يبدأ الفيلم من حيث انتهى الجزء الأول بسقوط (تشيف) من طائرة ، ليفيق وسط مجموعة من الآسيويين ، ويكتشف أنه قد أجريت له جراحة ، وانتُزع قلبه ، وتمت زراعة قلب صناعي مكانه . يهرب (تشيف) ، ويتصل بصديقه جراح القلب (دوك مايلز) ، ويعرف منه أن القلب الصناعي لن يستمر في العمل إلا ساعة واحدة فقط . يبدأ في رحلة لاهثة للعثور على طريقة يستعيد بها قلبه المسروق قبل أن تنتهي حياته ، وخلال رحلته تتغير الكثير من مفاهيمه وقناعاته ، يقاتل (تشيف) من أجل هزيمة الوقت ، وإنقاذ نفسه من الموت .

تنضم شابة إلى الجيش لتكون جزءًا من شيء أكبر منها ومن جذورها في بلدتها الصغيرة. وبدلاً من ذلك ، انتهى بها الأمر كحارس جديد في خليج غوانتانامو ، حيث مهمتها بعيدة كل البعد عن الأبيض والأسود. محاطة بجهاديين معاديين وزملاء عدوانيين ، تقيم صداقة غير عادية مع أحد المعتقلين.

(ماكس) كلب عسكري مدرَّب يخدم في الخطوط الأمامية للقوات الأميركية مع مدربه، تسوء الأمور في المناورات، ويصاب مدربه بجروح قاتلة، يتعرض (ماكس) لصدمة جراء فقدان أفضل صديق له ويصبح غير قادر على البقاء في الخدمة. يتم شحن (ماكس) إلى (أميركا)، حيث الإنسان الوحيد الذي لديه استعداد للتواصل معه هو شقيق مدربه الراحل الفتى المراهق (جاستن).

في عام 2025، وبعد مرور عامين من جريمة قتل ابن رقيب الشرطة (ليو بارنيز)، يمنع ليو نفسه من الانتقام من قاتل ابنه، ويعمل الآن مدير أمن لنائبة برلمانية أمريكية في مهمة صعبة لتأمين النائبة والحفاظ على حياتها من أية عمليات أو مضايقات بسبب معارضتها لليلة التطهير ورغبتها في إلغائها.

عندما تعيدهم جريمة ما إلى لوس أنجلوس ، يشعل المحتال السابق الهارب دوم توريتو عداءه مع العميل بريان أوكونر. لكن بما أنهم مجبرون على مواجهة عدو مشترك ، يجب على دوم وبريان الاستسلام لثقة جديدة غير مؤكدة إذا كانا يأملان في التغلب عليه. وسيجد الرجلان أفضل طريقة للانتقام: دفع حدود ما هو ممكن خلف عجلة القيادة.

تدور أحداث الفيلم حول الطالب المدمن والمتفوق دراسيًا هنري الذي حصل على منحة دراسية جامعية لتفوقه الدراسي، لكن فجأة يأمر مدير المدرسة بإخضاع جميع الطلاب لاختبار المخدرات، حينها لم يجد هنري أمامه سبيلًا للهروب من الفشل وخسارة المنحة الجامعية سوى الاتحاد مع صديق له من أجل إلغاء نتائج فرز ذلك الاختبار.

ينضم الشرطي المتخفي (لوكاس وايت) إلى مجموعة متسابقي السيارات التي يقودها (فين سيرنتينو) في (لوس أنجلوس)، والذين يخططون بدورهم للانقلاب على زعيم الجريمة (خوان كارلوس دا سول) في الولاية، والاستيلاء على الأموال التي يخفيها بحوزته، ولأجل ذلك يضع (فين) خطة جريئة وغريبة في نفس الوقت.