يهجر "رام" الحياة البدوية وينطلق في رحلة للبحث عن المعرفة في "مصر" الفرعونية الغارقة في صراع سياسي... فيلم مستوحًى من قصة إنجيلية.

(إبراهيم الأبيض) طفل صغير يُقتل والده أمام عينيه على يد عصابة كبيرة تتاجر بالمخدرات، فينمو الطفل وصورة مقتل والده لا تفارق مخيلته، متمنيًا أن يمضي به الزمن سريعًا لينتقم من أفراد العصابة، وعلى رأسهم زعيمهم.. تمر سنون يختبر خلالها إبراهيم حياة قاسية عنيفة، يبدأ بعدها في التقرب من العصابة المنشودة ليُتم انتقامه.

موظف شاب يعمل بوزارة الخارجية ويرتبط عاطفيا مع فتاة تجسد شخصيتها الفنانة حنان ترك ويقرران الزواج وفى يوم زفافهما يوجهان الدعوة الى السيد رئيس الجمهورية باعتباره كبير العائلة والاب الذى دائما يكون ابناءه فى حاجة اليه ، المثير ان موظف وزارة الخارجية يسبح به الخيال ويرسل دعوة لرئيس الجمهورية لحضور حفل زفافه معتقد ان الرئيس سيلبى دعوته ليس لانه موظف بالخارجية وانما لانه من ابناء الشعب وبالفعل يلبى الرئيس الدعوة ويحضر حفل الزفاف ويستعرض الفيلم مجموعة من الاجراءات التى تحاول ادارة المراسم برئاسة الجمهورية اتباعها لتامين انتقال الرئيس لحضور حفل الزفاف بينما يرفض الرئيس هذه الاجراءات مما يعنى الغاء كثير من التقاليد المتبعة فى ذلك ويضم الفيلم مجموعة من المشاهد تم تصويرها برئاسة الجمهورية ووزارة الخارجية ووزارة الداخلية وغيرها من الهيئات الحكومية

رجل أعمال له جذور لبنانية والده مصري من حي شبرا ووالدته لبنانية، يمتلك محل ملابس جاهزة، متزوج تعاني زوجته من صدمة بسبب وفاة والدها الأمر الذي يشعره بإهمالها له، فيبحث عن الحب من خلال بعض العلاقات العاطفية، وعلى الجانب الآخر يعاني دكتور الفلسفة الجاد جداً في حياته من إهمال زوجته له هو وإبنه بسبب انشغالها بعملها، وتسير حياتهما نحو الانفصال، تتوالي الأحداث في قالب فلسفي ممتع

بعد سنوات طوال قضاها داخل اﻹصلاحية بعد قتله ﻷمين شرطة، يعمل (تيتو) في عمليات قذرة لحساب ضابط الشرطة الفاسد (رفعت السكري)، لكن سرعان ما يدرك (تيتو) أن أمامه فرصة جديدة للبدء من جديد حين يقابل رجل اﻷعمال (فارس) الذي يقرر مشاركته في مجال اﻷعمال، و(نور) التي يقع في حبها.

يرفض رجل أعمال مصري وزوجته الحاملة للجنسية الأمريكية تزويج ابنهما آدم من الفتاة حنان التي يحبها، ورغم ذلك يصر الحبيبان الصغيران على الزواج رغمًا عن اﻷب واﻷم مما يثير حفيظة الأم التي تحاول أن تبعد ابنها عن زوجته، حتى لو وصل بها اﻷمر للتحالف مع شقيق حنان اﻹرهابي.

في إطار تشويقي مثير يكشف عن خبايا عالم تجار المخدرات تدور أحداث الفيلم والمستوحاة من قصة حقيقة حيث الضابط حمزة (أحمد السقا) الذي يطلب نقله من قطاع الأمن المركزي إلى إدارة مكافحة المخدرات عقب مقتل شقيقه الضابط يحيى (أحمد السعدني) على يد سليمان المسلمي (محمد فراج) ، أملا في إلقاء القبض عليه والثأر لشقيقه... و تبدأ الصراعات بين مطاردات ومواجهات من جانب الشرطة واعوان سالم المسلمي ( احمد عز ) اكبر تاجر مخدرات في سيناء و اخيه سليمان المسلمي( محمد فراج)

دنيا طالبة تدرس الشعر وتتعلم الرقص، ولكنها تواجه مشاكل نفسية وعاطفية بسبب تجربة الختان التي تعرّضت لها في طفولتها، وتواجه إتهام زوجها ممدوح لها بالبرود العاطفي والجنسي، ورفضه لرقصها الذي يظهرها للآخرين، وتستجيب لأستاذها الجامعي بشير المصري، فتجازف دنيا بالاقتراب من أستاذها أكثر وتحطيم قيود التقاليد.

