تدور أحداث المسلسل حول قصة الصبي روميو الذي كان يعيش مع عائلته في قرية صغيرة في سويسرا ثم يقرر أن يبيع نفسه لحاجته للنقود فيذهب إلى مدينة ميلانو الإيطالية ويبدأ هناك في العمل في تنظيف المداخن.

في عالم لا يعرف الرحمة وحيث يحكم القوي الضعيف ولد غون فريكس ومنذ الصغر لم ير قط والده فاعتقد أنه ميت إلا أنه اكتشف أنه لايزال حيا ومعرو ف أيضا ببراعته في القنص . لذا كان من واجب غون تعلم القنص لكي يستطيع العيش ولكي يسهل عليه إيجاد والده وهذا كان هدفه أما كورابيكا وغيلوا وليوريو فيسيشاركون غون مغامرة تعلم القنص لكن لكل واحد منهم أسبابه وأهدافه .تابعوا لأنمي لاكتشاف هل استطاع كل واحد منهم تحقيق هدفه أم لا

تبدأ القصه في العشرينات (1920) باليابان في طوكيو حيث ان بعض الأشرار خطط للسيطره على اليابان, والحكومه تحاول بكل مالديها لمنعهم, في هذا الوقت ظهر تصميم البخار واستعمل من قبل منظمه سريه لتشغيل الدروع والذي يستعمل فقط من قبل اشحاص لهم طاقه روحيه عاليه. هذه المنظمه تحتبى في مبنى مسرحي كبير ويراسه (ايكي يونيدا) و (ايامي فوجيدا) وهو الذي جمع الفريق المكون من (ري , سومير , ايريس , ماريا و كانا) وتنضم اليهم فيما بعد ساكورا وتسمى هذه المجموعة بـ ( لواء الزهرة ) وتقوم المجموعه باوقات الفراغ او ( الوقت الذي لا يوجد فيه وحوش ) بالتمثيل في المسرح, لا تنسو هاذي الفرقه سريه.

في مدرسة ثانوية حافلة بالشخصيات الفريدة، يساعد "تادانو" زميلته الخجولة والانطوائية "كومي" على تحقيق هدفها بتكوين صداقات مع مائة شخص.

يتنقّل محقق يشغل أيضًا منصب عميل في مكتب الأمن العام وعضو في منظمة غامضة بين هوياته الثلاث، في هذا العمل المستوحى من "المحقق كونان".

رامي ذلك اللاعب الماهر والمتميز يحب لعب كرة القدم كثيرا, كان يلعب مع فريق قوي ولكنه قرر الإنضمام الىفريق آخر وقد اختار فريق الكمال. فريق الكمال لم يكن جيدا !! فقد كان يدعى بالفريق بالفريق الفاشل نظرا للخسائر المتتالية التي لحقت به حيث لم يفز الفريق في اي مباراة ابدا ولا حتى تعادل ولذلك تم تسميته بالفريق الفاشل. ها هو رامي في الشاحنة مع الكثير من الصناديق وها هي الشاحنة قد توقفت ونزل رامي منها متجها الى فريق الكمال خلف تلك الغابة ومن هنا تبدأ قصتنا.قصة الهداف رامي ...

وهنا تبدأ مغامرات الصبي ماوكلي حيث بدأ هذا النمر الأسود وصديقه الدب الطيبان بإطعام ماوكلي وتربيته. بمساعدة الذئاب أيضا فقد أخذت عائلة من الذئاب ماوكلي لتربيته بين إخوته الذئاب الصغار. يكبر الفتى ماوكلي ويصبح غلاماً واعياً لما حوله. ولكثرة ارتباطه بالذئاب والمدة الطويلة التي عاشها معهم أصبح يستطيع التكلم معهم أي أنه يفهم لغتهم (لغة الحيوانات وليس الذئاب فقط) ولا يقتنع بأنه من البشر بل يظن نفسه من الذئاب. ولكن في يوم احترقت الغابة التي يعيش بها الذئاب وماوكلي وهرب الجميع إلى ناحية النهر فتصدى لهم النمر الشرير شيريخان، وكان يريد أخذ الفتى ماوكلي لأنه يكره البشر، فجاء أبو ماوكلي (وهو ذئب) ووقف أمام شريخان يريد محاربته وللأسف استطاع شيريخان هزم الأب وقتله ولم يستطع ماوكلي فعل شيء مع إخوته الذئاب، ومن هنا بدأت كراهية ماوكلي لشيريخان والتفكير بالانتقام منه، ثم يخوض معه قتالاً ويقضي عليه ويثأر لموت أبيه أليكساندر، وفي النهاية يقرر ماوكلي العودة إلى القرية للعيش مع بني جنسه من البشر.