هو برنامج منوعات كوري جنوبي يقوم فيه المقدمون والضيوف (وهم غالبا من المشاهير في كوريا الجنوبية) بإكمال مهام تقع في عدة معالم للفوز بالسباق، بعض المرات يكون السباق فردي أو مع فرق أو ثنائيات كما أن فكرته تعتمد على الألعاب الترفيهية، وأيضا اللعبة الأساسية في هذا البرنامج هي لعبة "مهمة السباق" وهي عبارة عن " توجد بطاقة أسماء ملتصقة وراء ظهر كل عضو. ويجب على الأعضاء المنافسة على خلع بطاقات بعضهم البعض حتى الشخص الأخير الذي لم تنزع بطاقة إسمه هو الفائز "لكن بالطبع تتغير مهمة السباق من مرة إلى أخرى ويتغير مفهومها. وكان مثير للإهتمام أكثر بعد عودة مذيع كوريا الأول "يو جاي سوك" بعد تركه لبرنامج " نزهة العائلة Family Outing " في 2010. ومنذ ذلك الحين البرنامج حصل على لقب "أشهر برنامج منوعات"

لاعب تنس مُعتزل يقرر الخضوع لأداة تُفقده الذاكرة، وتُعيد حياته إلى نصابها، لكنّها تبوء بإيهامه بذكريات زائفة عن حبّه الأول، فهل ستتفاقم مشاكله؟ أم سيكون للحب كلمة أخرى؟

عندما يتعاون الابن غير الشرعي لمالك مجموعة كورية مع صديق طفولته الطموح، لن يتوقف الثنائي عن فعل أي شيء للاستيلاء على مكانهما في قمة السلسلة الغذائية المجتمعية. وُلد كانغ إن ها في أسرة فقيرة ذات والد واحد لا يملك شيئًا سوى مظهره الجميل وسحره، وهو متعطش للنجاح. مصممًا على أن يصنع شيئًا لنفسه، بغض النظر عن التكلفة، يكتشف إن ها أن والده هو رئيس مجموعة كانغ أوه الناجحة للغاية ويترك حياته الفقيرة وراءه. بعد أن تجنبه بقية أفراد عائلته الجديدة، يتعاون "إن ها" مع صديقه الموهوب فكريًا "هان تاي أوه"، ويخططان لخطة منذ صغره للاستيلاء على الشركة والاستيلاء على مواقعهما على قمة المجتمع. بعد أن أدركوا النجاح في وقت مبكر، بدأ الزوجان صعودهما بثبات حتى تهدد امرأة طموحة بنفس القدر ولها ماض مضطرب مماثل بإخراج خططهما عن مسارها إلى الأبد.

سيو جي جو، المصور الوحيد الذي يرتبط بعقد لالتقاط صور الموتى لأجيال في عائلته، يلتقي بهان بوم، المرأة التي تحميه من الموت، ويدرك قيمة الحياة وهو يواجه الحياة والموت. معاً.

في عالم كجحيم مستعر، يتربّع فيه شياطين الإنس عروش الشر والفجور، تظهر قاضية غامضة تلبّسها شيطان ثائر يسعى لتطهير الأرض من دنس المجرمين، فتجول في دهاليز محاكم البشر الهزلية لتصطاد فرائسها من أباطرة الشر، وبسيف يدكّ الرقاب تطلق عليهم منطوق حكمها البات والناجز، لكنها تلتقي بمحقق مثابر يزلزل كيانها إذ يرى في أفعالها جرائمًا وحشية تحت ستار العدالة، فهل سيتمكن من كشف حقيقتها؟