يواجه الناشط "بايرد رستن" العنصرية ورهاب المثلية في ظل مساعدته على تغيير مسار تاريخ الحقوق المدنية من خلال تنظيم المسيرة الشهيرة إلى "واشنطن" عام 1963.

يستيقظ توماس (ديلان أوبراين) ليجد نفسه داخل مصعد غريب ومصاب بفقدان للذاكرة؛ حيث إنه لا يستطيع تذكر اسمه أو عائلته أو منزله. عندما يتم فتح باب المصعد يجد توماس نفسه محاطًا بمجموعة من الصبية يرحبون به في مكانه الجديد في (جلايد). يجد توماس أن جلايد محاطة بجدران ضخمة من الحجارة، والصبية الذين معه لا يعلمون أيضًا كيف أتوا إلى جلايد؟ ولكنهم يعلمون أن وراء تلك الحجارة متاهة غريبة لا يعلم حلها أي صبي، رغم ذلك يعلم الصبية أنهم إذا حلوا تلك المتاهة سيعودون إلى منازلهم.

نوني جين نجم صاعد جديد وساخن. لكن ليس كل شيء كما يبدو ، والضغط يتسبب في انهيار نوني تقريبًا - حتى تلتقي بكاز نيكول ، الشرطي الشاب الواعد والسياسي الطموح الذي تم تكليفه بتفاصيلها. هل يمكن أن يمنح حب كاز نوني الشجاعة لتجد صوتها وتحررها لتصبح الفنانة التي كان من المفترض أن تكون؟

تدور أحداث الفيلم حول مفوض من شرطة نيويورك يتعاون مع عميل فيدرالي لإنقاذ حياة العشرات من السياح المحتجزين كرهائن، ذلك بعد احتجازهم لمدة ما يتجاوز العشر ساعات.

بعد أمسية رومانسية في منزل البحيرة المنعزل، استيقظت امرأة مقيدة اليدين لزوجها المتوفى. محاصرة ومعزولة في موتى الشتاء، يجب عليها محاربة القتلة المستأجرين للهروب من خطة زوجها الراحل الملتوية.

‫بعد ذهابها لتناول العشاء مع عميل مهم، تجد الأم العازبة "شيري" (إيلا بالينسكا) نفسها مُطاردة من قبل معتد متوحّش لا يمكن إيقافه وهو (بيلو آزباك) في فيلم الإثارة المرعب والمشوّق هذا.

دراما رومانسية تدور أحداثها خلال أوائل الستينيات، حيث تعود امرأة راقية إلى بلدتها الجنوبية وتكتشف خياراتها المحدودة في الحياة، وبمساعدة حليف في الكونجرس، تُلهم الجميع بتشريع قانون تاريخي يسمح بالفرص والحماية التي لم تُمنح من قبل للنساء.