تستيقظ امرأة من غيبوبة دامت ثلاثة عشر عامًا، فتبدأ في التكيّف مع الحياة وهي في عمر الثلاثين، والاتصال مجدّدًا برجل يلوم نفسه على ما حدث لها.

تصبح مدرسة ثانوية مهد تفشّي فيروس زومبي، فيتعيّن على الطلّاب المحاصرين القتال للعثور على مخرج… أو التحوّل إلى مصابين بالعدوى سريعة الانتشار.

تدور أحداث المسلسل حول شاب يقود سيّارة أجرة لكسب قوت يومه، تقتاده الأقدار إلى مصيره المحتوم حين أمست سيّارته ما لا يخطر ببال بشر، ركابها ما لا عين رأيت، ووقودها للتحرك تحقيق ما لا أذن سمعت ذلك حين تحولت إلى سيّارة أجرة لنقل أشباح هائمة لن تنعم بالسلام الأبدي ما لم تصغِ الآذان لأمانيها، في خضم تحقيقه لأمنيات ركّابه لإقلالهم إلى مثواهم الأخير، يتورط في مطاردة قاتل متسلسل دموي وراكبة شبح فريدة، لسبب غامض، ما إن استقلت السيّارة، ما عاد بمقدورها أن تبرحها وحوصرت بداخلها…فما حقيقة تلك الراكبة؟

تدور أحداث الدراما حول رجل عصابة أُمــيّ في الـ 40 من عمره، تسكن روحه جسد طالب ثانوي أثناء محاولته إنقاذه من الانتحار، في هيئته الشابة الضعيفة، بارتياده المدرسة يكشف السر وراء انتحار الطالب، فيقرر قلب موازين المدرسة وتلقين المتنمرين درسًا لا ينسى.