يصبح (نيو) آخر آمال البشر، فهو الوحيد القادر على فعل المعجزات، ويحاول (نيو) أن ينقذ مدينة زيون التي سوف تقع قريبًا تحت حصار الآلات. يضع الجميع بقيادة (مورفيوس) ثقتهم الكاملة في (نيو)، ويعلقون عليه الآمال بإنهاء الحرب مع الآلات، لا سيما وهم مؤمنون بالنبوءة التي تتوقع نجاحه. يقرر (نيو) وحبيبته (ترينتي) مرافقة (مورفيوس) إلى الماتريكس لمحاولة الوصول إلى قلب النظام عن طريق صانع المفاتيح. في الوقت ذاته ينجو العميل (سميث) من الإلغاء، ويصبح أكثر قوة عن ذي قبل، ويضع نصب عينه هدفًا أساسيًا هو ملاحقة (نيو).

يروي القدر المسبق حياة عميل مؤقت أرسل في سلسلة معقدة من رحلات السفر عبر الزمن المصممة لمنع القتلة في المستقبل من ارتكاب جرائمهم. الآن ، في مهمته النهائية ، يجب على العميل إيقاف المجرم الوحيد الذي استعصى عليه طوال الوقت ومنع هجوم مدمر يقتل فيه الآلاف من الأرواح.

يشرع الشرير Darth Sidious خطته النهائية لقوة غير محدودة - ويجب على البطل Jedi Anakin Skywalker اختيار جانب.

في المستقبل القريب ، تسيطر التكنولوجيا على جميع جوانب الحياة تقريبًا. لكن عندما أصبح جراي ، وهو تقني معروف ، قد انقلب عالمه رأسا على عقب ، فإن أمله الوحيد في الانتقام هو زرع شريحة كمبيوتر تجريبية تسمى Stem.

إكسبلورر هو اسمها الأوسط. درة ، الفتاة التي أمضت معظم حياتها في استكشاف الغابة مع والديها ، يجب عليها الآن التنقل في أخطر مغامرة لها حتى الآن: المدرسة الثانوية. دائما ما تكون المستكشفة ، تجد دورا نفسها بسرعة تقود جزم (أفضل صديق لها ،) ، دييغو ، ومجموعة من المراهقين في مغامرة لإنقاذ والديها وحل اللغز المستحيل وراء حضارة الإنكا المفقودة.

تستعدّ مراهقة مولعة بالعلوم لبرنامج بحري، لكن الأمر ينتهي بها خطأً في أكاديمية كرة قدم أسترالية، فتضطرّ للاسترخاء وتسديد الكرات مع المحليين.

يكتشف نيو (كيانو ريفز) أنه بطريقة ما قادر على استخدام قوته في العالم الحقيقي، وأن عقله باستطاعته التحرر من جسده؛ ولذلك يجد نفسه إذ فجاة محاصرًا في محطة قطار ما بين العالم الحقيقي والماتركس. في أثناء كل هذا تستعد زيون (ريني ناوفاهو) لحرب شعواء ضد الماكينات رغم صعوبة فوز زيون بتلك الحرب. وبين هذا وذاك لا يعلم كلا الطرفين أن هناك طرفًا ثالثًا يسعى للقضاء على العالم كله.

في بث مباشر لإحدى البرامج التلفزيونية الشهيرة خلال عام 1977، تسير الأمور بشكل خاطئ ليُطلق العنان للشر وتتحول الحلقة إلى كابوس للضيوف والمُشاهدين، وتتوالى الأحداث.