لا شيء من الإحساس لفترة طويلة ، كانت ناتالي ، وهي مهندسة معمارية أسترالية تعيش في مدينة نيويورك ، تعتقد دائما أن ما رأته في الكوميديا الرومانسية هو كل الخيال. ولكن بعد إحباط سارق في محطة مترو أنفاق فقط ليتم طرده أثناء الفرار ، تستيقظ ناتالي وتكتشف أن حياتها أصبحت فجأة أسوأ كابوس لها - كوميديا رومانسية - وهي السيدة الرائدة.

تتعقّب محقّقة مسار قضية مروّعة يعود أصلها إلى منزل ملعون يخفي بين جوانبه تاريخًا معقّدًا شنيعًا... وغضبًا عارمًا لا حدود له.

إنقاذ اليوم يتطلب زوج. بعد تحطم سيارته ، يقوم شرطي يتعافى من جراحة في العين بتجنيد سائق أوبر لمساعدته في القبض على تاجر هيروين. سرعان ما يجد الزوجان غير المتطابقين نفسيهما في يوم جامح من الرهانات وإطلاق النار حيث يواجهان الجانب غير الطبيعي من المدينة.

تدور أحداث الفيلم حول كلب الشيبرد بايلي الذي يعيش مع مالكيه إيثان وهانا في منزلهما، ويحاول أن يجد معنى لوجوده من خلال حياة البشر الذين قابلهم وعاش معهم.

في فيلم رعب وغموض تهكمي، يصطاد أثرياء من النخبة المواطنين العاديين الأبرياء لأجل التسلية… إلى أن تقلب واحدة من الفرائس الطاولة على مطارديها.

الكفاح من أجل الغد يبدأ اليوم. يصاب العالم بالذهول عندما تصل مجموعة من المسافرين عبر الزمن من عام 2051 لإيصال رسالة عاجلة: ثلاثون عاما في المستقبل ، تخسر البشرية حربا عالمية ضد نوع غريب قاتل. الأمل الوحيد للبقاء على قيد الحياة هو نقل الجنود والمدنيين من الحاضر إلى المستقبل والانضمام إلى القتال. ومن بين الذين تم تجنيدهم مدرس في المدرسة الثانوية ورجل الأسرة دان فورستر. عازما على إنقاذ العالم من أجل ابنته الصغيرة ، يتعاون دان مع عالم لامع ووالده المنفصل عنه في محاولة يائسة لإعادة كتابة مصير الكوكب.