On planet Perdide, an attack of giant hornets leaves Piel – a young boy – alone in a wrecked car with his dying father. A mayday message reaches their friend Jaffar, an adventurer travelling through space. On board Jaffar’s shuttle are the renegade Prince Matton, his fiancée, and Silbad who knows the planet Perdide well. Thus begins an incredible race across space to save Piel.

An isolated house is too remote for a lone servant, who leaves a note, quietly exits the back door, and puts the key under the mat. Left alone in the house is a mother and her infant. A tramp has watched the servant leave and begins to skulk. When the lady of the house sees him outside as he discovers the key, she's terrified and desperately phones her husband, who's at work in town. He jumps into a car that's idling in front of his office and races toward home, the car's owner, and police, in hot pursuit.

This mostly lost film is often confused with director Paul Wegener third and readily available interpretation of the legend; Der Golem, wie er in die Welt kam (1920). In this version of the golem legend, the golem, a clay statue brought to life by Rabbi Loew in 16th century Prague to save the Jews from the ongoing brutal persecution by the city's rulers, is found in the rubble of an old synagogue in the 20th century. Brought to life by an antique dealer, the golem is used as a menial servant. Eventually falling in love with the dealer's wife, it goes on a murderous rampage when its love for her goes unanswered.

The story of a poor young woman, separated by prejudice from her husband and baby, is interwoven with tales of intolerance from throughout history.

The charismatic criminal Dobermann, who got his first gun when he was christened, leads a gang of brutal robbers. After a complex and brutal bank robbery, they are being hunted by the Paris police. The hunt is led by the sadistic cop Christini, who only has one goal: to catch Dobermann at any cost.

بعد أن فشلت عملية أخرى للقضاء على تلك المجموعة المسماة أناركي 99 والتي تضم مجموعة من الجنود الروس السابقين، يقوم عميل الأمن الوطني أوجستس جيبونز (صامويل ل. جاكسون) بالبحث عن عميلٍ غير تقليدي لينفذ أهدافه. يجد جيبونز ضالته في زاندركيج (فان ديزل) وهو رياضي سابق معروف بسلوكه المتهور واستهتاره بالقانون، ويكلفه جيبونز بمهمة شديدة الخطورة تتعلق بتلك المنظمة التي تهدف لتدمير العالم. تتصاعد الأحداث وتتعقد الأمور وسط أجواءٍ من الإثارة والخطورة المميتة.

المصور المحترف L.B. "جيف" كسر جيفريز ساقه أثناء تصويره في سباق سيارات. كان محتجزًا في شقته في نيويورك ، ويقضي وقته في النظر من النافذة الخلفية لملاحظة الجيران. عندما يبدأ في الشك في أن رجلاً عبر الفناء ربما قتل زوجته ، يستعين جيف بمساعدة صديقته المستشارة في مجال الأزياء في المجتمع الراقي وممرضته الزائرة للتحقيق.

هاتش مانسيل ، أب في الضواحي ، زوج مهمل ، لا يوجد جار - "لا أحد". عندما اقتحم لصان منزله في إحدى الليالي ، اشتعل غضب هاتش المجهول منذ فترة طويلة ودفعه إلى طريق وحشي يكشف الأسرار المظلمة التي حارب لتركها وراءه.

قطب الصحف ، تشارلز فوستر كين ، مأخوذ من والدته عندما كان صبيًا وجعل عنبر رجل صناعي ثري. ونتيجة لذلك ، فإن كل خطوة حسنة النية أو استبدادية أو مدمرة للذات يقوم بها لبقية حياته تبدو بطريقة ما أنها رد فعل على هذا الحدث المؤلم بشدة.

السعي لإنقاذ عالمها. منذ فترة طويلة ، في عالم كوماندرا الخيالي ، عاش البشر والتنانين معا في وئام. ولكن عندما هددت قوة شريرة الأرض ، ضحت التنانين بنفسها لإنقاذ البشرية. الآن ، بعد 500 عام ، عاد هذا الشر نفسه والأمر متروك لمحارب وحيد ، رايا ، لتعقب التنين الأخير الأسطوري لاستعادة الأرض الممزقة وشعبها المنقسم.

كل الأبطال يبدأون في مكان ما. على بعد سنوات ضوئية من الأرض ، بعد 26 عاما من اختطافه ، يجد بيتر كويل نفسه الهدف الرئيسي لمطاردة بعد اكتشاف جرم سماوي مطلوب من قبل رونان المتهم.

