يُتهم (علي تكين) بفضيحة اختلاس فيطلب التقاعد عن العمل، ومع اجتياز ابنته (نكلا) امتحان القبول في إحدى الجامعات في إسطنبول، يقرر (علي) نقل العائلة لهناك لبدء حياة جديدة، بينما تقع (نكلا) في حب (أوغوز) لكنه سرعان ما يصبح مطلوبا للعدالة.

حول منى شابة نشأت في دار للأيتام. يعمل في جريدة الإنترنت وقد كان يكتب تقارير عن حالات حرق المنازل في مناطق مختلفة من اسطنبول مؤخرًا. مرة أخرى ،في أحد الأيام عندما يذهب إلى خبر الحريق ، صادفوا الصحفي المصور ياكوب ، الذي جاء ليقوم بنفس الخبر. على الرغم من أنهم يحبون بعضهم البعض سرا ،إلا أنهم يتشاجرون لأن لديهم شخصيات معاكسة تمامًا. وبالعودة من النبأ ، ترى منى أن صاحبة المنزل ، التي كانت في شجار معها بالفعل ،قد وضعت متعلقاتها أمام الباب وهي الآن بلا مأوى.

يحكي المسلسل عن قصة حب بين ثنائي انفصلا بسبب رسالة، وهما ألانور وضياء، لكنهما يلتقيان مرة أخرى بعد سنوات بسبب الحب أيضاً، لكن هذه المرة القصة تجمع بين أبنائهما أسلي ومحمد اللذان يكونان في حالة عشق.

في عام 1998، تعرضت إليف جينار، زوجة رؤوف جينار، أحد أساتذة الاقتصاد البارزين في البلاد، للطعن على يد لص يُدعى نجيب تالان. تتغير حياة هاتين العائلتين من عالمين مختلفين تمامًا بعد تلك الليلة. ابنة رؤوف جينار، زينب جينار، فقدت والدتها الوحيدة في تلك الليلة؛ أكاي تالان يفقد والده، بطله الوحيد. أكاي تالان، الذي أصبح مجهولاً ومجهول الاسم ومشرداً في ليلة واحدة، اليوم، تحت اسم كارا، أقسم أن يسرق ممن يسرقوننا حتى لا يعاني أي طفل من نفس مصيره. تعود زينب جينار إلى إسطنبول بعد الدراسة في الخارج. تواصل حبها للنباتات التي ورثتها عن والدتها من خلال الأفلام الوثائقية التي تصنعها. الشيء الوحيد المشترك بين هذين الشخصين من عالمين مختلفين هو تلك الليلة. سواء شاءوا ذلك أم لا، ستجمعهم الحياة وجهاً لوجه مرة أخرى، وحتى العوائق التي تقف أمامهم لن تمنعهم من الوقوع في الحب. ولكن ماذا يحدث عندما تظهر الحقيقة؟