فيلم إجتماعي رومانسي، يدخل العمل في أغوار النفس البشرية، من خلال إلقاء الضوء على أدق التفاصيل لحياة أربعة من الأزواج الأصدقاء. تدور أحداث في ليلة واحدة وهي الليلة التي يجتمع فيها أربع أزواج في حفل عيد ميلاد إبنة أحدهم وفي هذه الليلة تقع خلافات بين الأزواج وزوجاتهم، حيث تكون حياتهم العاطفية شديدة التوتر. يجتمع الرجال الأربعة ويقرروا ترك القاهرة ومشاكلها والسفر إلى الإسكندرية لإعادة حساباتهم.

مأساة شخصية تقرب امرأة من مجموعة من الأصدقاء الموثوقين في هذه الدراما المستقلة. سلمى (حنان ترك) امرأة في منتصف العمر حققت النجاح في مهنتها لكنها لا تزال تبحث عن الرضا في حياتها الشخصية. بعد وفاة والدتها بشكل غير متوقع، تدخل سلمى في حالة من الفوضى العاطفية، وبينما يحاول زوج والدتها (سامي العدل) مساعدتها من خلال السماح لها بالانتقال إلى منزله، لا يبدو أن هناك ما يجعلها تشعر بالتحسن. في أحد الأيام، تتلقى سلمى أول سلسلة من الهدايا والرسائل المجهولة المصدر من شخص يبدو أنه يعرفها، على الرغم من أنها لا تملك أي فكرة عن هويته. بينما تفرز سلمى مجموعة من المعجبين الذكور على أمل الكشف عن هوية المتبرع الجديد لها، تجتمع مجددًا مع صديقتين مقربين من أيامها في المدرسة، يسرية (هند صبري) ودوحة (منة شلبي)، اللتين تتعاطفان معها يتشاركون أحداث حياتهم الصعبة. أحلى الأوقات (المعروف أيضًا باسم أفضل الأوقات) هو أول فيلم طويل للكاتبة والمخرجة هالة خليل، وتم عرضه كجزء من مهرجان سان فرانسيسكو للسينما العربية عام 2005.

يدور الفيلم حول ثلاث فتيات اخوة لم يلتقين من قبل فكل واحدة منهم من أم ولكن لابد أن يعشن معا فى بيت واحد لمدة عام حتى يحصلن على الميراث حسب وصية الأب ، ولكل واحدة منهن قصة وحياة مختلفة عن الأخرى فالأخت الكبر ندى " ليلى علوى " فتاة رقيقة المشاعر ، حنونة ، كثيرا ما تكتم مشاعرها بداخلها وتكره الوحدة أما الأخت الثانية هى غادة " حنان ترك " التى عاشت طفولة صعبة فهى عاشت مع أمها طوال عمرها بالإسكندرية وهذه الام جعلتها تكره كل الرجال انطلاقا من كراهية الأب بل ونشأت وكأنها رجل حقيقى وعندما جاءت لتعيش مع شقيقاتها اكتشفت انه لم يكن عندها اى مشاعر لا أبوة ولا اخوة ولا حتى العلاقات العاطفية كل المشاعر مفقودة عندها فكل اهتمامها فى اتجاه دراستها وعملها حيث تعمل معيدة بالجامعة وهوايتها هى اللعب بالنار ، اما الأخت الصغرى هى رقية " هنا شيحة " فهى عاشت عمرها كله فى إنجلترا ولكن بتقاليد مصرية وعندما تعود الى مصر تجد أن الثقافة الغربية تؤثر عليها فتختلط أفكارها ومشاعرها.

