تدور قصة الفيلم حول (ألكس) الذي يكتشف مقبرة أول إمبراطور في تاريخ الصين، ويخبر والديه اللذان يسافرا إلى الصين على الفور بعد استخدام أحد الجنرالات للسحر من أجل إحياء مومياء الإمبراطور والتي لها القدرة على تغيير شكلها. وبالفعل تبدأ المومياء في تجميع جيشها الضخم من أجل غزو العالم، فيحاول ألكس التصدي لهم.

يستيقظ الكابتن كولتر ستيفنز الجندي المزخرف في جسد رجل مجهول ، ويكتشف أنه متورط في مهمة للعثور على مفجر قطار ركاب في شيكاغو. يتعلم أنه جزء من برنامج تجريبي شديد السرية يمكّنه من تجربة الدقائق الثمانية الأخيرة من حياة شخص آخر. يعيد كولتر الحياة لحادث القطار مرارًا وتكرارًا ، ويجمع المزيد من الأدلة في كل مرة.

لماذا هم هنا؟ تجري الأحداث بعد هبوط المركبات الفضائية في جميع أنحاء العالم ، يتم تجنيد لغوي خبير من قبل الجيش لتحديد ما إذا كانت تأتي بسلام أو تشكل تهديدا.

الممثلة الأوروبية الشهيرة صوفي برنارد موجودة في مونتريال لتصوير فيلم ، وهي تغتنم هذه الفرصة لزيارة ابنها المثلي توماس على أمل سد الصدع الذي نما بينهما. لكن توماس لديه جدول أعمال خاص به لوقتهما معًا ؛ ينوي الحصول أخيرًا على بعض الإجابات عن هوية والده. في هذه الأثناء ، في مستشفى فيل ماري ، يعاني المسعف بيير من اضطراب ما بعد الصدمة ، وعلى الرغم من أنه يحظى بالدعم في ماري ، وهي ممرضة تعمل على تشغيل غرفة الطوارئ المكتظة ، إلا أنه من غير المؤكد ما إذا كان سيظل قادرًا على التعامل مع الكثافة العالية لعمله. كل من هذه الشخصيات الأربعة تتعامل مع الضرر العاطفي - وفي ليلة واحدة مظلمة في مونتريال ، ستتقاطع حياتهم كلها في حدث مصيري في فيل ماري.