يرصد فيلم ( ألعاب الجوع: الطائر المحاكي - الجزء الأول) حياة كاتنيس إيفردين (جينيفر لورانس) حيث إنها على مضض ورغماً عنها أصبحت رمزًا لمنطقة بانيم وأيقونة للتمرد على الظلم والطغيان والاستبداد. تقود كاتنيس المتمردين والثوار في حرب حياة أو موت لتحدد مصير بانيم إلى الأبد. تتصاعد الأحداث ويمتد العنف لجميع المناطق. تجد كاتنيس نفسها في صراع داخلي جسيم حيث يتعين عليها تحديد من بإمكانها الوثوق به ومن لا يستحق ثقتها وعليها اتخاذ العديد من القرارات المصيرية.

في كل عام على أنقاض ما كان في السابق أمريكا الشمالية ، تجبر دولة بانيم كل منطقة من مقاطعاتها الاثنتي عشرة على إرسال فتى وفتاة في سن المراهقة للمنافسة في ألعاب الجوع. تعتبر ألعاب الجوع ، جزئيًا ترفيه ملتوي ، وتكتيك تخويف حكومي جزئيًا ، حدثًا متلفزًا على المستوى الوطني ، حيث يجب أن يقاتل "Tributes" مع بعضهم البعض حتى يبقى أحد الناجين. في مواجهة Tributes المدربين تدريباً عالياً الذين استعدوا لهذه الألعاب طوال حياتهم ، تضطر كاتنيس إلى الاعتماد على غرائزها الحادة بالإضافة إلى إرشاد المنتصر السابق المخمور هايميتش أبيرناثي. إذا كانت ستعود إلى ديستريكت 12 ، فيجب على كاتنيس أن تتخذ خيارات مستحيلة في الساحة تزن البقاء على قيد الحياة مقابل الإنسانية والحياة ضد الحب. سوف يراقب العالم.

بعد الأحداث الأخيرة في الجزء الأول من (Mockingjay)، وبعد أن صارت كاتنيس إيفردين (جينيفر لورانس) هي رمز الثورة في مواجهة نظام الكابيتول المستبد، ومع عودة بيتا ملارك (جوش هاتشرسون) إلى رفاقه، تدخل كاتنيس مع رفاقها الثوار في معركة ختامية ستكون هي الأصعب على اﻹطلاق ضد الكابيتول والرئيس (سنو).

يحارب "ثور" لاستعادة النظام عبر الكون ... لكن عِرقًا قديمًا يقوده "ماليكيث" المنتقم يعود لإغراق الكون مرة أخرى في الظلام. في مواجهة عدو لا يستطيع حتى Odin و Asgard تحمله ، يجب على Thor الشروع في رحلته الأكثر خطورة وشخصية حتى الآن ، رحلة ستجمعه مع Jane Foster وتجبره على التضحية بكل شيء لإنقاذنا جميعًا.

الفيلم خيالٌ علميٌ تدور أحداثه في المستقبل القريب، حيث تهدد مجموعة من الفضائيين كوكب الأرض،ويسعون لمحو الجنس البشري. تبدأ الشرطة الدولية في البحث عن مَخرجٍ من أجل إنقاذ البشرية فيقع الاختيار على فتى صغيرٍ يُدعى أندر ويجين (أزا باترفيلد) من أجل إنقاذ كوكب الأرض. وعلى هذا المبدأ يُفصل أندر عن شقيقته التي يحبها ويُنقل إلى مدرسةٍ خاصةٍ وفريدةٍ؛ من أجل تلقي تدريبًا قاسيًا للغاية يُمكَنه من تحقيق الملاذ وهزيمة الأعداء.

لا تتركها الدكتور ريان ستون ، مهندس طبي لامع في أول مهمة مكوك لها ، مع رائد الفضاء المخضرم مات كوالسكي في قيادة رحلته الأخيرة قبل تقاعده. ولكن في السير في الفضاء الذي يبدو روتينيا ، تقع كارثة. تم تدمير المكوك ، تاركا ستون وكوالسكي وحيدين تماما غير بعضهما البعض ويخرجان إلى سواد الفضاء. يخبرهم الصمت الذي يصم الآذان أنهم فقدوا أي صلة بالأرض وأي فرصة للإنقاذ. عندما يتحول الخوف إلى ذعر ، فإن كل جرعة من الهواء تأكل ما تبقى من الأكسجين القليل. لكن الطريقة الوحيدة للعودة إلى المنزل قد تكون الذهاب إلى أبعد من ذلك في الامتداد المرعب للفضاء.

