلية، ورفض الإنضمام لفريق سترايكر.

في عام 1957، يتصارع (إنديانا)، الذي أصبح أكبر سنًا وأكثر حكمةً، مع عملاء الإتحاد السوفيتي الذين يقودهم (سبالكو) من أجل الحصول على الجمجمة البلورية، وتقود المغامرات (جونز) إلى أمريكا اللاتينية والجنوبية، ابتداءً من مدينة نيو مكسيكو، ثم كونيكتكت، والعاصمة المكسيكية ميكسيكو سيتي، وأدغال بيرو.

ديف شاب مراهق، يعيش مع والده حياة بسيطة وتجاربه الشخصية تكاد تكون معدومة، إلا أنه في أحد الأيام يتخذ قرار يجعله بطلًا خارقًا دون أي تدريبات مسبقة أو حتى أسباب منطقية تدفعه إلى ذلك.

تدور الأحداث في عالم مستقبلي حيث يعيش البشر في عزلة ويتفاعلون من خلال الروبوتات البديلة ، يضطر شرطي إلى مغادرة منزله لأول مرة منذ سنوات من أجل التحقيق في مقتل بدائل آخرين.

القصة الكاشفة للأشهر الأخيرة المضطربة للرئيس الأمريكي ال 16 في منصبه. في أمة قسمتها الحرب ورياح التغيير القوية ، يتبع لينكولن مسار عمل مصمم لإنهاء الحرب وتوحيد البلاد وإلغاء العبودية. وبشجاعته الأدبية وتصميمه الشرس على النجاح، فإن خياراته خلال هذه اللحظة الحرجة ستغير مصير الأجيال القادمة.

تهاجم الأرض من قبل قوى مجهولة. بينما يشاهد الناس في كل مكان سقوط مدن العالم العظيمة ، تصبح لوس أنجلوس آخر موقف للبشرية في معركة لم يتوقعها أحد. الأمر متروك لرقيب في البحرية وفصيلته الجديدة لرسم خط في الرمال وهم يهاجمون عدوًا لم يسبق لهم مثيل من قبل.

آخر أيام الرايخ الثالث الألماني كما يحكيها (جونج) السكرتير الأخير لـ (هتلر)، ومع اقتراب الجيوش السوفيتية من جنوب وشرق برلين، نشاهد قيادات الرايخ، مثل: (هملر) الذي يحاول النجاة بنفسه، و(جوبلز) الذي يريد الموت مع هتلر، و(هتلر) نفسه الذي يطالبهم بالقتال إلى آخر رجل، والذي تنتابه لحظات من اليأس، ولحظات أخرى من جنون العظمة.

إدوارد يتعرض لضغوط حتى يصل به الحال إلى أنه لا يستطيع النوم لفتراتٍ طويلة، لكنه يجد بعض السلام في جلسات العلاج النفسي الجماعي، يتعرف إدوارد على أحد الأشخاص وهو (تايلر ديردن) الذي يحرره من تعلقه بالأشياء الذي تستعبده ،ثم يحرره من خوفه من الناس. يقومان معًا بإنشاء نادي القتال الذي يجذب الكثير من الأفراد المحبطين ،الذين يقومون بإخراج طاقة غضبهم وكرههم للعالم في القتال.

القصة الحقيقية لكيفية إنقاذ رجل الأعمال أوسكار شندلر أكثر من ألف يهودي من أرواح النازيين أثناء عملهم كعبيد في مصنعه خلال الحرب العالمية الثانية.