استنادًا إلى قصة الحياة الواقعية لمحلل الشفرات الأسطوري آلان تورينج ، يصور الفيلم سباقًا قويًا مع الزمن بواسطة تورينج وفريقه اللامع من كاسري الشفرات في قانون الحكومة البريطاني شديد السرية ومدرسة سايفر في بلتشلي بارك ، خلال أحلك الأيام من الحرب العالمية الثانية.

في عالم صعب الفهم، (ناثان) يناضل من أجل التواصل مع المحيطين به -وأهمهم هي والدته التي يحبها بشدة- لكنه يجد الراحة في الأرقام، عندما يؤخذ (ناثان) تحت جناح المعلم (همفريز) الغير تقليدي والفوضوي، يكونان صداقة غير عادية، فمواهب (ناثان) وفرت له مكانًا في الفريق البريطاني في أولمبياد الرياضيات الدولي. من ضواحي (إنجلترا) إلى صخب (تايبيه) في (تايوان) والعودة مرة أخرى

تدور أحداث الفيلم حول مجموعة من الصحافيين الذين يعملون في مقر جريدة أمريكية تقع في مدينة فرنسية خيالية خلال القرن العشرين، وهو ما يبعث الحياة لمجموعة من القصص المنشورة فيها.

في منتصف القرن العشرون بأوروبا، يتولى ألبرت مسؤولية رعاية فتاة صغيرة تُدعى ميا تعجز عن مغادرة المنزل، ويصبح مجبرًا بشكل مستمر على تغيير طقم أسنانها الثلجي عدة مرات يوميًا، حتى يأتي اليوم الذي تُغدر فيه ميا المنزل.

في القرن الرابع عشر، يُعلن الملك تشارلز السادس عن مبارزة مميتة ومصيرية بين جان دي كاروج وجاك لو جريس، حيث تنهار صداقة الثنائي عندما يُتهم كاروج باغتصاب زوجة جاك.

عقب استيقاظه من غيبوبة دون أن يتذكّر أحداث الليلة التي قُتل فيها كلّ أفراد عائلته، يحاول شابّ مع طبيبته النفسيّة إماطة اللثام عن الحقيقة.

العمل مبني على الكتاب الكلاسيكي القيّم. عندما يحصل "ويليام" البالغ 7 سنوات على دمية مفضلة جديدة في عيد الميلاد، يكتشف صديق عمر ويفتح أبواب عالم السحر.