3 علماء غريبو الأطوار يتم فصلهم من مراكزهم في جامعة نيويورك بسبب دراستهم لعلوم ما وراء الطبيعة، فيقررون أن يشكلوا مجموعة لصيد الأشباح يقدموا فيها خدماتهم للناس؛ حيث يطاردون الأرواح الغاضبة، والأشباح الصاخبة وهذا في مقابل المال. الآن ُتفتح بوابة بين الأبعاد على عالم آخر، ويتسرب منها شر رهيب على المدينة، فيتم استدعاء صائدي الأشباح لإنقاذ الجميع.

بعد إجبارها على لعب لعبة القط والفأر الخطيرة في فوضى الحرب ، يجب أن تتحد وحدة من فرقة المتفجرات التابعة للجيش معًا في مدينة يكون فيها الجميع عدوًا محتملاً ويمكن أن يكون كل شيء قنبلة مميتة.

David Aames has it all: wealth, good looks and gorgeous women on his arm. But just as he begins falling for the warmhearted Sofia, his face is horribly disfigured in a car accident. That's just the beginning of his troubles as the lines between illusion and reality, between life and death, are blurred.

روحان ضائعتان تزوران طوكيو - الزوجة الشابة المهملة لمصور فوتوغرافي ونجم سينمائي مغسول يصوران إعلانًا تلفزيونيًا - يجدان عزاءًا غريبًا وحرية متأنية ليكونا حقيقيين في شركة بعضهما البعض ، بعيدًا عن حياتهم في أمريكا.

تسود الفوضى في متحف التاريخ الطبيعي عندما يثير الحارس الليلي لاري دالي عن طريق الخطأ لعنة قديمة ، ويوقظ أتيلا الهون وجيشًا من المصارعين وديناصور ريكس ومعروضات أخرى.

بعد أن علما نيمو ووالده مارلن أن دوري عرفت مكان عائلتها يقرران مساعدتها في البحث، ويذهبان إلى كاليفورنيا من خلال التيار السريع بمساعدة السلاحف، وعند وصولهم إلى هُناك عانوا الصعوبات بعد أن واجهوا حباراً مُفترسا طاردهم حتى وصلوا إلى منطقة آمنة، ذهبت دوري إلى سطح الماء بعد أن سمعت صوتاً خفياً، لكنها اختُطفت من قِبل عمال المعهد البحري في مورو باي، وانفصلت عن نيمو ووالده

بينما تتسابق (الولايات المتحدة الأمريكية) مع (الاتحاد السوفيتي السابق) في سبيل الوصول للفضاء، تكتشف (ناسا) مواهب غير مُستغلة في مجموعة من عالمات الرياضيات الإناث صاحبات الأصل الإفريقي، واللاتي كُن بمثابة العقل المدبر وراء واحدة من أكبر عمليات غزو الفضاء في تاريخ الولايات المتحدة.

يرصد الفيلم قصة هازيل جرايس (شايلين وودلي) وأوجستس واترز (إنسيل إلجورت)، هازيل وأوجستس مراهقان يجمعهما خفة ظلهما وفطنتهما، هما لا يكترثان بأي شيء تقليدي حيث إن حالتهما غير تقليدية على الإطلاق وحتى حبهما يُعد معجزة بحد ذاته. يصحبهما جنون الحب ومرحه في رحلة تسحق كل العراقيل حيث إن هازيل رفيقة دربها الأساسية هي (أنبوبة أكسجين)، أما بالنسبة لأوجستس دائمًا يُطلق نكات ويسخر من ساقه الصناعية، وما يزيد الأمر غرابة أنهما تعرفا على بعضهما في مركز السرطان.

ين تعيش سندريلا مع والديها إلى أن توفيت والدتها. عاشت سندريلا مع والدها الذي لطالما أحبها كثيرا وأحبته هي الأخري، ذات يوم أراد الأب أن يشعر ابنته بوجود أما تشعرها بالحنان فقرر الزواج من إمرأة من عائلة كبيرة ولديها ابنتان من نفس عمر سندريلا، في البداية كانت تعامل سندريلا بلطف، حتى توفى والدها، وظهرت زوجة الاب على حقيقتها القاسية، حيث بدأت تعامل سندريلا كأنها خادمة لها وﻹبنتيها. سندريلا المسكينة عانت مرارة فقدان والدها والمعاملة القاسية التي تعرضت لها ، إلا إنها لم يعد يتبقا لها أحد إلا بعض العصافير والفئران الذين أصبحوا اصدقائها فيساعدونها باعمال البيت والتنظيف.