تحت جنح ليل حيّ دايتشي بانطفاء أضواء إحدى الأكاديميّات تضيء شمعة حبّ سريّ بين مُعلمّة مخضرمة و وطالبها السابق المُشاكس الذي عاد على أجنحة شوق والحنين ليزلزل كيانها ناسجًا قصّة رومانسية تشرق عند منتصف الليل، فهل سينال مراده وتقع في شباك سحره بعد أن أمسى زميل لها في الأكاديمية الآن؟

لا تشاك هي تعمل في شركة محاماة كبيرة. وهي على استعداد لتحمل أي مخاطرة للفوز بقضية وأصبحت محامية في مكتب المحاماة. من المقرر أن تحصل على ترقية إلى منصب شريك ، ولكن تحدث مشكلة في حالة قبولها. ونتيجة لذلك ، يتم تعليقها تقريبا لمدة عام. بدلا من ذلك ، يبدأ " لا تشاك هيت " في العمل كمحام عام . وهي تأمل في العودة إلى منصبها في مكتب المحاماة الذي عملت فيه سابقا. وبصفتها محامية عامة، فإنها تشترك في مكتب مع زميلتها المحامية العامة جوا شي بايك. تخرجت جوا شي بايك من معهد البحوث القضائية والتدريب كأفضل طالبة. كان لديه خياره في أن يصبح قاضيا أو مدعيا عاما أو محاميا في شركة محاماة كبيرة ، لكنه اختار العمل كمحام عام. إنه متحمس لعمله ولديه أيضا جزء غامض من حياته الشخصية لا يعرفه أحد. لا تشاك هي وجوا شي بايك لا يتوافقان بشكل جيد للغاية ، لكنهما يتورطان في قضية قتل متسلسلة. الضحايا هم من كبار السن الأثرياء.