تدور أحداث المسلسل في إطار اجتماعي حول الوهم الذي يسيطر على الشباب وهو الهجرة إلى الخارج، وكيف يتم استغلال الشباب بسبب سيطرة هذا الوهم عليهم. كل ذلك من خلال قصة حب بين (ريتا) المحللة النفسية

خلال فترة الاحتلال الفرنسي للبلاد، تدور أحداث المسلسل حول أسعد الوراق، درويش شاب أمي فقير يتيم اﻷبوين تدفعه الظروف بين شتى المفارقات، بين اتهامات باطلة وظلم أهل حارته له.

يرصد المسلسل الحياة الاجتماعية والسياسية والثقافية في سورية من فترة 1932 حتى 1936، حيث تدور الأحداث في منطقتين متجاورتين هما مدينة (حلب)، ومنطقة ريفية مفترضة تدعى (كوم الحجر).

نادر ضائع بين والديه اللذان يعيشان صراعًا بين العشق والكراهية، لوليا المضطهدة من زوجة أبيها دلال التي تصل في كراهيتها لابنة زوجها حتى محاولة القتل.

تدور أحداث القصة حول شئون الأخلاق وحسن تعامل الإنسان مع أخيه الإنسان، وتقويم الخط اليومي المُعاش ابتداءً من داخل العائلة، وذلك من خلال مجموعة من المواقف التي يتعرض لها الناس، وطريقة تعاملهم معها، بهدف توضيح السلوكيات الصحيحة من الخاطئة.