تدور احداث المسلسل حول البطلة(كيم سو هيون) تلعب دور الطالبة كيم هيون جي ذات ال19 عاماً التي تلقى حتفها بحادث وتتحول إلى شبح هائم بالارض لعدة سنوات قبل أن تلتقي بطارد الارواح الشريرة بارك بونج بال (تايك يون) يستمع هيون جي وبونج بال لقصص عديدة يرويها لهم الاشباح ثم يرسلونهم للعالم الآخر.

هو برنامج منوعات كوري جنوبي يقوم فيه المقدمون والضيوف (وهم غالبا من المشاهير في كوريا الجنوبية) بإكمال مهام تقع في عدة معالم للفوز بالسباق، بعض المرات يكون السباق فردي أو مع فرق أو ثنائيات كما أن فكرته تعتمد على الألعاب الترفيهية، وأيضا اللعبة الأساسية في هذا البرنامج هي لعبة "مهمة السباق" وهي عبارة عن " توجد بطاقة أسماء ملتصقة وراء ظهر كل عضو. ويجب على الأعضاء المنافسة على خلع بطاقات بعضهم البعض حتى الشخص الأخير الذي لم تنزع بطاقة إسمه هو الفائز "لكن بالطبع تتغير مهمة السباق من مرة إلى أخرى ويتغير مفهومها. وكان مثير للإهتمام أكثر بعد عودة مذيع كوريا الأول "يو جاي سوك" بعد تركه لبرنامج " نزهة العائلة Family Outing " في 2010. ومنذ ذلك الحين البرنامج حصل على لقب "أشهر برنامج منوعات"

في سن الثامنة ، ذهب Park Joo-Hyeong إلى إيطاليا بعد تبنيه. هو الآن بالغ وله اسم فينتشنزو كاسانو (سونغ جونغ كي). هو محام يعمل لصالح المافيا كمستشار. بسبب الحرب بين مجموعات المافيا ، يفر إلى كوريا الجنوبية. في كوريا الجنوبية ، يتعامل مع المحامي هونغ تشا يونغ (جيون يو بين). إنها من نوع المحامي الذي سيفعل أي شيء للفوز بالقضية. يقع فينسينزو كاسانو في حبها. كما أنه يحقق العدالة الاجتماعية بطريقته الخاصة.

يلعب المشاهير الذكور دورا خياليا كطلاب في المدارس الثانوية، ويرحبون بطلاب نقل النجوم كل أسبوع وينخرطون في معارك من الفكاهة البارعة والتهريج.

تتبع أحداث الدراما أشخاص عاديون أصبحوا ظلماً ضحايا لجرائم مختلفة والجناة ومن يحاولون القبض عليهم.

قصة حب بين (سيون وو هيول)، النصف إنسان والنصف مصاص دماء، الذي لم يتمكن من أن يصبح إنسانًا بسبب يوم واحد فقط يفصله عن ذلك... بعد مرور 100 سنة، يتورط مع امرأة باردة القلب لا تمتلك جانبًا إنسانيًا ولا تعاطف وتبحث عن الدفء الحقيقي. يبدأ سيون وو هيول (أوك تاي يون)، النصف إنسان والنصف مصاص دماء، بمشاركة حياته مع جو إن هي (وون جي آن)

ترى قصة حب جديدة النور حين يلتئم شمل وسيطة العلاقات المراهقة "كيتي" مع حبيبها الذي تفصله عنها مسافات في المدرسة الداخلية نفسها التي التحقت بها والدتها الراحلة.