فقط فعل الحب الحقيقي سوف يذوب القلب المتجمد. تحلم الأميرة الشابة آنا من أرينديل بالعثور على الحب الحقيقي في تتويج أختها إلسا. يأخذها القدر في رحلة خطيرة في محاولة لإنهاء الشتاء الأبدي الذي سقط على المملكة. يرافقها رجل توصيل الثلج كريستوف ، الرنة سفين ، ورجل الثلج أولاف. في مغامرة حيث ستكتشف ما تعنيه الصداقة والشجاعة والأسرة والحب الحقيقي حقا.

تدور احداث فيلم حول في المستقبل حيث يعيش المجتمع في وضعٍ قاسٍ ومريرٍ. ينقسم هذا المجتمع إلي خمس جماعات، كلٍ منها تتميز بخصيلةٍ معينةٍ وعلي المراهقين أن يقرروا إذا كانوا سيبقون داخل جماعتهم أم سينضمون لجماعةٍ أخري لبقية حياتهم. تجد (تريس بريور) نفسها وأفراد جماعتها في خضم عمليةٍ تنافسيةٍ قاسيةٍ، حيث سيمرون بتدريباتٍ بدنيةٍ ونفسيةٍ مضنيةٍ. ولكن لديها سرٌ أخفته عن الجميع وهو أنها مختلفه تمامًا عن بقية أفراد الخمس جماعات ،وأنه لا يناسبها أي من الخمس جماعات ولا تستطيع التكيف فيها. ولكن تأتي الكارثة بأنها إذا علم أحد هذا السر فهذا يعني الموت الحتمي لها وعليها الآن إنقاذ حياتها المهددة وحياة من تحبهم.

يستكمل بيلبو باجينز رحلته الملحمية إلى الجبل مصحوبًا بـ 13 قزمًا يقودهم ثورين أوكينشيلد وجاندالف الرمادي، لاستعادة مملكة الأقزام المفقودة إيريبور. بعد نجاتهم. في بداية رحلتهم غير المتوقعة يواصل شركاء الرحلة التقدم إلى الشرق، ويواجهون على طول الطريق الكثير من الأعداء في غابة ميركوود الغادرة. وبعد الهروب من قبضة جن الغابة الخطيرين، يبدأ الأقزام رحلتهم إلى ليك تاون، وأخيرًا إلى جبل الوحيد نفسه، حيث يواجهون التنين الأخير في الأرض الوسطى سموج، المخلوق الأكثر إرعابًا من أي شيءٍ آخر، والذي لن يختبر فقط مدى شجاعتهم، ولكن عمق الصداقة بينهم أيضًا.

(ميخائيل بلومكافست) صحافي وصاحب مجلة بارزة، يُكلف من قبل أحد النافذين اﻷثرياء بكشف الغموض حول واقعة اختفاء ابنة أحد أشقائه منذ 40 عامًا، وتعاونه في هذه المهمة الصعبة قرصانة الحواسيب غريبة اﻷطوار (ليزبيث سالاندر) ويعملان معًا، ويكشفا عن العديد من المفاجأت المروعة خلال هذا التحقيق.

يُجبر المحتال وشريكه المغري على العمل لدى عميل متوحش لمكتب التحقيقات الفيدرالي ، يدفعهم إلى عالم من سماسرة السلطة في جيرسي والمافيا.

تذكر فيلي! تبدو حياة محقق الأمم المتحدة السابق جيري لين وعائلته راضية. فجأة ، ابتلي العالم بعدوى غامضة تحول مجموعات بشرية بأكملها إلى زومبي هائج طائش. بعد الهروب بالكاد من الفوضى ، يتم إقناع لين بالذهاب في مهمة للتحقيق في هذا المرض. ما يلي هو رحلة محفوفة بالمخاطر حول العالم حيث يجب على لين مواجهة المخاطر المروعة والاحتمالات الطويلة للعثور على إجابات قبل سقوط الحضارة الإنسانية.

