تتألّق مجموعة من نجوم الفنون القتالية المختلطة في فيلم إثارة وحركة يتتبّع مسيرة فريق رباعي من المقاتلين وهم يستعدّون لحدث مهمّ غير قانوني.

تنتقل أم عزباء تدعى غابي وابنها البالغ من العمر 9 سنوات ، اللذان يتطلعان إلى بدء حياة جديدة ، إلى قصر بأسعار معقولة بشكل غريب في نيو أورلينز ، فقط ليكتشفوا أن المكان أكثر بكثير مما ساوموا عليه. في محاولة يائسة للحصول على المساعدة ، يتصلون بكاهن ، والذي بدوره يستعين بمساعدة عالم أرمل تحول إلى خبير خوارق فاشل ، وحي فرنسي نفساني ، ومؤرخ منشعب للمساعدة في طرد القصر.

لدى الرجل اليومي ثلاثة أيام ونصف فقط وموارد محدودة لاكتشاف سبب سجنه في غرفة لا توصف لمدة 20 عامًا دون أي تفسير.

‫مستوحى من أحداث حقيقية، عندما تتدهور صفقة غير رسمية، يستعين صاحب دار الجنائز، "جيريمايا أوكيف" ("تومي لي جونز" الحائز على الأوسكار) بالمحامي الساحر "ويلي إي غاري" ("جيمي فوكس" الحائز على الأوسكار) لإنقاذ عائلته وأعمالهم التجارية. تتصاعد حدة العواطف ويسود جو من الضحك أثناء تكوين هذا الثنائي الغير متوقع روابطهما، بينما يكشفان عن الفساد في الشركات والظلم العنصري في قصة الانتصار الملهمة هذه.

يبدأ حارس أمن مضطرب نفسياً العمل في متجر فريدي فازبير للبيتزا. في أولى ليالي عمله، يكتشف أن العمل ليلاً في متجر فريدي ليس بالأمر السهل كما كان يتوقع.

بعد مساعيهم المستمرة في الجزء الأول ، يقرر فريق (ذا باردان بيلاز) أن يشاركوا جميعا في مسابقة موسيقية دولية ، لكن المشكلة الكبرى أن هذه المسابقة لم يفز فيها من قبل أي فريق أمريكي على اﻹطلاق ، مما سيدفع فريق الفتيات إلى بذل مجهود مضاعف من أجل الفوز بهذه المسابقة ، وهو ما سيكون كفيلًا بنقلهم إلى مستوى فني أفضل مما هم فيه حاليًا .

أستاذ جامعي معتدل الأخلاق يعمل كقاتل مأجور مزيف لدى الشرطة، مما يؤدي إلى سلسلة من ردود الفعل من المشاكل عندما يقع في حب عميل محتمل.

بينما في موعد أول لا ينسى معا في أوهايو ، يتم سحب رجل أسود وامرأة سوداء بسبب مخالفة مرورية بسيطة. والحالة تتصاعد، مع نتائج مفاجئة ومأساوية.

تم التعاقد مع توني ليب، الحارس في عام 1962، لقيادة عازف البيانو دون شيرلي في جولة عبر أعماق جنوب الولايات المتحدة في الأيام التي كان فيها الأميركيون الأفارقة مجبرون على إيجاد أماكن وخدمات بديلة بسبب قوانين الفصل تحت خط ماسون-ديكسون,