الطالب الجاد الخجول (محمد فؤاد) المستقيم لكن شديد الفقر الذي انسدت كل الطرق أمامه وأمام أسرته، ويحلم أن يصبح مغنيا. وأخيرا يقدم نفسه لعزت أبو عوف (يظهر بشخصيته الحقيقية)، فينضم لفريقه الغنائي ويواصل مشوار النجاح. قصة الحب تولتها حنان ترك كزميلته في الفصل، أما الشر الذي يمثله خالد النبوي في دور الأخ الفهلوى لكن غير المحبوب نسبيا، هو الذي يصنع حبكة النهاية عندما يفرق بين أخيه وحبيبته قبل أن يعود لصوابه ويصلح ما أفسد. الوطنية تبدأ بالعنوان فهذه قصة أسرة مهجرة من الإسماعيلية بعد حرب 1967، والنهاية أن يعود البطل للغناء فيها بعد عودة الحياة الطبيعية لها بعد 1973. الترابط الأسرى ومسحة التدين تشيعان في مواقف كثيرة لكن أغلبها يتركز في دور الأب الكهل الذي هزته محن الحياة ‌ـ‌ حمدى غيث. وتبقى الكوميديا وقد مثلها في حينها وبكل البراعة والإغراق والابتكار محمد هنيدى، في دور صديق الأخوين والذي يصبح مدير أعمال البطل المغنى.

ناهد، جرسونة فى مطعم، من أسرة متوسطة الحال، مطلقة تبحث عن حقها فى الحياة تتعرض بعد الطلاق للعديد من المتاعب باعتبارها امرأة مطلقة، تحاول التغلب على وحدتها بالبحث عن قصة جديدة فى حياتها وتلتقى العديد من الذين يترددون على المطعم زميلة سلمى تبحث عن الحب وتعشق أغنيات فيروز، تحس بعواطف خفية تجاه زميلها حسونة مساعد المخرج الذى جاءته فرصة لإخراج أغنية فيديو كليب، فيستعين بسلمى كى تقوم بالبطولة، الفيلم لا يعجب المطرب، فيقرر عدم طرحه فى السوق، تكتشف ناهد أن إبراهيم الذى يحبها هو نفسه الذى استأجر شقة حبيبها السابق وتحاول الخروج من حياته لكنها لا تلوث أن تعود إليه.

خالد (مصطفى قمر) شاب خجول وبسيط يعزف على البيانو ويغني في الملاهي الليلية، يعيش مع صديقيه الثريين حسن (هاني رمزي) وهشام (طارق لطفي) صاحب العلاقات النسائية. تجمع الصدفة خالد وحسن مع رانيا (مني زكي) ووفاء (حنان ترك) بنت عم رانيا التي أتت للإقامة عندها، فيحب خالد رانيا ويحب حسن وفاء، ثم يكتشف أن رانيا تحب هشام صديقه ومرتبطة به بينما تحب وفاء خالد، وتتوالى الأحداث في جو رومانسي بين جذب وشد.

هيمة يعمل فى مصلحة الكهرباء، يفاجأ بظهور فطين شقيقه الذي لم يعرف عنه شيء سوى بعد وفاة والدتهما، وعندما يعلم أنه خريج كلية فنون جميلة ونظرًا لاحتياجه لموهبة فطين في الرسم، يصرح برغبته في سرقة لوحة غالية الثمن فيجعل فطين يرسم له صورة طبق الأصل من الصورة الأصلية في سبيل تهريبها إلى تايلاند.

ثلاثة أصدقاء يقطنون فى منطقة المعادى ، يقررون إنشاء محطة تليفزيونية ، تبث أفلاما تكشف سلبيات المجتمع وفساده عن طريق فيديو سنتر ويكتشفون أ،هم قاموا بتصوير جريمة قتل عن طريق الصدفة قامت بها عصابة متطورة تكنولوجيا . تستطيع العصابة الوصول إليهم ، وتبدأ فى تهديدهم لتصل إلى شريط الفيديو الذى سجلت عليه الجريمة ، لكن الشباب يستطيعون الهرب من العصابة ويقومون بفضح نشاطها المشبوه وعلاقتها مع إسرائيل ، وينتهى الأمر بأن يبقى الشباب فى سيارة بث متنقل ، لينقلوا بثهم من أى مكان يريدون دون أن يدركهم أهلهم أو قوات الأمن التى تطاردهم أيضا ، لأنهم أقاموا قناة تليفزيونية بدون ترخيص .

شاب يهوي السرقة تقوده الظروف الي ان يكون مسئولا عن ابنة صديقه الحرامى الذى يدخل السجن ويتركها له لحين خروجه فيذهب بها الى احد الحضانات وهناك يلتقى مع مدرسة من عائلة ارستقراطية ويقع في حبها و دون ان تدرى تقوم بتغيير الحرامى وتكشف عن جانب انسانى بداخله يدفعها الي تغيير حياته وتشجهناتعنايعه علي التوبة

يحلم مراسل صحفي بأن يصبح مذيع أخبار في وقت الذروة، فيتمّ إرساله لتغطية الحروب وتولّي مهامّ محفوفة بالمخاطر كاشفًا بذلك عن قضايا الفساد.

