في مجتمع الأرواح، مايوري كوروتسوتشي يهاجمه في معمله شقيقان غامضان يحملان منجلاً يمحو ذاكرته، مع وجود استثناء لبعض الذكريات المهمة جدًا. في حالة فزع، يدمر كوروتسوتشي إحدى آلاته مسببة انفجار طاقة روحية (رياتسو) هائلة يغطي معظم مجتمع الأرواح بطبقة لبنية من الثعابين الضخمة مصنوعة من نوع رغوي خاص من الطاقة الروحية قاتلاً العديد من الشينيغامي ومجمدًا البعض مثل كينباتشي زاراكي. يهاجم الأخوان روكيا كوتشيكي وتُمحى ذاكرتها وذكريات أي شخص عنها، ثم ينقلها الأخوان إلى منطقة متهدمة تسمى روكونغاي. وبالتالي أصبح جميع من في مجتمع الأرواح ليس لديهم أي ذكريات عن روكيا.

مثلما يوجد كيوشين صانع الكواكب و الحياة يوجد في عالم دراغون بول أيضا بيلس صانع الدمار ، و بعد نوم دام عقودا ، يستيقظ هذا الوحش ليتحقق من نبوءة أثارت اهتمامه من قبل و هي عن مواجهته لخصم قادر على مجابهته و يُدعى سيد السايان ، و يبدأ جولته في الكون بحثا عن كوغو و فيجيتا لكونها أقوى السايانز المتبقين ، و كما تتوقعون سوف يتشوق غوكو لقتله فيُهزم بضربتين من بيلس و يتوجه بعد ذبك نحو الأرض ليقابل فيجيتا .

يعود جيش الشريط الأحمر بعد ما تم احياؤه من جديد بقيادة (ماجنتا) والضابط (كارمين) من ماضي (جوكو) برفقة جهازي أندرويد خارقين في محاولة للإنتقام منه ومن أصدقائه. الخادم:

يبدأ الفيلم بملخص لمعركة إيتشيغو كوروساكي مع ألوكيورا في الهيوكو موندو، وتحوله إلى مجوف قوي ولا يمكن السيطرة عليه. قبل فترة من خسارة إيتشيغو لقوته، يصل رينجي أباراي وروكيا كوتشيكي إلى عالم البشر للتحري عن حادثة غامضة والتي لا تزال مبهمة لهما. بعد فترة قصيرة، تظهر أرواح مقنعة قوية وتهاجم إيتشيغو والآخرين في المدرسة. وعندما ينكسر قناع أحدهم، تظهر بوابات الجحيم وكوشانادا - أحد حراس الجحيم - يطعن الروح غير المقنعة ويسحبها إلى الجحيم. ويُكتشف أن تلك الأرواح المقنعة هم مذنبون (توغابيتو في النسخة اليابانية) ويخفون وجوههم لتجنب عودتهم إلى الجحيم. أثناء المعركة، يهاجم شورين - قائد المذنبين - أختي إيتشيغو يوزو وكارين. يتمكن إيتشيغو من العودة في الوقت المناسب، ويهاجم شورين ولكنه غير قادر على هزيمته. كوكوتو - مذنب ليس متحالفًا مع شورين - ينقذ كارين ولكن شورين ينجح في الرحيل مع يوزو. يعرض كوكوتو المساعدة على إيتشيغو ويريه الطريق إلى الجحيم ويقرر أوريو إيشيدا مع روكيا ورينجي الانضمام للمهمة.

يعود كوكب الأرض مرة اخرى إلى حالة السلم بعد ان قرر إله الدمار بيريوس أن لا يدمرها، ليقرر أتباع فريزا المخلصين من بعده أن يستعيدوا قائدهم عن طريق استخدام كرات التنين، ويعود فريزا غلى الأرض بالفعل لكي ينال انتقامه من السايان الذين أصابوه بالذل.

الأرض الآن سلمية بعد بطولة الطاقة. ادرك قوكو بأن الأكوان لا تزال تحتفظ بعدد كبير من الأشخاص الأقوياء حتى الآن، فإن قوكو يقضي كل أيامه في التدريب للوصول إلى مستويات أعلى.