الدفعة الثالثة في امتياز Yu-Gi-Oh! مسلسلات انمي.

تحكي قصة الأنمي عن فتى في 15 من عمره يدعى كوروساكي إتشيغو لديه القدرة على رؤية الأشباح و الهولو و الشينيغاميين ….. ثم تبدأ الأحداث بمقابلة إتشيغو لروكيا كوتشيكي شينيغامية قادمة من مجتمع الأطياف ،، جاءت إلى العالم الحقيقي حتى تقضي على الأشباح التي تهاجم العالم الحقيقي ،، وجدت روكيا قوة كبيرة لدى إتشيغو فقامت بإعطائه القليل من قوتها حتى يستطيع إتشيغو استعمال طاقته الروحية و تستمر الحلقات حتى تنشأ علاقة حميمة بين العالم الحقيقي و مجتمع الأطياف ،، و يظهر أعداء جدد و مفاجآت لا يمكن توقعها أبداً ،،

يقابل لاعب مُدمن على ألعاب الفيديو وذريع الفشل في الدراسة والرياضة خصمه أخيرًا في صالته المشبوهة للألعاب... إنّها "أكيرا" زميلته الغنيّة.

القصة تدور حول شاب اسمة "ايسي" هو فتي غبي ومنحرف في سنة الثانية في الثانوية. عندما خرج بموعد مع أول صديقة "اسانو يوما" يقتل علي يدها. ويتم بعثه كشيطان، ومنذ ذلك اليوم، اصبح بمثابة تابعاً لـ "رياس غريموري"، وهي وريثة عشيرة غريموري واميرة الدمار القرمزية، وهي أيضا أجمل فتاة في المدرسة الثانوية.

تجري أحداث القصّة في عالم أوراريو، وهو عالم مليء بالمُغامرين الذين يدخلون معاً متاهةً عميقةً تحت الأرضِ تُعرَف باسم "الديماس" بحثاً عن كنوز. ولكن الشهرة والثروة بالنسبةِ لبيل كرانيل هما شيء ثانوي. وأمّا الأولوية لديه هي البحث عن فتيات. سُرعان ما يكتشف بأن الدّيماس خطير جداً ويصبح هو الفتاة المُستغيثة بدلاً من ذلك!

عندما تدهس شاحنة شابًا يبلغ من العمر 34 سنة، لا تنتهي قصته هناك. بل يعاد بعثه في عالم جديد كرضيع، ينتهز رودي كلّ فرصة ليعيش الحياة التي لطالما أرادها. مدعومًا بأصدقاء جُدد، وبعض القدرات السحرية المكتسبة حديثًا، والشجاعة لفعل الأشياء التي كان يحلم بها دائمًا، ينطلق في مغامرة ملحمية، مع تذكره لكل تجربته السابقة

تدور أحداث الأنمي بشكل عام حول الأخوى سورا و شيرو بطلي الأنمي حيث ان كلاهما لم يذهب إلى المدرسة من قبل و يعتبران الحياة سوى لعبة غبية و حياتهما كانت بالكامل عبارة في غرفتهما يقضيان جل وقتهم في اللعب تحت إسم بلانك [ غير معروف ] و هكذا إلى ان اتى إله من عالم آخر يدعى بـ تيتو، لأخذهم معه إلى عالمه و في ذلك العالم كل شيء يتحدد و يقرر عن طريق الألعاب و من هناك يلتقي سورا وشيرو بستيفاني دولا [ ستاف ] ثم يصبحان ملك لإحدى الدول تلك عبر اللعب .

تقع أحداث القصة باليابان في فترة تايشو (مِن عام 1912 إلى 1926) حول صبي يدعى “كامادو تانجيرو” وهو الإبن الأكبر في عائلته ومعيلها بعد وفاة والدهفي أحد الأيام يذهب “تانجيرو” لبيع الفحم في إحدى البلدات لكنه يضطر لقضاء الليلة عند أحد هناك بدلاً مِن العودة للمنزل بسبب الإشاعات حول الشياطين الآكلة للبشر التي تجوب الأرجاء ليلاً لكن في اليوم الذي يليه عند عودته للمنزل يجد فاجعة بإنتظاره

يتحث الانمي عن الاخوان ادوارد و الفونس الذان ارادا ان يعيدان امهما الى الحياء باستعمال اسلوب محرم في الكيمياء فكان ثمن ذلك باهضا حيث فقد ادوارد قدمه اليسرى و الفونس جسده كله و لكن ادوارد فقد يده اليمنى كذلك لكي يختم روح اخوه في درع، فاصبحا خيميائين تابعين للدولة لكي يبحثوا عن طريقة لاسترجاع جسديهما.

يتحث الانمي عن الاخوان ادوارد و الفونس الذان ارادا ان يعيدان امهما الى الحياء باستعمال اسلوب محرم في الكيمياء فكان ثمن ذلك باهضا حيث فقد ادوارد قدمه اليسرى و الفونس جسده كله و لكن ادوارد فقد يده اليمنى كذلك لكي يختم روح اخوه في درع، فاصبحا خيميائين تابعين للدولة لكي يبحثوا عن طريقة لاسترجاع جسديهما.

يتحث الانمي عن الاخوان ادوارد و الفونس الذان ارادا ان يعيدان امهما الى الحياء باستعمال اسلوب محرم في الكيمياء فكان ثمن ذلك باهضا حيث فقد ادوارد قدمه اليسرى و الفونس جسده كله و لكن ادوارد فقد يده اليمنى كذلك لكي يختم روح اخوه في درع، فاصبحا خيميائين تابعين للدولة لكي يبحثوا عن طريقة لاسترجاع جسديهما.

يتحث الانمي عن الاخوان ادوارد و الفونس الذان ارادا ان يعيدان امهما الى الحياء باستعمال اسلوب محرم في الكيمياء فكان ثمن ذلك باهضا حيث فقد ادوارد قدمه اليسرى و الفونس جسده كله و لكن ادوارد فقد يده اليمنى كذلك لكي يختم روح اخوه في درع، فاصبحا خيميائين تابعين للدولة لكي يبحثوا عن طريقة لاسترجاع جسديهما.

يتحث الانمي عن الاخوان ادوارد و الفونس الذان ارادا ان يعيدان امهما الى الحياء باستعمال اسلوب محرم في الكيمياء فكان ثمن ذلك باهضا حيث فقد ادوارد قدمه اليسرى و الفونس جسده كله و لكن ادوارد فقد يده اليمنى كذلك لكي يختم روح اخوه في درع، فاصبحا خيميائين تابعين للدولة لكي يبحثوا عن طريقة لاسترجاع جسديهما.

ناديشيكو، تلميذة في المدرسة الثانويّة كانت قد انتقلت من شيزوكا إلى ياماناشي، تقرّر أن ترى جبل فوجي الشّهير والمرسوم على العملة الورقيّة من فئة 1000 ين. ورغم أنّها تتمكّن من قطع كلّ المسافة إلى موتوسو بدرّاجة هوائيّة، إلّا أنّها تضطرّ للتراجع بسببِ سوء حالة الطقس. في عجزها عن تحقيقِ هدفها، تغيب عن الوعي في منتصفِ الطرق إلى وجهتها. عندما تستيقظ، تجد نفسها ليلاً في مكانٍ لم تكن فيه من قبل، ولا تعرف ضالّتها إلى المنزلِ إطلاقاً. تنجو ناديشيكو عندما تلتقي برين، وهي فتاةٌ خرجَتْ بمفردها للتخييم. قصّة الفتيات في الهواءِ الطلق هذه تبدأ بهذا اللّقاء الأوّل بين ناديشيكو ورين.