ناديشيكو، تلميذة في المدرسة الثانويّة كانت قد انتقلت من شيزوكا إلى ياماناشي، تقرّر أن ترى جبل فوجي الشّهير والمرسوم على العملة الورقيّة من فئة 1000 ين. ورغم أنّها تتمكّن من قطع كلّ المسافة إلى موتوسو بدرّاجة هوائيّة، إلّا أنّها تضطرّ للتراجع بسببِ سوء حالة الطقس. في عجزها عن تحقيقِ هدفها، تغيب عن الوعي في منتصفِ الطرق إلى وجهتها. عندما تستيقظ، تجد نفسها ليلاً في مكانٍ لم تكن فيه من قبل، ولا تعرف ضالّتها إلى المنزلِ إطلاقاً. تنجو ناديشيكو عندما تلتقي برين، وهي فتاةٌ خرجَتْ بمفردها للتخييم. قصّة الفتيات في الهواءِ الطلق هذه تبدأ بهذا اللّقاء الأوّل بين ناديشيكو ورين.

مخلوق غريب تم ارساله من خارج الكرة الارضية، يتميز هذا المخلوق بكونه خالداً و مجرد من العواطف، لدى هذا المخلوق قدرة غريبة تسمح له بأن يتخذ لنفسه شكلا من أي شيئ لديه دوافع قوية تجاه شيئ ما.

تقع أحداث القصة باليابان في فترة تايشو (مِن عام 1912 إلى 1926) حول صبي يدعى “كامادو تانجيرو” وهو الإبن الأكبر في عائلته ومعيلها بعد وفاة والدهفي أحد الأيام يذهب “تانجيرو” لبيع الفحم في إحدى البلدات لكنه يضطر لقضاء الليلة عند أحد هناك بدلاً مِن العودة للمنزل بسبب الإشاعات حول الشياطين الآكلة للبشر التي تجوب الأرجاء ليلاً لكن في اليوم الذي يليه عند عودته للمنزل يجد فاجعة بإنتظاره

يفشل الطالب الجامعي كازويا بتكوين علاقة حميمة فيلجأ لأحد مواقع استئجار الحبيبات ليخفف من إحباطه، ولكن يكتشف كازويا علاقة غريبة بينه وبين تلك الفتاة فيتورطان فيم ما لا يحمد عقباه.