القصة الحقيقية للكابتن ريتشارد فيليبس واختطاف القراصنة الصوماليين عام 2009 لسفينة الشحن الأمريكية MV Maersk Alabama التي ترفع العلم الأمريكي ، وهي أول سفينة شحن أمريكية يتم اختطافها منذ مائتي عام.

يكتشف ضابط عسكري مقره المملكة المتحدة يقود عملية سرية للغاية بطائرة بدون طيار للقبض على إرهابيين في كينيا أن الأهداف تخطط لتفجير انتحاري وتتصاعد المهمة من "القبض" إلى "القتل". بينما يوشك الطيار الأمريكي ستيف واتس على الانخراط ، تدخل فتاة تبلغ من العمر تسع سنوات منطقة القتل ، مما أثار نزاعًا دوليًا يصل إلى أعلى مستويات الحكومة الأمريكية والبريطانية حول الآثار الأخلاقية والسياسية والشخصية للحرب الحديثة.

بعد لقاء صدفة مثيرة مع مثله الأعلى ، اقتلع الصحفي المبتدئ جاي بهادور حياته وانتقل إلى الصومال بحثًا عن قصة حياته. بالتواصل مع وسيط محلي ، يحاول الاندماج مع القراصنة الصوماليين المحليين ، ليجد نفسه سريعًا في حالة من الغموض.

ثلاثين سنة بعد أحداث الفيلم الأول، بليد رنر جديد،ضابط لوس انجلوس "كي" يكشف عن سر مدفون منذ زمن بعيد من المحتمل له أن يدفع ماتبقى من المجتمع نحو الفوضى، إكتشاف كي يقوده لمهمة ايجاد ريك ديكارد ضابط لوس انجلوس و بليد رنر سابق مفقود منذ ثلاثين عاماً.

بعد أن قاد عملية سرقة مصرف وخيمة العاقبة، يتعين على رجل إخراج شقيقه الأصغر المعاق ذهنيًا من السجن بأي ثمن أثناء تفاديه محاولة اعتقاله.

هاريس، محقق تحقيقات في وكالة المخابرات المركزية في موقع سري، يجد نفسه هدفًا لعملية ترحيل بعد أن تم استخدامه كرميز لتحقيق ذهب على نحو فظيع. وبينما يبدأ الفريق المكلف بضبط هاريس في التساؤل حول توجيهاتهم - وحول بعضهم البعض - يرفع أولسن، ضابط المخابرات الكبير، وتابعه فيسر، الرهانات. الآن، يعود الأمر إلى هاريس وبعض الحلفاء الجدد لاكتشاف الحقيقة وتغيير الأمور.