(آدم) و(جوردون) رجلان غريبان عن بعضهما البعض، يستيقظان في غرفة غريبة بمكان غير معلوم ومعهم جثة رجل لا يعرفونه داخل الغرفة، فضلًا عن أدوات عشوائية وألغاز متباينة متناثرة حولهم؛ فيبدآن التساؤل عن مُدبر كل هذه الأمور واستنباط ما يمكنهما التوصل إليه مما هو متاح لهما بالمكان.

عاد الصليبي الأصلي ذو الرأس! بعد أن أمضى آخر 10 سنوات في محاربة الظلم والقسوة ، يواجه أليخاندرو دي لا فيغا الآن أكبر تحد له: زوجته المحبة إيلينا طردته من المنزل! تقدمت إيلينا بطلب الطلاق ووجدت الراحة في أحضان الكونت أرماند ، الأرستقراطي الفرنسي المحطم. لكن أليخاندرو تعرف شيئا لا تعرفه: أرماند هو العقل المدبر الشرير وراء مؤامرة إرهابية لتدمير الولايات المتحدة. وهكذا ، مع زواجه ومستقبل المقاطعة على المحك ، فإن الأمر متروك لزورو لإنقاذ نقابتين قبل فوات الأوان.

باتمان لم يُر منذ عشر سنوات. سلالة جديدة من المجرمين تدمر مدينة جوثام ، وتجبر بروس واين البالغ من العمر 55 عامًا على العودة إلى الرأس والطربوش. ولكن ، هل لا يزال لديه ما يلزم لمكافحة الجريمة في عصر جديد؟

يواصل المحقق (مات جيبسون) مطاردة المحقق المضطرب نفسيًا (مارك هوفمان)، بينما تحاول (جيل توك) أرملة (المنشار) قتله على نفس نهج زوجها. يتمكن هوفمان من الهروب، ثم تلتقي جيل بجيبسون فتعرض عليه توقيعها على وثيقة خطية تدين هوفمان بجرائم القتل التي ارتكبها.

كوني زوجة وأم فقد زواجها من إدوارد بعد 11 عامًا شرارته الجنسية. عندما تصادف كوني حرفياً جامع الكتب الوسيم بول ، يكتسحها في قضية تستهلك كل شيء. لكن سرعان ما يشك إدوارد ويقرر مواجهة الرجل الآخر.