تدور أحداث القصة في حي “غيتو” في باريس في 2010، حيث يقوم شرطي ومجرم سابق، بمحاولة لاختراق عصابة من أجل نزع فتيل قنبلة النيوترون.

اقتل أو تقتل. يتم التعاقد مع محارب قديم تحول إلى مرتزق لأخذ امرأة شابة لديها سر من أوروبا الشرقية بعد نهاية العالم إلى مدينة نيويورك.

تدور احداث فيلم الحي بي 13 : اﻹنذار بعد مهمة ناجحة ضد أباطرة المخدرات، يتم توريط الضابط (دامين توماسو) وفى قضية مخدرات وحيازة ثلاثة كيلوجرامات من الهيروين زرعت في منزله. وفى الوقت ذاته، يقوم مجموعة من المراهقين بتصوير فيلم يقتل فيه بعض الضباط ب مجموعة من رجال الشرطة، وترك سيارتهم وجثثهم في المقاطعة الثالثة عشر، لتوريط المقيمين هناك في الجريمة، وقيام حرب شوارع. يقوم المراهق بإعطاء الفيلم لـ (ليتو)؛ الذي يقوم بدوره بتحرير دامين للتصدي لهذه المؤامرة بمساعدة الرؤساء الخمسة لعصابات المنطقة.

رئيس عصابة مافيا وعائلته يتم إرساله ليقيم في فرنسا تحت برنامج حماية الشهود بسبب وشايته علي المافيا. وبرغم جهود عميل الاستخبارت الأمريكي ستانسفيلد (تومي لي جونز) لحمايتهم لكن أفراد العائلة (روبرت دينيرو)، و(ميشيل فايفر ) وأولادهما يعودون لعادتهم السابقة، ويكشفون تخفيهم فيقعون في مشاكل جمة تزيد من تعقيد الأمور.

في ديترويت البائسة ، أصبحت المنازل الكبيرة التي كانت تؤوي الأثرياء في يوم من الأيام منازل لأخطر المجرمين في المدينة. يحيط بالمنطقة جدار عملاق للحفاظ على بقية ديترويت آمنة. بالنسبة للشرطي السري داميان كولير ، كل يوم هو معركة ضد الفساد وهو يكافح من أجل تقديم قاتل والده ، تريمين ، إلى العدالة. في هذه الأثناء ، يعمل " داميان " ومحتال سابق يُدعى " لينو " معًا لإنقاذ المدينة من مؤامرة لتدميرها.