ودود عبد الرحمن أب لاربعة أطفال نورا ، جابر، معن، غزل، يحمل الشهادة الثانوية ويعمل مساعد في الشرطة ، وزوجتة رضية تعمل في فندق لكي تساعده على مواجهة أعباء الحياة ، تحلم رضية بأن يستكمل الاب تعليمه الجامعي حتى يترقى ، وبالفعل يلتحق الاب بالجامعة وعندما ينهي السنة الثالثة تموت الام أثر مرض خطير ، فينقطع راتب الام مما يضطر الاب لترك الجامعة والعمل كسائق تاكسي بالإضافة إلى عمله الاساسي ، يتألم الاطفال لتعب أبيهم ليل نهار من أجل لقمة العيش ، ويقررون فيما بينهم العمل بالإضافة إلى دراستهم لتغطية مورد الام الذي إنقطع بوفاتها وينجحون في جمع ثمن الكتب للاب ومصاريف الجامعة ، ودعما لمشروعهم يقرر الاطفال الاربعة الإقامة في غرفة واحدة وتأجير الثانية ، تستأجر هذه الغرفة أمل وهى فتاة قادمة من مصر في مهمة ثقافية تتعلق بحماية الاثار ، يكتشف الاب بالصدفة كل ما يجري حوله ويقبل العودة للجامعة لتحقيق حلم الام ووصيتها ، تنشأ علاقة صداقة شفافة بين الاب وأمل فيخشى الاطفال أن تحل محل والدتهم ويبذلون الجهد لمنع ذلك ، ويشعر الاب وأمل بهواجس الاطفال وتستطيع أمل أن تزيل هذه المخاوف وتبدأ معهم علاقة مليئة بالحب

تدور أحداث الفيلم حول هارون الطبيب الشاب الذي ذهب إلي الريف يتلمس ذكريات حبيبته المفقودة فيفاجأ بمواجهته لأسطورة النداهة وسط أحداث متتابعة غامضة .

ﺇﺧﺮاﺝ: حسين المسلم (مخرج مسرحي) عبدالعزيز المنصور العرفج (مخرج تلفزيوني) ﺗﺄﻟﻴﻒ: حمدي الجابري (مؤلف) ساهر (كلمات الأغاني)

يستعرض الفيلم علاقات إنسانية متشابكة لجنود وضباط يمرون بمراحل تطوير قوات الدفاع الجوي ومراحل بناء حائط الصواريخ، منهم المقدم جلال الذي يحاول اتمام الزواج من حبيبته رغم ظروف الحرب، والشاويش مجاهد الذي يقسم على الانتقام من قتلة ابنه في مدرسة بحر البقر.

سيدة ثرية، تملك شركة مصانع للأزياء الجاهزة، تطلب الخلع من زوجها بعد ثلاثة شهور من الزواج لأنه يشخر أثناء نومه، يتولى محامى تحت التمرين قضيتها مع زميلته المحامية، ولأن مبرر السيدة الثرية غير مقنع، تبدأ الأعيب المحامى للبحث عن سبب وجيه للحصول على حكم الطلاق لموكلته، ويختار أن يكون السبب أن الزوج لا يعرف التعامل مع زوجته جنسيا، وتمضى الأحداث ويقع المحامى فى حب موكلته. بينما الزميلة المحامية التى تحبه تحاول أن تسترده من هذه الموكلة المدللة، فتقنع الزوج بأن يتزوج وأن تشهد زوجته الجديدة فى المحكمة بقدراته.

يصطدم محمود بعثمان الذي يرفض السماح لأي كان بالعمل إلا في المراكب التي يحتكرها، كما يرفض طلب محمود الزواج بابنته شامية، ويقوم بحرق مركب غريمه، وتزويج ابنته من شخص أخر.

يرسل (أبو سريع) ابنته (نعيمة) للعمل بأحد بيوت القاهرة لتعاونه على نفقات أسرته، وتُعلم (نعيمة) نفسها بمتابعة حصص مدرسة ابتدائية من نافذة المطبخ فتتفوق على ابن صاحبة المنزل التي تغلق النافذة لمنعها من التعليم، ويخبرها والدها بقبوله زواجها من أحد أقاربها وتقاضيه للمهر، فتهرب (نعيمة) لتبدأ رحلة تعليمية جديدة.