بريطانيا ، 117 م. كوينتوس دياس ، الناجي الوحيد من غارة بيكتيش على حصن حدودي روماني ، يسير شمالًا مع الفيلق التاسع الأسطوري للجنرال فيريلوس ، بأوامر بمسح البيكتس من على وجه الأرض وتدمير زعيمهم ، جورلاكون.

تقوم امرأة شابة بالبحث عن أختها التوأم التي اختفت في منطقة مشهورة من اليابان والتي تُعرف باسم "غابة الانتحار".

تتكيء البشرية على أقدامها الأخيرة قبل السقوط بعد أن تعرضت (أليس) للخيانة من قِبَل (ويسكر) في العاصمة (واشنطن). وبما أنها الناجي الوحيد مما حدث فهي الرمق الأخير لنجاة البشرية أمام جحافل الموتى الأحياء، لذا ينبغي لـها العودة إلى مدينة (راكون) حيث بدأ هذا الكابوس.

بعد أمسية رومانسية في منزل البحيرة المنعزل، استيقظت امرأة مقيدة اليدين لزوجها المتوفى. محاصرة ومعزولة في موتى الشتاء، يجب عليها محاربة القتلة المستأجرين للهروب من خطة زوجها الراحل الملتوية.

تختفي ابنة كيرا وودز بشكل مفاجئ في قبو المنزل، وسرعان ما تدرك الأم أن هناك قوة غامضة تسيطر على المنزل وعليها مواجهتها، أو الاستسلام وفقدان العائلة بأكملها.

في إطار من الدراما، يترك ماثيو وريز وكيرني المدرسة للدخول في مغامرة مليئة بالمخدرات والسكر، ولكن سرعان ما يقع الثلاثي في سلسلة متلاحقة من المتاعب التي لا تنتهي.

كان "فينس" فيما مضى أكثر فتى جذاب في إحدى الفرق الموسيقية، أمّا اليوم فإن النجم الموسيقي المضطرب وحيد ويائس. بيد أنّ حلم العودة لا ينفكّ يلاحقه، فيبدأ في تقديم عروض في شوارع "بيكهام"، على أمل أن يسمعه أحد. وبعد جلسة عزف ارتجالي مع قارع الطبول الشاب "ستيفي"، المصاب بالتوحد وصاحب موهبة الإيقاع الاستثنائية، تتكوّن صداقة غير متوقعة بين الموسيقيَين اللذين عادة ما يُساء فهمهما، وتتوطد بينهما رابطة فريدة تنطلق من وقْع الموسيقى وأنغامها.