بالنسبة للعائلات التي تعيش في "سكاي كاستل"، المجتمع السكنيّ المميّز والذي يضمّ صفوة المجتمع في "كوريا"، يمثّل نجاح أطفالهم كلّ شيء.

هو برنامج منوعات كوري جنوبي يقوم فيه المقدمون والضيوف (وهم غالبا من المشاهير في كوريا الجنوبية) بإكمال مهام تقع في عدة معالم للفوز بالسباق، بعض المرات يكون السباق فردي أو مع فرق أو ثنائيات كما أن فكرته تعتمد على الألعاب الترفيهية، وأيضا اللعبة الأساسية في هذا البرنامج هي لعبة "مهمة السباق" وهي عبارة عن " توجد بطاقة أسماء ملتصقة وراء ظهر كل عضو. ويجب على الأعضاء المنافسة على خلع بطاقات بعضهم البعض حتى الشخص الأخير الذي لم تنزع بطاقة إسمه هو الفائز "لكن بالطبع تتغير مهمة السباق من مرة إلى أخرى ويتغير مفهومها. وكان مثير للإهتمام أكثر بعد عودة مذيع كوريا الأول "يو جاي سوك" بعد تركه لبرنامج " نزهة العائلة Family Outing " في 2010. ومنذ ذلك الحين البرنامج حصل على لقب "أشهر برنامج منوعات"

تعرضت طالبة المدرسة الثانوية ايم جو كيونغ البالغة من العمر 18 عامًا (مون قا يونغ)، والتي تعاني من عقدة نقص فيما يتعلق بمظهرها للتمييز المستمر من قبل عائلتها والتخويف من قبل زملائها بسبب باعتبارها قبيحة، بدأت في تعلم كيفية استخدام المكياج عن طريق مشاهدة مقاطع الفيديو التعليمية على الإنترنت وسرعان ما اتقنت استخدام المكياج قبل أن تنتقل إلى مدرستها الجديدة لتصبح في غاية الجمال وترتفع إلى الشهرة ويطلق عليها زملائها لقب «إلهة». على الرغم من شعبيتها الحديثة لا تزال جو كيونغ تعتبر نفسها قبيحة، وخوفها الأكبر أن يرى أقرانها وجهها الحقيقي. ويحدث هذا فعلاً للأسف عندما يتعرف عليها زميلها الوسيم لي سو هو (تشا اين وو )والذي قد صادفته سابقًا بوجهها الخالي من المكياج عدة مرات، يحظى سوهو بشعبية كبيرة بين الطالبات في المدرسة، لكنه يكره أن يكون مركز الاهتمام المستمر، لديه مخاوفه الخاصة ويخفي سرًا مظلمًا يطارده لفترة طويلة. إضافة إلى ذلك، هناك هان سيو جون الجامح (هوانغ إن يوب) المرتبط بماضي سوهو ويحب جو كيونغ أيضًا.

فندق ديل لونا في سيؤول ليس كغيره من الفنادق وعند ذهابه للحصول على وظيفة جديدة، يزور "تشان سيونغ" "فندق لونا" لتسديد دَين والده ويتوسل إلى "مان وول" لتستعيد هديتها.