Broadcasting through a makeshift network of discarded televisions, this story is tangled up in the aftermath of Los Angeles's worst earthquake nightmare. Travel between screens and aftershocks into the twisted lives of the survived.

Edward is a friendly, harmless film cutter on the culture department. After a suicide accident, he is put on the mission to cut the "Loose limbs"-series. The blood, gore and violence causes him start go insane. Edward slowly turns into EVIL ED!

A group of teenagers spend the night in a furniture shop for a graduation party. When one of them talks her boyfriend into a game of hide-and-seek, a psycho killer starts hunting them down one by one.

Evangeline (Kat de Lieva) has left her sheltered upbringing to reinvent herself in college. As she begins to break out of her shell, she attracts the attention of a sociopathic fraternity leader (Richard Harmon) and his two cohorts. “Beaten and left for dead, Evangeline finds herself trapped in a supernatural nightmare, where she is caught between salvation and vengeance. But to save herself, Evangeline discovers she must make the most horrifying choice of all…

Mike, after his release from a psychiatric hospital, teams up with his old pal Reggie to hunt down the Tall Man, who is at it again. A mysterious, beautiful girl has also become part of Mike's dreams, and they must find her before the Tall Man does.

Near the end of WW2, prisoners of war are used in experiments to perfect the Arian race.

Set up as the fall guy in a string of slasher murders, Boone decides he'll hide by crossing the threshold that separates "us" from "them" and sneak into the forbidden subterranean realm of Midian.

The Djinn having been released from his ancient prison seeks to capture the soul of the woman who discovered him, thereby opening a portal and freeing his fellow Djinn to take over the earth.

يقوم طفلان مؤذيان بتنويم مدير مدرستهما الابتدائية ويحولانه إلى إنشاء كتابهما الهزلي ، الكابتن أندربانتس طيب القلب والمرن.

Four corrupted fascist libertines round up 9 teenage boys and girls and subject them to 120 days of sadistic physical, mental and sexual torture.

السعي لإنقاذ عالمها. منذ فترة طويلة ، في عالم كوماندرا الخيالي ، عاش البشر والتنانين معا في وئام. ولكن عندما هددت قوة شريرة الأرض ، ضحت التنانين بنفسها لإنقاذ البشرية. الآن ، بعد 500 عام ، عاد هذا الشر نفسه والأمر متروك لمحارب وحيد ، رايا ، لتعقب التنين الأخير الأسطوري لاستعادة الأرض الممزقة وشعبها المنقسم.

في سنته الثانية من محاربة الجريمة ، يكشف باتمان عن فساد في مدينة جوثام يتصل بعائلته بينما يواجه قاتلًا متسلسلاً يُعرف باسم ريدلر

يتتبع الفيلم امرأة تُدعى "فيرن" في رحلتها لإيجاد إحساس بالهدف والانتماء، بعد أن فقدت كل شيء، مما ألهمها لتعيش حياة الترحال في شاحنتها، ومن هنا كانت نقطة البداية، حيث الأزمة الاقتصادية لعام ٢٠١١ التي تسببت في إغلاق إحدى الشركات ببلدة تسمى "إمباير"، في ولاية "نيفادا"، مما اضطر السكان، الذين كانوا يعيشون في منازل مملوكة للشركة، إلى المغادرة بشكل جماعي، وأدى ذلك إلى تحولها إلى شبح مدينة فعلي، هنا قررت الأرملة "فيرن" (فرانسيس ماكدورماند)، أن تضع بعض الأجزاء في شاحنتها، وتذهب في رحلة بدون وجهة نهائية واضحة، على طول الطرق الداخلية للولايات المتحدة، وفي ظل المدن الكبرى

هاتش مانسيل ، أب في الضواحي ، زوج مهمل ، لا يوجد جار - "لا أحد". عندما اقتحم لصان منزله في إحدى الليالي ، اشتعل غضب هاتش المجهول منذ فترة طويلة ودفعه إلى طريق وحشي يكشف الأسرار المظلمة التي حارب لتركها وراءه.

يروي تفاصيل الإخلاء الذي حدث بأعجوبة لجنود التحالف من بلجيكا، بريطانيا، كندا وفرنسا، والذين كان الجيش الألماني يحوطهم من الشواطئ والموانئ في دانكيرك في فرنسا خلال الحرب العالمية الثانية.

في إطار من المغامرة والخيال، يلتقي فتى إيطالي مع وحش بحري يتنكر في هيئة إنسان، فتنشأ بينهما علاقة صداقة قوية تتحدى كل الظروف على الشواطئ الإيطالية الساحره في لوكا

قطب الصحف ، تشارلز فوستر كين ، مأخوذ من والدته عندما كان صبيًا وجعل عنبر رجل صناعي ثري. ونتيجة لذلك ، فإن كل خطوة حسنة النية أو استبدادية أو مدمرة للذات يقوم بها لبقية حياته تبدو بطريقة ما أنها رد فعل على هذا الحدث المؤلم بشدة.

تدور أحداث الفيلم حول عائلة عاطلة عن العمل، تُقيم داخل شقة فقيرة، تتغير حياتهم كُليًا عندما يلتحق الابن بوظيفة مدرس لابنة عائلة ثرية، وسرعان ما يصير جميع أفراد اﻷسرة الفقيرة عاملين لدى اﻷسرة الثرية إلى أن يتورطوا في حادث غير متوقع.

في دراما بلوغ سنّ الرشد هذه التي نالت إعجاب النقّاد، يحاول شابّ مثليّ أسود نشأ فقيرًا في أحد أحياء "ميامي" الخطيرة تحقيق ذاته في هذا العالم.

ترك بوند الخدمة النشطة ويتمتع بحياة هادئة في جامايكا. لم يدم سلامه طويلاً عندما ظهر صديقه القديم فيليكس ليتر من وكالة المخابرات المركزية يطلب المساعدة. اتضح أن مهمة إنقاذ عالم مخطوف أكثر غدرًا مما كان متوقعًا ، مما دفع بوند إلى مسار الشرير الغامض المسلح بتكنولوجيا جديدة خطيرة.