في حالات مستمدة من الأحداث الراهنة، يقوم رجال الشرطة بالتحقيق في جرائم خطيرة وغالباً ما تكون قاتلة، حيث يقومون بتحليل الأدلة واستجواب المشتبه بهم حتى يتم اعتقال شخص ما. ثم يقوم مكتب الادعاء ببناء قضية لإدانة الجاني من خلال إثبات إدانته بما يفوق الشك العادل. يعمل هذان الفريقان المتخصصان معًا على التنقل في جميع جوانب النظام القضائي الجنائي المعقد لجعل نيويورك مكانًا أكثر أمانًا.

ويل جراهام (هيو دانسي) يعمل كمحقق، ولديه موهبة فائقة فيما يتعلق بتقفي أثر أي قاتل متسلسل. لدي ويل جراهام أساليبه الخاصة في عمله؛ حيث إنه يقوم بتصور نفسه مكان القاتل من أجل فهم عقليته، وفهم كيف قام القاتل بارتكاب الجريمة، يُعجب بويل جراهام قاتل متسلسل بشع يُدعى دكتور هانيبال ليكتر (مادس ميكلسين). هانيبال ليكتر عبقري فيما يتعلق بالتحليل النفسي والطب الشرعي؛ ولذلك يقوم بقتل أية ضحية له وطهي أعضائها ومن ثم أكلها.

في نظام العدالة الجنائية، تعتبر الجرائم الجنسية شنيعة بشكل خاص. في مدينة نيويورك، المحققون المتخصصون الذين يحققون في هذه الجنايات الشريرة هم أعضاء فريق من النخبة يعرف باسم وحدة الضحايا الخاصة. هذه قصصهم.

ريموند ريدينغتون، عميل الحكومة السابق وأحد الهاربين المطلوبين من الإف بي آي، يسلم نفسه في مقر مكتب التحقيقات الفدرالي في العاصمة واشنطن. ويدعي أن الإف بي آي وهو لديهم نفس المصلحة في التخلص من مجرمين خطيرين وإرهابيين. ويقدم عرض لا يمكن للإف بي آي رفضه لكن تحت شرط واحد: ريدينغتون يتحدث فقط مع اليزابيث كين، تحليل الجاني إف بي آي مبتدئة. كين استجوبت ريدينغتون حول إهتمامه المفاجأ بها، لكن ريجنغتون يجيب بأنها مميزة جداً فقط. بعد أن استفادت الإف بي آي من معلومات ريدينغتون للقبض على إرهابي، ريدينغتون يكشف أن هذا الإرهابي هو واحد من عدة مجرمين سيساعد في القبض عليهم. من خلال ما عرفه خلال مسيرته الإجرامية، وضع قائمة بأسماء مجريمين يعتقد بأنهم خطرين، وأغلبهم لا يعرفهم الإف بي آي. ويسمي القائمة بـالقائمة السوداء.

يُعثر على فتاة عارية في حقيبة بساحة "التايمز" لا تتذكر من هي ولا من أين أو كيف أتت!، وجسمها كله مغطى بوشوم غامضة ولكن هناك وشم لا يمكن تجاهله يحمل اسم عميل المباحث الفيدرالية "كورت ويلر".

مسلسل تحقيقات تدور أحداثه حول (مالكوم برايت) أحد أمهر علماء النفس الجنائيين، الذي يساعد شرطة “نيويورك” لحل الجرائم والقبض على القتلة والمجرمين مستخدمًا عبقريته وخبرته مع والده القاتل المتسلسل المعروف باسم “الجراح”.

برنامج تليفزيوني يستعرض تجارب التوتر العالي، لضباط الشرطة والمساعدين الطبيين، ورجال الإطفاء الذين يعيشون أكثر المخاوف والمخاطر الحرجة أثناء ممارسة وظيفتهم، حيث يجب على هؤلاء المستجيبين لحالات الطواريء أن يوازنوا بين واجبهم بإنقاذ البشر وتعاملاتهم في حياتهم الخاصة.

في حالات مستمدة من الأحداث الراهنة، يقوم رجال الشرطة بالتحقيق في جرائم خطيرة وغالباً ما تكون قاتلة، حيث يقومون بتحليل الأدلة واستجواب المشتبه بهم حتى يتم اعتقال شخص ما. ثم يقوم مكتب الادعاء ببناء قضية لإدانة الجاني من خلال إثبات إدانته بما يفوق الشك العادل. يعمل هذان الفريقان المتخصصان معًا على التنقل في جميع جوانب النظام القضائي الجنائي المعقد لجعل نيويورك مكانًا أكثر أمانًا.