أربعة من السحرة المهرة بمدينة لاس فيجاس دانيال أطلس (جيسي أيزنبرج)، هينلي ريفز (إيسلا فيشر)، جاك وايلدر (ديف فرانكو)، وميريت أوزبورن (وودي هارلسون)، يتمكنون من سرقة أحد البنوك بطريقة غريبة، ويحاول مكتب التحقيقات الفدرالي القبض عليهم بقيادة العميل ديلان رودس (مارك روفالو)، إلا أنهم يفاجئون الجميع بتوزيع الأموال على الجمهور.

القصة الحقيقية للكابتن ريتشارد فيليبس واختطاف القراصنة الصوماليين عام 2009 لسفينة الشحن الأمريكية MV Maersk Alabama التي ترفع العلم الأمريكي ، وهي أول سفينة شحن أمريكية يتم اختطافها منذ مائتي عام.

في نفس الوقت الذي يتعرض فيه مركز الاستخبارات (إم 16) للهجوم وإختراق المعلومات، تُهدَد حياة القائدة (إم) من قبل أحد الأشخاص، فيقع على عاتق (جيمس بوند) تعقب وتدمير كافة التهديدات مهما كلفه الأمر، ومهما بلغت خسائره الشخصية.

يرصد الفيلم في جو الحركة الممزوج بالخيال العلمي ،قصة أليكس ميرفي (جويل كينامان)، يعيش أليكس بديترويت في عام 2028 ، زوجٌ مخلصٌ وأبٌ عطوفٌ وضابط شرطةٍ شغوفٌ بعمله. ولكن عندما يُصاب أثناء القيام بواجبه كشرطي يرى (تكتل السلك الشرطي متعدد الجنسيات) فرصتهم سانحةً للحصول على رجل شرطة نصفه إنسانٌ ونصفه إنسانٌ آليّ ، يساعدهم في كل الأعمال الشاقة، ومن هنا تبدأ حياة أليكس في التغير وتنقلب رأسًا على عقب.

تدور أحداث الفلم حول المراهقة الصلبة (هانا) التي تعيش مع والدها رجل المخابرات السابق في البرية ، الذي قام بتدريبها لتصبح مقاتلة مثالية ، وعندما أصبحت جاهزة قام بإرسالها لإتمام المهمة ، كادت أن تنهيها ، لكنها اكتشفت حقائق مهمة ، وأسئلة غير متوقعة عن حقيقتها .

يستيقظ توماس (ديلان أوبراين) ليجد نفسه داخل مصعد غريب ومصاب بفقدان للذاكرة؛ حيث إنه لا يستطيع تذكر اسمه أو عائلته أو منزله. عندما يتم فتح باب المصعد يجد توماس نفسه محاطًا بمجموعة من الصبية يرحبون به في مكانه الجديد في (جلايد). يجد توماس أن جلايد محاطة بجدران ضخمة من الحجارة، والصبية الذين معه لا يعلمون أيضًا كيف أتوا إلى جلايد؟ ولكنهم يعلمون أن وراء تلك الحجارة متاهة غريبة لا يعلم حلها أي صبي، رغم ذلك يعلم الصبية أنهم إذا حلوا تلك المتاهة سيعودون إلى منازلهم.

قُتل قاتل من قبل صاحب عملها الذي لا يرحم ، بيل ، وأعضاء آخرون في دائرة الاغتيال - لكنها تعيش لتخطط للانتقام منها.

بعد أن قام أمراء الحرب الغادرون بقتل معلمهم ونفيهم، يتعهد 47 محارباً من الساموراي بالسعي إلى الثأر واستعادة شرفهم. وبينما يتم إبعادهم قسراً عن بلادهم ليتفرقوا في أرجاء الأرض، يضطر هذا الفريق من المحاربين إلى طلب مساعدة كاي (ريفز) الذي ينتمي إلى سلالة قاموا بطردها من قبل، حيث يناضلون في طريقهم عبر عالم شرس يمتلئ بالوحوش الأسطورية والسحر والرعب. وبعد أن صار هذا المحارب المنفي عبداً لهم، يصير سلاحهم الأكثر فتكاً، ليتحول كاي إلى البطل الذي يلهم هذه الفرقة من المتمردين للوصول على الخلود